عيب × عيب vrai ou faut

[شام]

[عجايب بنت الشايب]

صدقيني بنلقى الاجابه لما نلقى السر في تميزك ياايمان

-------------

شيء طبيعي ان لا ارى عيوبي ......

لأنها في نظري ليست عيوب


السر .. والأجابه الوحيده


هي عدم تصديقي واقتناعي بان هذه عيوب

بل محاسن او عادي كما نقول ..


فكيف لي ان اتخلى عن محاسني ..!! ومميزاتي ...


المشكله في الفكره من الاساس والقواعد التي تربيت عليها ...




ولكن الطامه .. ان افعل نفس العمل الذي انهى عنه ..!!

كماً وكيفاً

هنا موضوع ثاني ..!!



خليني بعيده .. أنظر ماذا سيكتبون .....

حتى لا اصاب بالجنون .......!!






سلمت اناملك أموون


طحياتي .........,,,

[محمدالشمري]

مش عرب ....

أكيد مفيش عيوب !!!!

تخيلي أن الطفل في عالمنا عندما نقول له عيب اللي سويته ، يغضب ويشتط ويقول أنا شسويت !!!

هذه الكلمة بالذات حالها كحال الكلمات التي لا نقف عندها ولا نعيرها أهتمام ، ظنناً منا بأنه أعتراف منا بالخطأ

ولأننا ليس في معجمنا أي حالة أعتراف في صفاتنا المعيبه فهذا حالنا لن يتغير .

كل ما ذكرتيه من صفات كالكذب والتزييف والتلون وقلب الحقائق يعلم المتصف بها حقيقتها في نفسه ولكنه يأبى أن يتقبلها من الآخر .
وكما قال الشاعر :
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

مرسي لإلك

[ريم شمر]

برأيي من لايعرف عيوبه ولايعترف بها بينه وبين نفسه

على الاقل فهو مريض وبحاجه للعلاج

ومن يعرفها لكنه لايعترف بها فهو منافق يهمه ان يرضى عنه الاخرون

ولايهمه رضى ربه او رضاه عن نفسه ,,,


وفي كلا الحالتين الضرر يقع عليه قبل غيره ,,,

فكلنا عيوب وكلنا خطائون وكلنا قد نصيب وقد نخطئ ,,,

وتزكية النفس مرض عضال وخصلة ذميمه ,,


شكرا لك ايمان ,

[شام]

شيء طبيعي ان لا ارى عيوبي ......

لأنها في نظري ليست عيوب

تحليل منطقي يؤدي الى العنوان عيوبي لا أراها ..


فهي بنظري ليست عيوب .. صحيح هذا المنطق فكل منا يعتقد أنه كامل

ويتناسى أن الكمال لله وحده ..

بل ويجعل من عيوبه محاسن لمبررات اهمها الاستمرارية ..

هي عدم تصديقي واقتناعي بان هذه عيوب

بل محاسن او عادي كما نقول ..

و القناعة تأخذ دورها في ترسيخ مفهوم أن مالدي هو ليس عيوب و إنما محاسن ..

كلي بكم اعجاب

بل كوني من ساحة قريبة فرأيك صواب و تحليلك منطقي ..

كل الشكر لك عزيزتي

[شام]

مش عرب ....

أكيد مفيش عيوب !!!!

مفهوم راسخ حتى العظم أخي محمد الشمري

فهذا حالنا لـ لأسف الشديد ..

تخيلي أن الطفل في عالمنا عندما نقول له عيب اللي سويته ، يغضب ويشتط ويقول أنا شسويت !!!

بالضبط .. وكأن مفهوم الاقتناع بالعيب الذاتي يورث مع الجينات

هذه الكلمة بالذات حالها كحال الكلمات التي لا نقف عندها ولا نعيرها أهتمام ، ظنناً منا بأنه أعتراف منا بالخطأ

ولأننا ليس في معجمنا أي حالة أعتراف في صفاتنا المعيبه فهذا حالنا لن يتغير .

عدم الاعتراف والتصميم على بقاء العيوب هي احد العوامل التي نعاني منها في مجتمعاتنا

نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

وما لزماننا عيب سوانا ..

و الشكر الجزيل للطرح المميز

الفاضل محمد الشمري

يعطيك العافية

[الاصمعي]

هنا المصيبة!

الكذب

سأل أحد الصحابة النبي عليه الصلاة والسلام هل يزني المؤمن ؟ قال نعم قد يكون ، فقال هل يكذب المؤمن ؟ قال : لا لا يكون المؤمن كذابا . وتلا قوله تعالي "إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون "
وقال عليه الصلاة والسلام" يطبع المؤمن على الخلال كلها إلا الكذب والخيانة.

العيوب كثيرة ولكن الكذب مصيبة

نسئل الله أن يستر عيوبنا ويصلحها ويغفر لنا ويتجاوز عنا انه ولي ذلك والقادر عليه

جزيل الشكر أخت ايمان

تحياتي

[سلمان النبهان]

موضوع في غاية الاهمية ومفيد جدا ....
ويحمل الكثير من المكاشفة مع النفس الضعيفة ....
ويبقى العقل هو المتحكم بالامر والمسيطر عليه ..
والعقل مصدره الذكاء وهو جوهر المشكلة وحلها في الوقت نفسه
بمعنى ان الانسان الذكي رجلا كان او انثى يستطيع معرفة العيب
ومحاولة اخفاه او الابتعاد عنه او عدم تكراره مرة اخرى ..
ولكن يبقى الهم الاكبر وهو المجتمع العربي البعيد عن الاسلام
الذي يساعد على انتشار العيوب والاستمرار فيها ...
فاكذب مثلا كان عيب وعيب كبير ولكنه اليوم شطاره وخفة !!!
واخلاف الوعد كان مصيبة في الماضي ولكنه اليوم حسب المصلحة
والغزل ونظم ابياته المخجله الفاضحة كان سابقا كارثه...
قد يسقط راس الشاعر ثمن ذلك واليوم يصفق له طويلا ( جمرة غضى )
ولكنه اليوم جمال وشاعرية وقمة الرومانسية ..
والامثلة كثيرة يصعب طرحها هنا ..
عموما نشكر لكِ اختي ايمان روعة الاختيار بطرح المواضيع ..

[المتوقد]

أهلا بك ياأخت ايمان

وياليت كل انسان ينشغل ويشتغل بعيوبه

من تتبع عورات الناس تتبع الله عوراته


والسخريه من الآخرين وغيرها من النواهي التى أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم باجتنابها

والذي يحمل الانسان على ذلك هو عدم الخوف من الله وحب الرياء والظهور ويصبح الانسان لا يرى الا نفسه وبعدها ينشغل بعيوب الناس وتتبع عثراتهم من أجل أن يبرز نفسه


وقد يكون كل ذلك نتيجة مرض نفسي واحساس بالنقص يدفعه الى كل هذا وأكثر أيضا

نسأل الله العافيه والستر لي ولكل مسلم

لابد من مراجعه للنفس من وقت لوقت وجرد كل تصرف مر بك

وسلمتي ياأخت ايمان

[شام]

برأيي من لايعرف عيوبه ولايعترف بها بينه وبين نفسه

على الاقل فهو مريض وبحاجه للعلاج

ومن يعرفها لكنه لايعترف بها فهو منافق يهمه ان يرضى عنه الاخرون

ولايهمه رضى ربه او رضاه عن نفسه ,,,

وتعقيب مترسخ في الحقيقة التي لا مهرب منها أختي ريم ..

فإذن أحد أمرين صاحب العيوب إما منافق أو مريض نفسي ..

استنتاج منطقي و تحليل علمي أختي العزيزة ..

وفي كلا الحالتين الضرر يقع عليه قبل غيره ,,,

فكلنا عيوب وكلنا خطائون وكلنا قد نصيب وقد نخطئ ,,,

وتزكية النفس مرض عضال وخصلة ذميمه ,,

مرض الأنا ... تزكية النفس .. و الاشد صعقاً معرفة ذلك و التغاضي عنه ..
من يدفع الثمن ياترى ..
هل فرد ؟ أم بيئة ؟ أو مجتمع ؟ أم أمة بكاملها ...

لعلنا تلمسنا بعض النقاط في المداخلات اعلاه ..

و الف يعطيك العافية الغالية ريم شمر ..

شكراً لحضورك ومشاركتك القيمة