اللزوميات !!!

[قايدةالصيد]

.

.

الاصمعي


جزاك الله خير الجزاء

موضوع جدا رائع

يعطيك العافيه

.

.


قايدة الصيد

[شموخ]

الريم
شموخ اذكري الله

لا إله الا الله

الريم ياقلبي

استثني من هالحاله كبار السن تقديراً لسنهم لكن فئة الشباب لا والله بصراحه يازيني كل شوي التمس لهم أعذار وخاصة اذا تكررت منهم هالحركه مااحب هالحركات

[الجازي]

^
^
^
يعني لو جت مني بتتغيرين علي <<< هالأيقونة استعطافية عشان ماتقولين ايه


ياحبي لك ياشموخ

شوفي يالغلا

غالبا الحكم على تصرفات الآخرين مبني على نياتهم يعني قد يكون تصرف صديقتك عن حسن نية وليس بقصد التهميش لشخصك لكن طبيعتها في تعاملها معك ومع غيرك لاتصل لمستوى تعاملك

وقد يكون بقصد ونية سيئة ,, وصعب انك تحكمين على النية !!

عشان كذا كونك تستمرين في أخلاقياتك الراقية دون الإلتفات للمكدرات والمنغصات أفضل بكثير من العتاب !!

يعني وسعي صدرك بالعربي وعاملي الناس بأخلاقك

وعساك ماتتكدرين من شر <<< والا فيه خير ينتكدر منه

فيه عبارة للشيخ سلمان العودة تناسب المقام :

(( التغافل عن بعض الأخطاء في حقك الشخصي يديم الألفة ,, وقد قال تعالى : (( عرّف بعضه وأعرض عن بعض )) وقال الإمام أحمد : " تسع أعشار العافية في التغافل " ,, فما أجمله مع قريب أو صديق ))

[الاصمعي]

بل رسم حياة اجتماعية اسلامية .. وزرع في نفوس صحابته ..
أن لا مجاملات فيما قال الله ورسوله .. فسارت الحياة الاجتماعية نظيفة خالية من كل مالا يلزم ..

وأنعم به من مسار للحياة والتعامل ما رسمه سيد الخلق صلى الله عليه وسلم وتأسى به وسار على نهجه صحابته الكرام رضوان الله عليهم

ولكن هنا أعراف وعادات مأمورون باتباع حسنها واجتناب ما خالف الشرع منها ، ومن هنا يأتي لزوم ما لا يلزم تبعاً لاجتهادات شخصية ربما توافق الشرع فيكون مأجور صاحبها وربما صارت من (بسط اليد كل البسط) المنهي عنها

شكراً لمرورك الجميل أخي دكتور الجربا

تحياتي

[الاصمعي]

ليس من الضروري أن اعامل الناس بمنطقهم

اخي الاصمعي

فالسلوكيات نابعة من ذات المرء

و تبرهن بالتالي على ذوقيات ذلك الفرد

الفاضلة ايمان قويدر وتأييد مطلق للتمسك بهذه اللزوميات مهما كانت ردة الفعل من الأطراف الأخرى!

وتبرير معقول جداً خاصة القول بأن لو توقفنا عند تقصير من نتعامل معهم وزايدنا عليهم بالتقصير لتقطعت العلاقات تماماً.

تعاليق جميل وتطبيق ظاهر نراه بتعاملك مع أخوتك وأخواتك في هذا الموقع!

تحياتي

[الاصمعي]

تعليق جميل جداً يا سيدة القلم

لَهُم خُلقهم.. ولِي خُلُقِي..
.

ولن تكون الشماتة من خلقك ان شاء الله

فليس حرياً بمن يتسامى عن الإساءات الموجهة له شخصياً أن يشمت بفارس قومه عندما أسقطه أعداءه!
وليس في سقوطه بيد أعداءه عارٍ عليه شخصياً فقد سقط قبله كثير من الأبطال في قبضة اعداءهم بل حتى الأنبياء وما مثال نبي الله يحيى عليه السلام ببعيد وهو الذي قتل وقطع رأسه وأهدي لمومس من بني اسرائيل!!
وان كان لإسقاطه فخر فهو للروم الذين قطعوا البحار والديار حتى أسقطوه لأنه تحداهم وأعلنا عداوته لهم ولبنو يهود!

أتعرفين هموم التيس وأنتي تشبهين أسد الله صدام به؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هم التيس في اثنتين (فرجه وبطنه)!!
هل قرأتي أو سمعتي (حتى من كلام أعداءه) أن ذلك كان هم أبي الشهداء الرئيس المجاهد صدام حسين

أنه جملٌ ضحى به الفرس والروم فإن رأى أي عربي أن يأخذ مزعة من لحمه أو رشفة من مرقته فليأخذها هنيئاً مريئاً فلم يُضحى به لولا أنه كان يسعى لرفع شأن العرب وأتم القول بالعمل ولم يكن ظاهرة صوتية كغيره من الشامتين الساخطين المرجفين المحبطين المثبطين!!!

تحياتي

[الاصمعي]

الصراحه أكذب عليك ان قلت انى مثاليه وانى مع الفئه اللي تقول

مهما يجيك من الخطـاء مـن رفيقـك......حاول تغاضى والخطاء لا يجـي منـك
ترى رفيقك لـو وقـف فـي طريقـك...... مثل الرصيد أن (قل) وأن (زاد) في البنك

الشامخة شموخ ورد مفعم بالواقعية ومطرز بأجمل الشواهد الشعرية
هالأبيات وذكرتني قافيتها بأبيات للشاعر الجزل فيصل الرياحي يقول فيها:
[poem=font="Simplified Arabic,4,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا قلب ما غيري من الناس يوحيك=لا قمت تصفق بالحشا صفقة الزنك
وليا خرجت من الحشا وين وديك=وأنت تعلم انه بين الإضلاع مسكنك
الكذب والتزوير ما هو بيرضيك=وكم واحد بالكذب والزور يمحنك
ويقول كيف الحال ساعة يلاقيك=ما كبرك ما أحسن منك ما ا زينك
ون شاف وجهك قام عجلا يحييك =وان شاف ظهرك بين إلا كتاف يطعنك
ناس على ما في جيوبك تصافيك=بصرف النظر عن كيف طيبك ومعدنك
وان باح جيبك شفت ما حد يدانيك=وتعيش بين الربع في عيشة الضنك
ويضحك بك الى عاجز عن هقاويك=لا فاعلا فعلك ولا معرض عنك[/poem]

يعطيك العافية على المرور والتعليق الجميل

تحياتي

[الاصمعي]

لا أعتقد أن مثل هذا يعد نوعاً من الإلزام لأن النفس لاتتكلفه بل هو سجية وطبيعة فيها وربما يكون الإلتزام هو في إلزامها شيئاً ليس من جبلتها وخارجاً عن المألوف بالنسبة لها !!

إلزام نفسك مالايلزم هو في أن تتعامل مع الآخرين بناء على تعاملهم معك فإن أحسنوا أحسنت وإن أساؤوا أسأت !!

قلب للمعنى بشكل جميل
ولكن ألا تعتقدين ان بعضها تبقى لزوميات حتى ولو كانت عفوية ومتعوده عليها النفس عن قناعة أو استسلام لعادات اجتماعية !!

مثلاً شخص أحواله المادية ضعيفة جداً ومع هذا يلزم نفسه بدفع العنايا (هدايا مادية) بكل زواج ما يجعله يرزح تحت الديون بينما معارفه وأقاربه يكفيهم منه حضوره فقط!

شخص ثاني متعود أن يفزع لكل طالب فزعة فيأتيه من ينتخي به بمكان غير مناسب لمثل فزعته فيندفع لما يضره وربما يضر صاحبه الي يبي مساعدته!

سلام يا راعي الفزعة!

وإن كانوا أهلاً وأصدقاء فلتلتمس لهم الأعذار لأنهم بلا شك لم يكونوا عامدين

فيه عبارة للشيخ سلمان العودة تناسب المقام :

(( التغافل عن بعض الأخطاء في حقك الشخصي يديم الألفة ,, وقد قال تعالى : (( عرّف بعضه وأعرض عن بعض )) وقال الإمام أحمد : " تسع أعشار العافية في التغافل " ,, فما أجمله مع قريب أو صديق ))

بالنسبة لإعذار الغير والتغافل عن أخطاءهم بحقك والتنازل عن بعض الحقوق فهو الأصوب والأجدى والموفق من وفق لذلك!

ويبقى موروثنا الثقافي يشدنا مرة للمعاملة بالمثل يقول الشاعر:
أنا أن عاشرت عقرب صرت عقرب**وأنا أن عاشرت حيه صرت حيه
وأنا أن عاشرت طيب صرت أطيب**وأنا أن عاشرت نذلٍ صرت زيه
ومرة بالتنازل
أدمح عن الزلات لو هي كبيرة**وراع الخطايا بالخطا ما نجازيه

جزيل الشكر أختي الفاضلة الريم على مداخلاتك المثرية وتعليقاتك الطريفة!

تحياتي

[الاصمعي]

الأخت قايدة الصيد

حياك الله وشكرا على المرور



الأخوات الريم وشموخ

مداخلات رائعة وحوار ثنائي جميل !

جزيل شكري وتقديري

تحياتي