قيل ان الحوار الذي دار بين مانويل الثاني

والشخص المسلم هو حوار طويل يتعلق

مضمونه بالعقل والنمطق وهو شبيه

بحوارات احمد ديدات - يرحمه الله- مع الكنسيين

لذلك لا اعتقد ان هناك كلام محدد يستفيد منه القارىء

فهو مثل اي كلام يقوله الانسان المسلم عندما يحاور غير المسلم.


وقيل ان الحدث الذي حدث بين مانويل الثاني والقاضي المسلم

حدث قيل خمسمائة عام! فهذا يعني انه لم يحدث مع شخص فارسي!

لانه في هذا الوقت لم تكن الامور على مايرام

بين الدولة العثمانية والفرس حيث ان من يحكم بلاد فارس هم الصفويين!

والكل يعرف كيف هي العلاقة!

لهذا لا اعتقد ان الشخص المناظر لمانويل الثاني

فارسي بالمعنى السياسي!