فيه حالات في مجتمعنا للرهاب الاجتماعي ولكن ليس كل الخجل الذي يعاني منه المجتمع أو حتى أغلبه نستيطع القول عنه أنه رهاب (فوبيا)المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســــارا الرياض
فمن يعاني من الفوبيا لا يمكن أن يتواجد في أماكن فيها ناس ولو حصل أن تواجد فيها لرأيت علامات الخوف والتردد والتوتر واضحة عليه.
وكما بين أحد الإخوة في مداخلته وبين الفرق بين الحياء والخجل - وأشكره كثيراً على ذلك -
ما يهمنا كثيراً هنا أن لا نسمي كل حياء خجل أو كل خجل رهاب.
ما عنيته بالخجل الفطري هو نفسه ما بينته داخلة أخي الكريم ووصفه بالحياء وهناك درجة منه أعلى من الحياء بشكل بسيط ولكنها تبقى محمودة ولا تمثل مشكلة أو مرض.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســــارا الرياض
الرهاب الاجتماعي هو أشد وأعلى درجات الخجل المرضي المكتسب والذي غالباً تكون له مبررات ومسببات عادة ما تكون صدمات تعرض لها المرء في الماضي.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســــارا الرياض
لا أدري كيف أقرأ هذه العبارة ولكن إن صح فهمي فيمكننا أن نقول أن الخجل الفطري إذا زاد عن حده صار خجل مكتسب غير محمود
والخجل المكتسب إذا زاد عن حده وحصل ما يضاعفه من مواقف وتجارب للشخص قد يصل إلى درجة الرهاب.
طبعاً هذا ليس جزماً وتأكيداً وقاعدة تنطبق على كل الحالات.
في الحقيقة أنا مدرب معتمد في البرمجة اللغوية العصبية وحاصل على ما جستير في علم الانسانيات الاجتماعي وقريباً بإذن الله الدكتوراة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســــارا الرياض
وأسأل الله تبارك وتعالى أن أستطيع أن أفيد أهل المنتدى وكل من يطلعون عليه بما لدي وأن أستفيد أيضاً منهم ومن تجاربهم.
وشكراً لك على ترحيبك وأتمنى أن أ:ون وفقت في الإجابةعلى استفساراتك.
المفضلات