، ،
لعل من نافلة القول أنه تمر نصوص كـ لوحة تشكيليّة تسحر الدروب / القلوب ، وتعبث بـ الأرجاء وهي تنتظر غيمة الرحمة التي أسمرأها ذلك الوقت الكسول...
هُنا أتيت وقد انهكني الإحتفاظ بقطع السحاب هذه في "ملف " صغير يجسّد هيكلة الثمين النفيس..
وهي دعوة مفتوحة لمزيد من التدفق الشعري ...
والتحمور حول فكرة / صورة / معنى / مغنى / صدى / مدى ...
ومحاولة أيضاً للهروب من طقوس الإهتمام بالزي الخارجي للقصيدة..
وبغض النظر عن صاحب ( العزف ) ..
اعجبني ماقرأت أدناه / أحلاه ..
شكراً للأصابع التي تنفست هُنا...
* *
آسف لـ قبحي
.
.
المفضلات