كلمات من سرداب القلب 00!!

**المهرة** · 09-10-2007 06:17

[align=justify]

أُحُبّك
اليوم أكثر

وغداً
أُحُبّك
أكثر!

رُبّما

أُفاجئك
بباقة عطر
وقنينة حُبّ
فتأتي إليّ
وتُحبني أكثر !

( باقة حُبّ ) [/align]

**المهرة** · 09-10-2007 06:45

[align=center]

تلك الشُرفات البيضاء
وستائر النسيان
وتلك الصباحات الجميلة
تأخذني إليه !

حيث الأحاديث الممزوجة بالعطرْ
والشّوق وقُبلات الصبَاحْ
واستنشاق العشّق
وتغريد القلوب
وتلك الشموع
التي استلقي عليها
كلّ ليلة تتعلق بي تارة
وأتعلق بها تارة آخرى !

تلك الشُرفات
أيتها الرامية
تأخذني بعيداً
الى آجا وسلمى
الى مدن الأشواق والزمهرير
حيثُ الجاذبيّة الأرضية !؟

تلك الزهور
تُذكرني
بـ لحظات لاتُنسى
كلما رأيتهُ منثوراً بين صفحاتي !
فـ أبتسم

فما زالت
تلك الشُرفات
تعزف على إيقاع أيّامي
تأتي طوعاُ ويأتيها اكراهاً !؟

ينتهي كلُ الكلامْ

ويبقى
حديث الشُرفات !؟[/align]

**قلم شمر** · 09-10-2007 07:00

حروف رغم الهدوء تنفجر روعه ونصراً لسمو الحروف
المهره فلتنفجر الحروف بهدوء الروعه ولتحرك سكونك لينطق نبضك فنردده صدى
متجول في سراديب القلب للوصول الى مصباح في نهايته هو كتاباتك

**المهرة** · 10-10-2007 08:58

[align=center]

(1)

سآوي ( إليه )لعلهُ يعصمني من الشوق
وارتكاب الخطايا !

(2)

مُصابةٌ بالهذيانْ
رائحةٌ مّرتْ بـ سمائي
عاشقةٌ
استظلُ بفىء الشَعرْ
فمازلتُ اشمُ عطركْ
وأتقلبُ على مواجعكْ !
وأرتكبْ كلّ يوم الآف الذنوب والمعاصي
حين ألتفُ بين ساعديكْ
وأشعرُ بـ أنفاسي
تتوسد قلبكْ !؟

( 3)

لا أعلم
متى أفىء الى رُشدي
وأعترف بالخطيئة والذنبْ
وأمدُ يدي
وأغتسل وأعتصم !؟

( 4)
مازال غيثكْ
ينهمر
كلما حاولت التهرب منكْ
هل يجب عليّ أن أُمارس
العذابات والأوجاع
لكي اكون انثى
تعصر الحزن وتشربهُ !؟

(5)
يتـ صالحُ القدر
معي
ويذهب في سبات عميق
ثم اسكُب اللوعة
من جديد !؟

(6)

حديث ذات وجع

قد لاتتحملي
شقائي
وعذابي
فأنا ياسيدتي لم أُولد
وفي فمّي ملعقةٌ من ذهب

كلُّ شيءٍ ممكنٌ :
قد تُحب إبنة الوزير
ذلك العبد الفقير الى الله !؟
نتساوى عند خالقنا
ونتساوي في مشاعرنا
فـ هذا قضاءً وقدرْ !؟

(7)

عندما قلتُ لك
( أُحبّك )
كانت مشاعري بكامل قواها العقليّة
وكنت انت تتعامل معي بكل شاعرية
وأعلنت قبلي
قيام دولة الحُبّ
سافرت معك
حيث الوطن الذي أُحب
وعدَتُك
وأغلقت الأبواب
وفاحت وسائدي
بالعطرِ
ودخل الهواء النقي إلى رئتينا !؟

فـ كان حُلماً هادئاً
سخياً

(8)

هل فكرّت يوماً ؟!
أن تُبلّل قلبي
بـ قطرات مائكْ
وتعود إليّ !

(9)

دفء
مشاعري لاتقبل انصافَ الحلولْ

(10)
في ذلك
الوطن ولد جدي
وفي ذلك الوطن عاش حُبي !؟

[/align]

**المهرة** · 19-10-2007 01:21

[align=center]

تستيقظ الشوارع
الغافيّة
وترتدي طفولتي
مشاعري الزاهية
واترعرعَ بين يديك
طفلة تكبر على كتفيك
أتسلح بلغة الحب
وأرقصُ على جداول العشق!؟

وهناك
وسط زحام الأشياء
أسرق النظر إليك
وأعود الى حقيبتي
أُفتشُ
وأبحثُ
بين دفاتري
لـ أتعطر
بوردة الجوري !؟

لازلتُ أُحدق
بـ ذاك الطريق
ألهو
وأمرح !

هاأنا
كبرتُ
وكبر الفرح
وكبرت الأشياء حولي
وبقيت الشوارع تُحدق بي
تسألُ عن غياب احبابها
يُدثرها الليل
ويقسو عليها النهار !

وجئتني أنت !
عوضاً
عن كل ذرة حُزن
فتبسم الثغر
مستبشراً!؟[/align]

**|مسفهلة,,Miss|** · 19-10-2007 02:34

يعطيك ألــف عــآفية يالمهــرة من جـد إبدآع اللي تسوينـــه

الله يوفقك إن شاالله

ولآهنتـي يالـــقرمة

تحيــــــــــــــآتي,,,

**المهرة** · 03-12-2007 00:41

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراميه

[align=center]

::

::

دائما معك الجنون له مذاق أخر ..

مازلت أتابع ...

[/align]

دائماً مايُشعرني حضوركِ بالفرح
ودفء الاماكن 00 وعطاء المُحبة
والصديقة القريبة
التي تسعد القلوب بحضورها !

تقديري واحترامي

اختك / المهرة

**المهرة** · 24-04-2008 03:30

اقعدُ في الكرسي
المواجه
حيث السهر
واللعب
وملء الفراغ
وقتل السواد

وأطيرُ إليك
احمل بين اضلاعي
طفلةٌ
مازالت ترقص
وتتغنى لـ أجلك
وتقذفني الضحكات
ويصير كل شئ حولي
مرادفاً للحب !؟

ومازالت الشموع
تنصهر
تُضىء
وأنتشي
لــ أُعاود التحليق
بين الأوراق
ثمة اشياء
كثيرة نتحدث فيها
قبل ان ينتهي اللعب
وتُصبح الطاولة فارغة

مازال الفرح
يشتعل
لـ تلك الحكايا
يوقظ الاشياء الباردة
لُتصبح اكثر حرارة
واشد حنانا!؟

ها
أنا
أُدير
الطاولة
وابحث عن مكان
الى جانبك
أعشق
التوحد بك
والاصغاء الى نبضات قلبك
التي تسقط في اعماقي !؟