....( الُوهَاَبِيُونْ )....

[سيدة القـــــلم]

اولا الحمدلله على سلامتك وطهوراً انشاء الله

ثانيا ستكون لي عودة

سَلمَكَ اللهُ مِنْ كُلِ شَر..

وأهْلاً وسَهْلاً بِك

كُنْ بِخِيرْ

.

[سيدة القـــــلم]

اولا نقول هلا بهالطله الحمد لله على السلامه يكون مقطوع الشر إنشاء الله وكل عام وأنتي بخير.

ثانيا عند الضرورة تحل المحرمات أو المحظورات ، لكن أشك في صحة هذه المعلومة نظراً لتوفر مصادر المياه في جزيرة العرب آنذاك ولمعرفة الناس في أماكنها بذلك إعتقد بأن كلام المؤلف فيه شيء من المبالغه يمكن أخذ معلوماته من أبن غصن.

乂
乂
乂

آهْلاً ابُو عَاَرِف..

حِياَك الله وسَلّمَكَ الله مِنْ كُلِ سُوء

.. ومَرْحَباً بِـ طَلَتِك..


نَعَمْ الضَرُورَاَت تَحل المَحظُُورَاَت ..

لكن أشك في صحة هذه المعلومة نظراً لتوفر مصادر المياه في جزيرة العرب آنذاك ولمعرفة الناس في أماكنها بذلك إعتقد بأن كلام المؤلف فيه شيء من المبالغه يمكن أخذ معلوماته من أبن غصن

مَصَاَدِر المِياَة لَم تَكُنْ مُتوفِرَة.. فِي السَاَبِق..
ومِنْ الصَعَب كُلمّا تَحَرَك وتَقَدّمَ الجِيش السعُودي لِـ مَنْطِقَه أن يَحفُر بِئر..
حِيثْ حَفَر البِيئر .. لِيسَ بِهَذِه السُهُولَه..


عَقلِيْ لا مُصَدِق ولا مُكَذِب لِتِلْكَ المَعْلُومَه..
انَاَ فَقَط أبْحَثُ عَن الحَقِيقَه..


كُلّ الشُكْرِ بَك ابُو عَاَرِف.. عَلَىَ المُدَاَخَلَه..

كُنْ بِخِيرْ

.

[سيدة القـــــلم]

ما احلى هذا القلم عندما ينزف لان نزفه بالصميم واشياء غائبه عنا

سلمت يمينك ولاهنتي ..

乂
乂
乂

آهْلاً " اجاَ "

حِياَكَ الله..

سَرنِيْ جِدَاً حضُورَك..

فألف شُكْرٍ لَك

كُنْ بِخِيرْ

.

[سيدة القـــــلم]

البزبوز شدني

ودفعني للبحث عن أي معلومة حوله وحول الكتاب السالف الذكر ,,

ولأني لم أقرأ الكتاب فليس لي حق الحكم عليه ,,

لكني وجدت أثناء بحثي تعليقاً لأحدهم حول هذا الكتاب

بعد أن قرأه طرح رؤيته التي تختزل لنا الكتاب ولو من وجهة نظره الشخصية ,,

إليكِ ما يقوله الأخ عبد الواحد اليحيائي :

(( والكتاب وثيقة مرسلة للخارجية الفرنسية، وهو يغطي بعض أحداث منطقة الشرق الاوسط في الفترة من 1800- 1809م، وتحديدا الأحداث التي شارك فيها الوهابيون بقيادة الإمام عبدالعزيز بن محمد بن سعود الأول وابنه سعود الأول، وهي أحداث كثيرة وجليلة بلا شك، لكن الكتاب يقدمها بطريقة مبتورة ومشوهة في أحيان كثيرة، ولعل الترجمة قد ساهمت في بعض هذا التشويه: تشويه أسماء القبائل، الشخصيات، المدن والقرى.. الخ، لكن الكتاب مع ذلك لم يخل من بعض الملاحظات الذكية مثل تحليل الكاتب لأسباب عدم نجاح الوهابيين في التمدد خارج الصحراء إلى الشام والعراق ومصر وأساليب الحرب عندهم والقائمة على الترويع والفوضى والكر بعد الفر، وهناك الحديث عن القرصنة في الخليج الفارسي والعلاقة بين الوهابيين الأوائل والقواسم، والصلات القديمة بين الوهابيين والإنجليز، تلك الصلات التي تراوحت بين الرفض والقبول حسب المصالح السياسية، وأيضا العلاقة بين الوهابيين والعثمانيين والتنافس على لقب خادم الحرمين الشريفين وما كان يمثله اللقب من مكاسب معنوية ومادية للطرفين، وأحببت التوضيح الذي قدمه الكتاب للمهارات التجارية للوهابيين قديما وأثر ذلك في امتدادات الحركة إلى مناطق مختلفة من العالم العربي والإسلامي.

الكتاب لا يتطرق إلى حملة محمد علي وآثارها الدينية والسياسية، ولا إلى تأثير الحركة الوهابية لاحقا على سواها من الحركات الإصلاحية في العالم العربي والإسلامي: المهدية في السودان، والسنوسية في ليبيا، والعرفانية في الهند وغيرها، لأن الوثيقة كتبت قبل ظهور هذا كله.

ويبقى أن التاريخ هو الرواية والوثيقة..

وهذا الكتاب لا رواية دقيقة ولا وثيقة أكيدة..

والاعتماد على ابن بشر وابن غنام ومؤرخي الفترة نفسها في العراق ومصر والشام أجدى بكثير من الإعتماد على هذا الكتيب. لكنه يصلح كقرينة، وقد ينفع في توضيح الرؤية الغربية (الفرنسية خصوصا) للأحداث في المنطقة في ذاك الزمان. ))

وبما أن الكتاب كان عبارة عن ترجمة لوثيقة مرسلة للخارجية الفرنسية فلا شك أنه سيحفل بالكثير من الأخطاء المقصودة وغير المقصودة كالناتجة عن الترجمة ونحو ذلك ,,

ولعل تلك المعلومة هي من قبيل المعلومات المغلوطة في الكتاب ,,

وتقبلي تحيتي

乂
乂
乂

بَاَرَكَ اللهُ بِـ البزبُوز الذِي شّد إنتِبَاَهِك

جَمِيعْ مَاَذَكَرَة الِيحِيائِيْ لِيسَ رأيُه.. بَل هُو مُقْتَبَس مِنْ مُقَدِمَه الكِتَاَب..
ولَعَل تَعَدُد البَاَحِثِينْ الذِينَ تَرجَمُواْ الكُتِيبْ هُوَ السَبَب وَرَاء كِثْرَة الأخْطَاَء فِيه..

المُؤلِف كَرَر الأحَدَاَث بِـ شَكْلٍ مُمِل..
وتَعَدُد الأسْمَاَء وتشَابُهها وكثرَتِهَاَ وكِثْرَة تَرْدِدُهَاَ .. يَجْعَل ذِهن القَاَرِئ يتَشَتَت..

مِنْ أشْنَع الغَلَطَاَت فِي الكِتَاَب.. هُو أيرَادِة مَعلُومَه خَاَطئه عَن مَذْهَب مُحمدبن عَبدُلوهَاَب..
وُهُو أنه لا يَعتَبِر اي الوهَاَبِيُون " مُحمد " صَلَىَ اللهُ عَلِيه وسَلَم نَبِي مُرسَل مِنْ الله..
بَل يَعتبِرة " حَكِيمَاً " لِيسَ أكْثَر ..


وأجْمَل مَاَفِي الكِتَاَبْ " مَعلُومَتِينْ " جَدِيدَة " عَلِيْ "
ورُبمَا لِيسَت جَدِيدَة عَلِيكم ..

وهُو سَبَب تَسمِيه مَدِِيْنَه " كَربُلاْء " بِـ هَذَاَ الأسم ..
وهُو إن بَعْدَ قَطِع رأس الحُسِين وإرسَاَلِه إلَىَ مُعَاَويَه فِي دَمِشق..دُفِنَ جُثْمَاَنِه..زلا يُعلَمْ أينَ دُفِنَ تَحْدِيدَاً..
وبَعْدََ مَاَئَه عَاَم إكْتُشِفَ ألأمَاًم جَعْفَر ابن الأمَاَم مُوسَى مكَاَنَ دَفْنِه فَدَلَ النَاَسُ عَلِيه
فَـ أطلقُواْ أسم كَرب و بَلاء .. عَلَىَ المَكَاَن الذِي دُفِنَ فِيه..
اي مَكَاَن الكَرب والبَلاء.. واُختِصرَ اسمُهَاَ إلَىَ " كَربُلاء "
وبنُواْ ضَرِيح.. وأصْبَحَ مَكَاَنُ تَقدِيس ..

.
.
" المَعْلُومَه " الأخْرَىَ
إنّ الإمَاَم عَبدالعَزِيز والَد سُعُود قُتِلَ مَطْعُونَاً عَلَىَ يَد كُردِيْ عِراَقِيْ إنْتِقَامَاً..
لولدِيه.. الذِين قُتِلاْ فِي مَجْزَرَة كَربلاء .. تِلْكَ المَعْرَكَه التِي دَاَرَت بِينَ الوهَاَبِيُون ورِجَاَل عَلِي باشاَ
والشِيعَه..
وذَلِك بَعْدَمَاَ دَخَلَ جِيش إبن سُعُود وتَظَاَهَرَ بـِ إعتِنَاَق مَذْهَب محمدَد بن عبدالوهَاَب..
ودَاَهَنَ الأمام إلَىَ أن اصبَحَ مِنْ رِجَاَلِه المُقَربِينْ.. والمُوثُوقِينَ بِهُم.. فَـ بَاَغَتُهُ بِـ طَعْنَه أردتْهُ قَتِيلاً..
فِي صَلاه الفَجر..






شُكْراً لِـ مَجِيئك با رِيم.. وحَمْدَاً للهِ عَلَىَ سَلاَمَتِك

كُونِيْ بِخِير

.

[سيدة القـــــلم]

الشيء الملفت للنظر في هذا الموضوع هو عدم تسمية الأشياء بأسمائها في هذه الحقبة التأريخية من الزمن.

لماذا تنعت هذه الأحداث والحروب والصراعات السياسية بالوهابية؟

والشيخ المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله مجرد داعية للتوحيد ونبذ البدع والخرافات في جزيرة العرب.

.

乂
乂
乂

آهْلاً ابُو عَاَرِف

حِياَكَ الله..

سُؤالك وجِيه ..

عدم تسمية الأشياء بأسمائها في هذه الحقبة التأريخية من الزمن.

لماذا تنعت هذه الأحداث والحروب والصراعات السياسية بالوهابية؟

المَلِك عَبدالعَزِيز .. تَبَنّى دَعُوه الإمَاَم محمد بن عَبدالوهَاَب..
وتَقَاَسَمُوا السُلْطَه..
عَبدالعَزِيز الإمَاَم السياَسِيْ..
ومحمَد الامَاَم الدِينِيْ ...
وعبدالعَزِيز إسْتَغَلْ مبَاَدِئ مَذْهَب محمد وتَجدِيد الدعُوه..
لِيكُونَ مُبرِراً لِـ غَزو القَبَاَئِل الأخُرى..

وكَاَنَ يَقُولُ الأمَاَم عَبدالعَزِيزْ قَبَل كُلَ حَرب..
السِيفُ بِيد.. والقُرآنُ بـِ اليد الأخْرَىَ ..
لِـ يُوهِم النَاَس إن مايقُومُ بِه هُو جِهَاَد فِي سَبِيل الله..



ومِنْ أخطَاَء المؤلِفْ..
كَاَنَ يُسَمِيْ بَنِي " حَرب " و " عتِيبَه "

بـِ " نفَر من اولاد حَربه وعتبه "

ويُطْلِق عَلَىَ جِدة والحِجَاَز بِلاد اليمَن ( انُواع التَخبِيص )




شُكْرَاً لَكَ عَزِيزِي أبُوعَاَرف

كُنْ بِخِيرْ

.

[محمدالشمري]

عدت بسبب الخروج عن " البزبور " ومدى صدقيته لندخل في حقبة تاريخية وأحداثها لذلك أردت التعليق على أحد ردود الاخت سيدة القلم والذي قالت :

المَلِك عَبدالعَزِيز .. تَبَنّى دَعُوه الإمَاَم محمد بن عَبدالوهَاَب..
وتَقَاَسَمُوا السُلْطَه..
عَبدالعَزِيز الإمَاَم السياَسِيْ..
ومحمَد الامَاَم الدِينِيْ ...
وعبدالعَزِيز إسْتَغَلْ مبَاَدِئ مَذْهَب محمد وتَجدِيد الدعُوه..
لِيكُونَ مُبرِراً لِـ غَزو القَبَاَئِل الأخُرى..

وكَاَنَ يَقُولُ الأمَاَم عَبدالعَزِيزْ قَبَل كُلَ حَرب..
السِيفُ بِيد.. والقُرآنُ بـِ اليد الأخْرَىَ ..
لِـ يُوهِم النَاَس إن مايقُومُ بِه هُو جِهَاَد فِي سَبِيل الله..

ولا أعلم ما أذا كان هذا الرد مقتبس من الكتاب أم هو معلومةٌ متوفرة لكاتبتنا القديرة ، وفي كلتا الحالتين فأن ما جاء بها خطأ تاريخي حيث أن الامام محمد بن عبدالوهاب لم يتقاسم السلطة مع أحد كما أنه لم يكن في وقته وجودٌ للملك عبدالعزيز ، وكلنا نعرف كيف بدأت الحركة الوهابية منذ أن نزج الامام محمد بن عبدالوهاب الى الدرعية وطالب محمد بن سعود في أعانته على نشرها والدعوة لها لما أصاب الناس من جهل وكفر ، ولم يطلب مقابل ذلك سلطةً أو جاه بل طلب المساعدة في أعادة الدعوة وأحيائها .

الحقيقة أذا كان ما أقتبسته من رد الاخت سيدة القلم هو ما ورد بهذا الكتاب فأعتقد بأنه وبعد
" البزبور" وجدنا بأن هناك شهادات من " زور " لذلك أقول بأن الكاتب قد لبخ في كتابه وزور في مفرداته وفعل ما فعل اليهود "بالزبور" .

دمتم بود

[ابن جشعم]

بِمَاَ أن الدَمُ يُشْرَب .. فَمَاَ المَاَنِع .. أن يُشرَب بالحَرب..؟!!
خَاَصَه إن الظَمَأ أخَذَ بِـ الجُندِي كُلَّ مأخَذ ..
مَاَ استَغْرِبُه أنا لِيسَ شُرب الدَم .. لأن العَرَب تأكُل " الكَبِد " نيئه ..

استوقفني المقتبس اعلاه وحبيت ان اعلق عليه,,

قال تعالى:
{ قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ

خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }

(اكل كل من الكبد والطحال من الحيوان المذكي فهو حلال وذلك لقول رسول الله‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏):‏
احل لنا ميتتان ودمان‏,‏ فاما الميتتان فالسمك والجراد‏,‏ واما الدمان فالكبد والطحال‏(‏ رواه كل من

احمد‏,‏ وابن ماجه‏,‏ والبيهقي عن ابن عمر مرفوعا‏).‏

نفهم من الحديث ان اكل الكبد نيه حلال عند المسلمين وليست مقتصرة على العرب.


دمتم والسلام

[سيدة القـــــلم]

اهلا بسيدة القلم ( قلم السيدة ) الحمدلله على السلامة ..
ومسالة شرب الدم من الجنود لاتتعدى ايهام وخدعة حرب
وهناك خدع كثيرة لاتقل عن تلك المسالة ..
ولعل اكبر تلك الخدع سبب (( لعبة الدحه )) عند اهل الشمال
وسبب لقب الجيش الوحشي لجيش اخوت هدلا ....( ايام زمان )
وهناك قصص كثيرة لامجال لذكرها عموما نشكر لقلمك الفذ تلك الاطلاله ...

乂
乂
乂

آهْلاً ابُو سَنَد..
حِياَكَ الله..

رُبمَاَ مَاَقَاَلَ المُؤلِف لا يتَعَدَى كُونِه.. خُدْعَه مِنْ الخُدَع التِي تُشَاَع لِـ إرهَاَب العَدُو ..

حِيثُ إن الحَرْبَ خُدْعَه..

ورُبمَاَ حَقِيْقَه.. حِيث البَدُويْ مَعْرُوفٍ فِيْ صَلاَبَتِه.. وقُوه شَكِيْمَته..
وجُرْأته عَلَىَ فِعل.. ماتَنْفُر مِنْهُ الأحَاَسِيس..
ولا يُسْتَبْعَد شُربِهِ للدَم..
انَاَ إسْتِغْرَاَبِيْ لا بِـ شُربِهم للدَم..
بَلْ فِيْ ذَلِك الِشرياَن الذِي يُغْلَق ويُفْتَح مَتَىَ شاؤو ..




.
.
.
وبَعدِينْ وش قِصَه الوَحشِيْ





إطْلالَتُك كَاَنَت مُثرِيه يابُوسَنَد..
كُلَّ الشُكْرِ لَك

كُنْ بِخِيرْ

.

[سيدة القـــــلم]

عدت بسبب الخروج عن " البزبور " ومدى صدقيته لندخل في حقبة تاريخية وأحداثها لذلك أردت التعليق على أحد ردود الاخت سيدة القلم والذي قالت :

ولا أعلم ما أذا كان هذا الرد مقتبس من الكتاب أم هو معلومةٌ متوفرة لكاتبتنا القديرة ، وفي كلتا الحالتين فأن ما جاء بها خطأ تاريخي حيث أن الامام محمد بن عبدالوهاب لم يتقاسم السلطة مع أحد كما أنه لم يكن في وقته وجودٌ للملك عبدالعزيز ، وكلنا نعرف كيف بدأت الحركة الوهابية منذ أن نزج الامام محمد بن عبدالوهاب الى الدرعية وطالب محمد بن سعود في أعانته على نشرها والدعوة لها لما أصاب الناس من جهل وكفر ، ولم يطلب مقابل ذلك سلطةً أو جاه بل طلب المساعدة في أعادة الدعوة وأحيائها .

الحقيقة أذا كان ما أقتبسته من رد الاخت سيدة القلم هو ما ورد بهذا الكتاب فأعتقد بأنه وبعد
" البزبور" وجدنا بأن هناك شهادات من " زور " لذلك أقول بأن الكاتب قد لبخ في كتابه وزور في مفرداته وفعل ما فعل اليهود "بالزبور" .

دمتم بود

乂
乂
乂

آهْلاً بِـ مُحمد..

ومَرْحَباً مَلْيُون..

فِيْ الحَقِيْقَه العِبَاَرة التِيْ أنْتَ إقْتَبَسْتُهَاَ.. كَاَنَت جُمْلَه ورأيّ المُؤلِف " لُويس"
ولَكنِيْ لَمْ أنْقُلهَاَ نَصَاً.. بَلْ ذَكَرتُهَاَ فِيمَاَ مَعْنَاَه..

وانَاَ مُؤمِنَه بِبَعْضِهَاَ..
حِيثُ كَاَنَ مُحمد بِن عَبدالوهَاَب.. لايُرِيْدُ إلاّ قُوّه تُعَزِز مَذْهَبِه وتَدْعَم مَاَيَدْعُو إلِيه..
إي إنَّ مَقْصَدِة كَاَنَ دِينِيْ بَحت..
وَوَجَد فِيْ عَبْدالعَزِيز القُوه العَسْكَرِيه التِي تُعِينُ مَذْهَبِه..
وهُوَ لَم يَلْجأ .. لِـ إسْتِخْدَاَم السِلاح فِيْ دَعُوَتِه.. إلاّ بَعْدَمَاَ وجَد النفُور وعَدَم القبُولـ لِمَا يدعُو لَه..
برأيّ الخَاَص " هُوَ إجْتَهَد ولَكِنَهُ أخْطأ " غَفَرَاللهُ لَه..حِيثُ لَم تَكُن لَدِيهِ أيُ مَطَاَمِع دِنْيُوِيه..


امَّا " عَبدُالعَزِيزُ " هَذاَ .. فأنا مُؤمِنه جِدَاً .. بِـ أنَهُ إستَغَلَ دَعُوه الشِيخ عَبدُالوهَاَب..
لِـ يَسْتَغفِل عُواَم النَاَس.. بأنّ مَاَيَقُومُ بِه هُوَ جِهَاَد فِيْ سَبِيل الله..

ولُو نَهَضَ " لُويس " مِنْ قَبْرِة الآن وقَاَل..
ياَسِيدة القَلَم قَد أخطأتُ بِـ قُولِي أنَّ عبدالعَزِيز إستَغَل مبَاَدِئ محمد بِن عَبدالوهَاَب لتَحقِيق مآرِبه السِياَسِيه ..
وقَد ظَلَمْتَهُ بِـ عِبَاَرَتِيْ تِلك..
لِـ قُلْتُ ياُلويس " أستريح... بس أسترِيح "

ياَمُحمد..
جَمِيُعنَاَ .. نَعْلَم اُسُس ومبَاَدِئ الشِيخ المُجَدِد محمد بِن عَبدُالوهَاَب..
وهُو تَخلِيص النَاَس مِن البِدَع و الشِرك بالله.. وعِبَاَده الله وحْدَهُ لا شَرِيكَ لَه..

وفِيْ ذَلِك الُوقت.. الجَزِيَرة العَرَبِيه.. بِـ جَمِيعِ قَبَاَئِلهَاَ.. مُوحِدَة..
وتَشْهَدُ أن لا إلَه إلاّ الله وإنَّ مُحمدٍ عَبدَهُ ورَسُولِه..


مَاَعَدَا الشيْعَه فِيْ شَرْقِي الجَزِيْرَة كَاَنَت تَتَبَرك بالأضرِحَه والقبُور..
وهَذِهِ بِدْعَه فِيْ الدِين.. ولكِن لا تُجِيز قِتَاَلَهُم.. لأنَهُم يَشْهَدُونَ أن لا إلَه ألاّ الله وإن مُحمدَاً عَبدَهُ ورَسُولِه

فَهَلْ عِنْدَمَاَ حَاَرَب إبن سُعُود القَبَائل النَجْدِيه..
كَـ " العتباَن " و " حَربْ " و " شَمّر " وغِيرُهَاَ مِنْ القَبَائِل..
هَلْ هَذِه القبَائِل تتبَرك بالأضْرِحَه .. وتُشْرِك بالله.. وتَعبُد الأوثَاَنْ ..؟!!

عِنْدَمَاَ حَاَرَبَكُم أنْتم ياَ " شَمّر " هَلْ كُنتُم حِينُهَاَ تَعبدُون اللأت والعِزّه مِن دُون الله..
ام كُنتُم نؤمِنُون بِـ الواَحِد الأحَد الفَرد الصَمَد.. ؟!!


مقَاَصِدَةُ سِياَسِيه لِيسَ إلاّ..

حِيْثُ إن الجِهَاَد لايَكُونُ إلاّ ضِد الكُفَاَر.. ولَم تَكُونُواْ كُفَاَراً حِيْنُهَاَ..
ولَم تَبْتَدِعُواْ فِيْ الدِينْ..

كما أنه لم يكن في وقته وجودٌ للملك عبدالعزيز وطالب محمد بن سعود في أعانته على نشرها والدعوة لها لما أصاب الناس من جهل وكفر ،

مِنْ المَعلُوم تَاَرِيخِياً.. والذِي دَرَسنَاَهُ فِيْ منَاَهِجنَاَ الدِرَاسِيه الفَاَشلَِه ..
أم محمد بن عَبدُالوهَاَب.. تُوجَه إلَى مُحمد بن سُعُود.. فِيْ الدِرْعِيه..

ولَكِنَّ المؤلِف تَجَاَوزَ محمد بِن سُعُود .. وقَفَزَ الحَاَجِز الزَمَنِيْ
وذَكَرَ أن محمدبن عَبدُالوهَاَب تُوجَه للدرعِيه.. فأسْتَقْبَلَهُ عَبدُالعَزِيز.. وتَبَنّى دَعُوتِه..
ولَمْ يَدُم طَويلاً ومَاَتَ الشِيخ محمدبِن عَبدالوهَاب حِيثُ كَاَنَ مِنْ المُعَمرِين رَحِمَهُ الله..
وحَلَّ مَحَلِه أبنهِ " حسِين "
بَعدَهَاَ قُتِلَ عَبدالعَزِيز عَلَىَ يَد عِراَقِيْ كُردِي .. عَاَم 1803 م
وتُولّى الحُكُم مِنْ بَعْدِة إبنه سُعُود.. وأسْنَدَ حُكم الدِرعِيه إلَىَ عَمّهِ عَبدُالله




" مُحمد بِن سُعُود " الدَاَعِم والمؤسِس لِـ دعُوه محمد بن عبدالوهَاَب

المؤلِف لُويس .. لَمْ يَذْكُر هَذا الإسم إطلاقَاً.. ولَم يَذْكُر محمد بن سُعُود لا مِن قَريب او مِن بَعِيد






يبدُو إنَك عَلَىَ حَق..
إن لُويسٍ هَذاَ لَبّخ كَثِيرَاً..



شُكْرَاً لَك مُحمد..
الحِوَاَر مَعك.. كَاَنَ مُمْتِعَاً جِدَاً..

كُنْ بِخِير

.

[سيدة القـــــلم]

استوقفني المقتبس اعلاه وحبيت ان اعلق عليه,,

قال تعالى:
{ قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ

خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }

(اكل كل من الكبد والطحال من الحيوان المذكي فهو حلال وذلك لقول رسول الله‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏):‏
احل لنا ميتتان ودمان‏,‏ فاما الميتتان فالسمك والجراد‏,‏ واما الدمان فالكبد والطحال‏(‏ رواه كل من

احمد‏,‏ وابن ماجه‏,‏ والبيهقي عن ابن عمر مرفوعا‏).‏

نفهم من الحديث ان اكل الكبد نيه حلال عند المسلمين وليست مقتصرة على العرب.


دمتم والسلام

آهْلاً ابن جَشْعَم

حِياَكَ الله..

شَاَكِرَة لَكَ التُوضِيح..

إلََى الآن.. وهُنَاَك مِنْ يأكُل الكَبِد نيئه..

وهُنَاَك أُنَاَس تَتَدوى بِـ دَم الضَب..


الفَ ِ شُكْرٍ لَك عَلَىَ التُوضِيح والتَعقِيبْ

كُنْ بِخِير

.