السلام عليكم
كَثُرت الإحباطات في زماننا
كلما قلنا ( نهضنا )...عدنا وانتكسنا.
كلما قلنا (هانت)..
فإذا بنا نحن الذين نهون.
سياسياً..ما أكثرها.
إجتماعياً..ما أشنعها.
دينياً .....ما أعنفها.
هذة الإحباطات ولّدت أجيال يائسة تسمع بتاريخ أمّتها وترى حاضرٌ..لايسرّ الناظرين.
أحقاً..كنّا سادة الأمم ؟؟!
أحقاّ..باستطاعتنا أن نُعيد أمسنا ؟؟!!
كيف السبيل ؟؟
دعونا من هذا
تعال يا فتى
يابن جيل اليوم اليائس
سأحكى لك حكاية..
( يُحكى أنّ......)
آآآآآآآآآه من يُحكى أنّ هذة
خنجرٌ في قلبي كما في قلبك
كل الأمم تقول ( أنظر إلى ...)
ونحن فقط ( يُحكى أن... )
دعني في الحكاية...أين كنّا ؟؟
أه,,
باختصاااااااااار شديد
أن غيمة مرّت فوق رأس أمير المؤمنين ( هارون الرشيد ) فقال لها,,,
أمطري حيث شئت...فإن خراجكِ سوف يأتيني.
حقيقة,,,
إنّ ل ( يُحكى أنّ....) فوائد عظيمة بها تصغُرُ بها جميع الإحباطات.
لو فهمناها
شموخ أمّة
المفضلات