قتل كما يقتل الابطال
يقتل الابطال غدرا ،، وكلنا يعرف ذلك
في معركة روضة المهنّا في عام 1906م في شهر صفر في يومه السابع عشر قتل هذا البطل
كان عبدالعزيز الجنازه شديد الحياء لدرجة انه كان اذا اراد ان يقضي حاجته
كان يبتعد مسافه عن مكان الجيش .
ففي احدى الليالي ذهب كعادته لقضاء حاجته وابعد في مشيه مسافه طويله
حتى رأى اناس يعسكرون بعيدا عن شمر وظن انهم من شمر
ولم يعلم انهم من جيش ال سعود فصاح بصوت عال كي يرجعو الى ربعهم من شمر
وهو لا يعلم من هم ,
فعلم المتعسكرون ان هذا هو الجنازه من صوته فصاحوا إبن رشيد ،، إبن رشيد
فأخذوا برميه بالبواريد فخر البطل صريعا ....
واتو اليه وتأكدو من خاتمه فقد كان مميزا جداً
وذهبوا ليبشرو عبدالعزيز ال سعود فقالو له فلم يصدقهم لانها من المستحيلات التي لديه فلم يصدق الخبر الا حينما انتشر في ارجاء الجزيره .
واتو اليه وتأكدو منه من خاتمه فقد كان مميزا
فذهبو ليبشرو عبدالعزيز ال سعود فقالو له
فلم يصدقهم !!
لانها من المستحيلات التي لديه
فلم يصدق الخبر ابداً الا حينما انتشر في ارجاء الجزيره
ويقال انه في نفس الليله
صحى في منتصف الليل من نومه وانجم , فسار الى ان دخل مربط جيش ال سعود
فأخذ يصيح بقوله ( يالسناعيس ،، يالسناعيس ) فعرفوه فاطلقو عليه البواريد حتى خر صريعا
هذه الروايه معروفه عند أغلب شمر
المفضلات