مدري قبل 11 سبتمبر او بعد المهم ان بعض البنات صار وجهه صبه ( قوي ) في الاسواق وانا قليل ادخل مجمع تجاري لكن سوالف المجالس وبعض
الذين يتمتعون بتعبير الوصف يصف لي كيف الناس وسط المجمعات
في القنوات الفضائية تجد البنت تتكلم بكل جرأة وقوة
في المنتديات تجد التواقيع الجرئية والصور اللي تجيب الرجال على خشته ( وجهه ) والعبارات المتلونه من كل لهجه
مره تقول آآي ومرة تقول شو بدك ومرة صدز فالصبح سودانيه وبالعصر نجديه وبالليل الله العالم هنديه
العرب وش جاهم يامسلمين البنات صارت اوجيهم بالاسواق بعضهم تخزك ( تناظرك ) تقول تطلبك ثار ولا تبي شئ
والسالفة لاعارف ولا معروف وش تبي ماتدري !!!
وعيالنا بعضهم عقله يالله بالخير ( تريللي ) لاشافها لحقها تقول ولا مابي اقول يلحق له ارنب ولا قطوة
يازين العفه زيناه والله لاهو متزوجها ولاهي متزوجته يمشون ورى السيد ابليس الله يقلع بليس وبيسوق طيارة الشر
واربطو احزمه القراده ( الحظ الشين ) ومن جوال لافاتورة ومن فاتورة الى ابي اشوفك الجماعه مقلعين بطيارة ابليس
ومن كذب في نفاق والجماعه طايرين ولااحد قال للثاني وش آخرتها ..
كيف يبي الله يوفقه وهو يلعب بمحارم المسلمين ؟؟
وكيف تبي تتوفق وهي تلعب بعيال المسلمين ؟؟
يازين العفه زيناه
القصص كثيرة وكلها تصب في مصبين
الاول : العفاف والراحة النفسية مع الله سبحانه وتعالى ومع الاهل والاقارب ويبشر بالخير لاولد ولا بنت من مشى وعف نفسه
من طريق الوهم
الثاني : غضب الله وتعب النفس وضمير غاطس في بحر الخيال وحياة وهم ونفاق خالية من الصدق وراحة البال
وش بعد الصداقة ؟؟
تبيهم يتعلمون امور الفقه والتوحيد بالتلفون ؟؟
تبيهم يصحون بعض لصلاة الفجر ؟؟
تبيهم يذكرون بعض بدعاء آخر ساعه من يوم الجمعه ؟؟
ولا تبيهم يقولون الله الله بوصل الارحام ؟؟
الله يهدينا والجميع لما يحب ويرضا والله يحمانا وياكم والمسلمين من شر مواذي خلقه
يازين العفه زيناه
بعطيكم قاعده معروفة عند الشباب اهل الاسواق
بنت محتشمه محد يتعرضها ولااحد يقرب منها لانه يعرفون ان البنت وراها والي ونفسيا محد يقدر يقرب
اما بنت تطامر وجهها كما قلت اول صبه ( قوي ) وابليس راكب فوق راسها وتسمع عند اذنها اصوات غريبة
تشبه اللي بالبر امباااااااااااا فلا غرابه في الوضع فالوضع انتقل من الانسانية الى الحيوانية
وسلم لي على العفة واهلها
تذكرت قصه يقولك في العهد الماضي ايام قبل اكثر من 150 سنه قصه ذيب ابن شالح بن هدلان بره بوالده وشجاعته
وقصصهم كثيره
نرجع للقصه ذيب كان معه ثنين من جماعته وهم من الخنافر قحطان جاته رميه بالخطا وقامو اصحابه بمساعدته الا انهم مااقدرو
يساعدونه مات الله يرحمه وارجعو لديارهم خوفا من الموت وجاءت جماعه ليشاهدو من اللي ميت بسبب الرميه الخطا حصلو في يده خاتم فضه
وجاءت احدى البنات وهي من قبيله اخرى لما رأته صااااااااحت قال احدهم لماذا تصيحين وش عندك اكيد انك مصاحبته
قالت لاوالله ماصاحبته هذا ذيب ابن شالح
كنا عندهم سنه ساكنين جيران لهم وكان لما يصيد الصيد من ارانب او غيره كان يقسم الصيد نصفين
نصف لبيتهم ونصف لنا لجيرانه
وكان لما يجيب الصيد لبيت جيرانه تقصد لهم انه لايرفع النظر في عين بنت او حرمه من جيرانهم كان يجي منزل راسه وينزل الصيد ويرجع
الله يرحم ذيب واموات المسلمين
والقصد من الموضوع اول بنات وقوة وجه وآخرته عفه وسمعه طيبه
ان العفه زينه وان كل شئ له نهاية ولااعتقد ان نهاية الاسواق الى الماذون على قولت المصاريه
نهايتها مظلمه والله يستر من النهايات المظلمة ويالله حسن الخاتمه ,,
المفضلات