صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 17

الموضوع: (الإسلام الليبرالي)

  1. #1

    (الإسلام الليبرالي)





    قبل ان نبدأ

    اليكم دعوه للقراءه بتأني وبعقل واعي لأن الامر خطير ويمس عقيدتنا
    وهناك خلط واضح وتشويش فيما يخص هذه القضيه ,,

    ولا تدعوا طول المقال يثنيكم عن اكمال القراءه

    .
    .
    .

    هل أولئك الذين ينادون بالليبرالية، ممن يعيش في بلاد إسلامية، يدركون مفهوم "الليبرالية"، كما قرر له ووضع، أم أن لهم مفهوما يختلف عن ذلك؟..
    .
    .

    إن مفهوم الليبرالية، كما وضع له في الغرب، يصطدم بالدين الإسلامي، بل كافة الشرائع، في أصول لايستهان بها، كاستبدال الحكم الإلهي بالحكم البشري، فيما يسمى بالديمقراطية، وكذا الحرية المطلقة في الاعتقادات، بالتغيير والتبديل، وغير ذلك..
    .
    .

    فكيف يستقيم لمن يفهم هذه الحقائق عن "الليبرالية" أن يدعو لها، ويزعم صلاحها، وهي معارضة تماما للإسلام.. إذا كان مسلما؟!!.

    .
    .

    ويكفي للتدليل على ذلك أن نشير إلى أنه لاتوجد في العالم أية دولة ليبرالية وديموقراطية حقيقية دون أن تكون علمانية، فالمبدأ الفلسفي العام الذي يحكم الليبرالية إذن هو العلمانية، فلا يمكن تصور فلسفة علمانية يكون من مبادئها الولاء لهذا الدين أو ذاك، أو الدفاع عن هذه العقيدة أو تلك" .
    .
    .
    .

    جوهر الليبرالية التركيز على أهمية الفرد، وضرورة تحرره من كل أنواع السيطرة والاستبداد".

    .
    .
    - "الليبرالي يصبو على نحو خاص إلى التحرر من التسلط بنوعيه:

    تسلط الدولة(الاستبداد السياسي)،
    وتسلط الجماعة(الاستبداد الاجتماعي)".


    وهكذا نخلص إلى أن الليبرالية لاتتحقق إلا من خلال طرفين:

    - الفرد في ذاته، بتحقيقه التحرر الذاتي، بالانفلات والانطلاق مع قوانين النفس أو العقل.
    - الآخر، الذي يملك السلطة(= الدولة، المجتمع)، بكفه عن التدخل وفرض السيطرة

    .
    .
    .
    فهذا المذهب لايمنع أي دين، ولا يدعو إلى أية عقيدة أو ملة، إذ يقوم على الحياد التام تجاه كل العقائد والملل والمذاهب، فلكل فرد أن يعتنق ما شاء، وله الاستقلال التام في ذلك، لايجبر على فكر أبدا، ولو كان حقا، وهو ما عبر عنه هاليفي بالحرية الميتافيزيقية ، فهو بهذا المعنى يحقق العلمانية في الفكر، وهو منع فرض المعتقدات الخاصة على الآخرين، كما يمنع فرض الدين في السياسة، أو في شئون الحياة، وهذه هي العلمانية؛ ولذا لانجد دولة ليبرالية الفلسفة إلا وهي علمانية المذهب في الفكر.
    .
    .

    فهو حركة وتمرد، حركة لتحقيق ذات الإنسان واستقلاليته، وتمرد ومعارضة على التقاليد والأعراف السائدة والسلطة السياسية، يرفض أن تكون إرادة الفرد امتدادا لآراء الجماعة أو الملة أو الطائفة، ويطالب بإخضاع معتقداتنا للنقد والتمحيص، في جو من الحرية والانفتاح والعقلانية والقبول.
    .
    .


    إنه مذهب يرى الحق في أن يكون الفرد حرا طليقا من القيود، وعليه مسئولية تقصي الحقيقة، ومسئولية اتخاذ موقف خاص والدفاع عنه، هذا في ذات نفسه، وعلى كافة الأطراف ذات السلطة: مجتمع، قبيلة، حكومة، مذهب، ملة؛ أن تحترم هذا المزايا والرغبات في الإنسان، وتكف عن كل ما يعرقل تحقيق هذه الذاتية، بل وتمنع كل من يعمل على تحطيم هذه الذاتية، بمنع أو وصاية، وعليها أن توفر كافة الظروف، وتهيء السبل للوصول إلى هذه النتيجة.
    .
    .
    .

    الليبرالية السياسية.

    هي نظام سياسي يقوم على ثلاثة أسس، هي:

    العلمانية، والديمقراطية، والحرية الفردية.

    - على أساس فصل الدين عن الدولة (=علمانية)..

    - وعلى أساس التعددية والحزبية والنقابية والانتخابية، من خلال النظام البرلماني(=ديمقراطية)..

    - وعلى أساس كفل حرية الأفراد(=حرية فردية).

    .
    .
    .
    وإذا كان الفكر الليبرالي يرى الحل الديمقراطي هو الأمثل والبديل المناسب للملكية القسرية، فإن التجربة الديمقراطية أثبتت أنها ليست إلا وجها جديدا للحكم الملكي الدكتاتوري، فالسلبيات التي كانت تنشأ عن الحكم الملكي عادت في ظل حكم الأغلبية، فما الذي يمنع الأغلبية أن تمارس طغيانها الخاص، كما مارس الحكم الملكي طغيانه الخاص؟.

    .
    .

    والتجربة أثبتت أن رقابة المجتمع، في ظل الديمقراطية، لم تفد شيئا ذا بال، فالمشاكل متفاقمة، والتلاعب مستمر، وإذا ذهب وجه ديمقراطي منتخب بإسقاطه، لطغيانه، جاء وجه آخر، يمارس نفس الدور، في حلقة مفرغة، ودورة مستمرة لاتنتهي.

    لقد نشـأ الفـكـر اللـيبرالي في بيئة غير بيئتنا، وتأصل على غير شريعتنا وأخلاقياتنا، وطُبق في غير مجتمعاتنا، واستهدف علاج آفات وإصلاح عيوب لم تعانِ منها أمتنا؛ فليس عندنا تسلط كنسي على عقول الناس، ولا احتكار كهنوتي للحقيقة، ولا خرافة طقوس تقوم على الخصومة المفتعلة بين الدين والعلم، ومع هذا، هَامَ به ـ على طريقة جُحر الضب ـ أقوام من المسلمين، وأرادوا أن يستوردوه ومعه العز والتقدم والشرف، فلم يجرُّوا بذلك على أمتهم إلا الذل والتأخر والانكسار، وصعب عليهم بعد ذلك ـ كما فعل الغراب حين أراد أن يقلد مشية الهُدْهُد ـ أن يعودوا لما كانوا عليه، فلا هم ظلوا مسلمين صلحاء أنقياء، ولا هم صاروا غربيين خلصاء بل: {مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لا إلَ
    ى هَؤُلاءِ وَلا إلَى هَؤُلاءِ} [النساء: 143].


    .

    ===========
    .




    تبسّمْ سلمتَ
    فحُزنُكَ ظلمْ
    أيحزنُ من عندهُ
    وجه أمْ

  2. #2




    العمل على اختراق الإسلام نفسه من الناحية الفكرية بابتداع ما يسمى بـ (الإسلام الليبرالي)

    الليبرالية، بكل تعريفاتها لكل أصنافها؛ تركز على جوهر واحد يتفق عليه جميع الليبراليين، وهو أنها: تعتبر الحرية هي المبدأ والمنتهى في حياة الإنسان، وهي وراء بواعثه وأهدافه، وهي المقدمة والنتيجة لأفعاله. فالحرية هي سيدة القيم عندهم دون أدنى حدود أو قيود، سواء كانت هذه الحدود هي (حدود الله) أو كانت تلك القيود لسبب سياسي أو اجتماعي، أو ثقافي، أما مبدأ عبودية الإنسان لخالقه كما جاءت به رسالات السماء جميعاً، فهي عند الليبراليين لون من تراث الماضي «المتخلف».
    .
    .

    وعرفها الفيلسوف الوجودي (جان جاك روسو) بأنها: «الحرية الحقة في أن نطبق القوانين التي اشترعناها نحن لأنفسنا». وعرفها الفيلسوف (هوبز) بأنها «غياب العوائق الخارجية التي تحد من قدرة الإنسان على أن يفعل ما يشاء».
    .
    .
    .

    ولهذا فإننا نعجب كل العجب ممن لديه أدنى معرفة بمعنى العبودية لله في الإسلام؛ كيف يجرؤ أن يقول: (الليبرالية الإسلامية) فيجمع بين مـتنـاقضين، وهل يمكن أن ينادي مـن أسـلم بـ «انفـلات مطـلق» أو «تطبيق للقوانين التي اشترعها الإنسان بنفسه لنفسه»؟! وهل هناك في الإسلام استقلال عن كل المؤثرات الخارجية في الاعتقاد والسياسة والنفس والمادة؟


    .


    وقد تطور الأمر إلى أن بعض الطيبين انساق إلى الانخداع بالليبرالين والإنصات لقولهم، وصدق الله: {وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ} [التوبة: 47].


    .
    .
    .

    وتمخض الأمر عن ميلاد ما يعرف الآن بـ (الليبرالية الإسـلامـيـة) علـى غـرار ما كـان يعـرف بـ (اشتراكية الإسـلام) و (اليسار الإسلامي) وكذلك دعوى (ديمقراطية الإسلام) والدعوة إلى (أسلمة العلمانية).
    .
    .

    هل سيؤول مصير (الليبرالية الإسلامية) إلى معنى (الليـبرالية الدينية) المتمحور حول مقولة (جون هيك): «لا دين يحتكر الحقيقة»؟! نخشى أن يحدث ذلك! وهل سيقول الليبراليون (الإسلاميون) إن الإسلام لا يملك كل الحقيقة، وأن عقيدته لا تمثل كل الصواب؟

    محاولة " التلفيق " بين مبادئ الاسلام القارة الخالدة وبين الليبرالية بمفهومها الشمولي عبث فكري ، وسخف معرفي ، يدل على سطحية مفرطة وجهل بالكلمة ، او يدل على خبث في تمرير المفاهيم المبطنة من خلال اضفاء الشرعية عليها وأنها لا تتعارض مع الإسلام .





    ===============




    تبسّمْ سلمتَ
    فحُزنُكَ ظلمْ
    أيحزنُ من عندهُ
    وجه أمْ

  3. #3




    مقوله لا احد اصنامهم توضح انهم يعلمون مامعنى العلمانيه جيدااااااااا:



    الطريق إلى العدل والمساواة والحرية يبدأ بتطبيق الديموقراطية والليبرالية الحرة، أما الدعوة إلى الشريعة؛ فما هي إلا أوهام مخلوقة من الجماعات الأصولية لبسط نفوذها».

    .
    .
    .


    تقارير

    لا نشك أن الولايات المتحدة سترعى هذه التيارات الجديدة، وستتبناها؛ لأنه أقصر طريق للوصول إلى بغيتها في ضرب ما تسميه (الإسلام الأصولي) أو (السلفي) أو (الوهابي)، بل إنها ستزرع زرعاً ـ من خلال نفوذها على الحكومات ـ مثل هذه العناصر الداعية إلى (التحرر الديني) في مناصب التأثير والتوجيه الاجتماعي، وهو ما كشف عنه تقرير معهد (راند) الشهير عن (الإسلام المدني الديموقراطي) أي (الإسلام الليبرالي) وكذلك تقرير (عقول وقلوب ودولارات).




    تبسّمْ سلمتَ
    فحُزنُكَ ظلمْ
    أيحزنُ من عندهُ
    وجه أمْ

  4. #4
    كاتب مميّز الصورة الرمزية المتوقد


    تاريخ التسجيل
    09 2005
    الدولة
    بــقــيــق
    العمر
    53
    المشاركات
    1,637
    المشاركات
    1,637


    أهلا ياريم شمر


    لقد نشـأ الفـكـر اللـيبرالي في بيئة غير بيئتنا، وتأصل على غير شريعتنا وأخلاقياتنا، وطُبق في غير مجتمعاتنا، واستهدف علاج آفات وإصلاح عيوب لم تعانِ منها أمتنا؛ فليس عندنا تسلط كنسي على عقول الناس، ولا احتكار كهنوتي للحقيقة، ولا خرافة طقوس تقوم على الخصومة المفتعلة بين الدين والعلم، ومع هذا، هَامَ به ـ على طريقة جُحر الضب ـ أقوام من المسلمين، وأرادوا أن يستوردوه ومعه العز والتقدم والشرف، فلم يجرُّوا بذلك على أمتهم إلا الذل والتأخر والانكسار، وصعب عليهم بعد ذلك ـ كما فعل الغراب حين أراد أن يقلد مشية الهُدْهُد ـ أن يعودوا لما كانوا عليه، فلا هم ظلوا مسلمين صلحاء أنقياء، ولا هم صاروا غربيين خلصاء بل: {مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لا إلَ
    ى هَؤُلاءِ وَلا إلَى هَؤُلاءِ} [النساء: 143].
    أفلا يعون هؤلاء خطأ تطبيق فكرهم على مجتمعاتنا الاسلاميه؟!

    نعم ..والله يدركون؟؟

    لكن يقصدون مايفعلون

    نسأل الله السلامه من شرورهم




    لا نشك أن الولايات المتحدة سترعى هذه التيارات الجديدة، وستتبناها؛ لأنه أقصر طريق للوصول إلى بغيتها في ضرب ما تسميه (الإسلام الأصولي) أو (السلفي) أو (الوهابي)، بل إنها ستزرع زرعاً ـ من خلال نفوذها على الحكومات ـ مثل هذه العناصر الداعية إلى (التحرر الديني) في مناصب التأثير والتوجيه الاجتماعي، وهو ما كشف عنه تقرير معهد (راند) الشهير عن (الإسلام المدني الديموقراطي) أي (الإسلام الليبرالي) وكذلك تقرير (عقول وقلوب ودولارات).
    ولاشك فيه ..وتتضح هرولة أمريكا في هذه الخطط جليا

    .....قال:بعد أحداث 11/9 أدركت أمريكا أنها كانت بطيئة الخطى في تطبيق خطط مشروع الشرق الاوسطي الكبير ...وهاهي الآن تستعجل الخطى....
    ....د/ الرشودي


    وهي فعلا تحاول تستعجل وتقلص الجدول الزمني بشتى الطرق

    وللاسف أنها وجدت من يخدم ويروج لها بيننا

    لكن الحمدالله ..الصحوه موجوده وتقابل وتوازي مايبث من أفكار وقادره على جمع القلوب والمحافظة على وحدة الصف

    وعافاكي الله ياريم




    ابو روان الشمري



  5. #5


    حياك الله اخي الكريم المتوقد وكل عام وانت بخير

    جميل هو حضورك دائما وابدا

    شكرا لك وللاضافه القيمه وبارك الله بقلمك الصادق الواضح ,,,


    .
    .




    تبسّمْ سلمتَ
    فحُزنُكَ ظلمْ
    أيحزنُ من عندهُ
    وجه أمْ

  6. #6
    ذَاَتَ شَغَبْ الصورة الرمزية سيدة القـــــلم


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    الدولة
    لستُ اتو
    المشاركات
    5,533
    المشاركات
    5,533









    مَقَاَلْ قِيّمْ
    بَاَرَكَ اللهُ فِيكِ
    وجَزَاَكِ الله خَِيْرَاً ..


    كُونِيْ بِخِيرْ







    .



    كِلِمَاْتِيْ تَحْتوِيْ عَلَى نِسْبَة مــُـفـْـرِطَة مِنْ "الكُحول "

    ولاْ يَعْنِيْ هَذاْ بأنِيْ كَاْتِبَة " مُتَرَنِحَه :xsmile: "

  7. #7


    هلا بك سيدة القلم

    وشكرا لحضورك الطيب ,,


    وكل عام وانت بخير ,,




    تبسّمْ سلمتَ
    فحُزنُكَ ظلمْ
    أيحزنُ من عندهُ
    وجه أمْ

  8. #8
    مضايف شمّر الصورة الرمزية عبدالواحد


    تاريخ التسجيل
    08 2005
    المشاركات
    3,180
    المشاركات
    3,180
    Blog Entries
    4


    انا مستعجل ,,, بس ابي انبهك علي شي
    الليبراليه ..
    ما لها عقيده او ايدلوجيه محدده ونقدر نحكم علي اشخاصها ...
    ولا لها وطن او شعار او مدرسه لنتعلم منها

    شخص واي شخص ..
    ممكن تلاقينه اليوم ليبرالي وبكره ملتزم ,,,بفكره محدده ؟!!
    ولا تقولين لي ,, انسان يسمح لزوجته تسوق سياره وتسمينه لبرالي ؟؟؟!!
    او موطن خلي زوجته تشتغل وصار شيوعي ...


    تري السالفه مو جذي ..

    مثل هذي مواضيع تعتبر دعايه لفريق يدعي الالتزام بالاصول ..
    ولا تجزمين علي فريق يدعي الدين , لانه ليس مرسل من السماء
    فالمؤسسات الدينيه كثيرااا ما تدخلها ايدي المستفيدين
    والحرب المسماه دينيه وعلمانيه ,,
    بحقيقتها هي حرب اقتصاديه وحرب مناصب بين الافراد

    وعلي فكره ..
    فيه بينا ملتزمين اشد خطر وفتك بالامه ,, من هؤلاء اللبراليين )القذريين)
    المقصودين بكرهنا لهم ..

    وهذولا الاشد خطر المقصودين بكلامي
    ,,, اي كلمه او جمله او معلومه منهم , ممكن تسحرك
    وتخليك تعيشين بوادي الجنه وهي بالحقيقه درك الاسفل بالنيران

    لذلك ..وان اللبراليين , لا يمكن لعاقل ان ياخذ بفكرتهم و بسرعه
    ويهرج فيها___ والسبب لان شعارهم واضح وهو الحريه الفاضحه ...
    ونحن نواكب العصر واحتياجته ..
    مثل القياده والعمل للمرأه ...وغيرها من امور لا تحضرني


    ف _يا اختي الكريمه ..
    حاولي انك تحرسين علي نفسك والوقوع باخطار المسستفيدن
    والباحثين عن عقول بسهوله اصطيادها ن طريق الدين


    تحياتي ,,, وزنشوفك علي خير




  9. #9
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    نص مفيد

    وقيم ..

    كل الشكر للفاضلة ريم شمر

    لحسن الايراد ..

    و جزاك الله كل الخير



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  10. #10


    ولا تقولين لي ,, انسان يسمح لزوجته تسوق سياره وتسمينه لبرالي ؟؟؟!!
    او موطن خلي زوجته تشتغل وصار شيوعي
    ومن قالك اني اقول كذا

    اجل وش فايدة كل هالشرح والتوضيح والاطناب

    شكلك ماقريت الموضوع كله


    اللبراليه والعلمانيه منهج وليست مجرد اعمال

    وتصرفات قد تخالف الدين او حتى تخالف العادات

    يامغترب ممكن يكون هناك مسلم عادي

    لكنه عاصي يرتكب الكبائر بل قد يصل به الامر للاجرام


    ومن جهه اخرى قد يكون هناك انسان

    عاقل وملتزم بعادات المجتمع وببعض فرائض دينه

    لكنه يحمل فكر علماني وينادي به ومقتنع بانه هو المنهج الصحيح


    هنا لايمكن لعاقل ان يتهم الاول بالعلمانيه لمجرد تصرفات

    ولايمكن لعاقل ان يتجاهل فكر الثاني بحجة التزامه وعقلانيته



    هل اتضحت لديك الصوره الان !!


    .
    .

    _يا اختي الكريمه ..
    حاولي انك تحرسين علي نفسك والوقوع باخطار المسستفيدن
    والباحثين عن عقول بسهوله اصطيادها ن طريق الدين

    شكرا لك يامغترب على النصيحه الثمينه !!

    لكنني ابشرك ان عقلي صعب مناله وبعيد عن مرابع الصيد

    واحتفظ به نظيفا ونقيا من كل تأثير فاسد ,,,,

    اسأل الله الثبات والعون ,,


    حياك الله وكل عام وانت بخير



    التعديل الأخير تم بواسطة ريم شمر ; 24-09-2006 الساعة 04:17

    تبسّمْ سلمتَ
    فحُزنُكَ ظلمْ
    أيحزنُ من عندهُ
    وجه أمْ

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. كيف أخدم الإسلام ؟
    بواسطة &^^مهــــا^^& في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 05-12-2005, 08:55
  2. فضل الإسلام
    بواسطة بهجت فاضل في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-10-2005, 04:47
  3. الإسلام والإعلام
    بواسطة a_h_m_a_d في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-01-2002, 09:13
  4. الخوف من الإسلام
    بواسطة طلال صعفق الحافظ في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-12-2001, 10:21
  5. يا ناس .. هل هذا من الإسلام
    بواسطة العذب في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 27-11-2001, 10:26

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته