عَزِيزِي الرَجُلْ .. ( مَنْ قَـدَّ قَمِيصُكْ ) ..؟!!

[أبو فيصل]

موضوع رائع اختي الكريمه وصاحبه
القلم الذهبي

لا اجد مااقول فلقد تناثرت مفردات اللغه يمينا ويسارا شمالا وجنوبا
فلم اجد الا اليسر منها بعد ان لممت مااستطعت منه
ولكن عندما نعلم مما خلقن فلا نستغرب مايحصل منهن
لهن شرور عظيمه لا نختلف في ذلك ... ولكن لهن اياد بيضاء في صنع الآمه
فنصيحه رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه يجب ان لا نغفل عنها مهما حدث لنا منهن

فرفقا بالقوارير
رفقا بمن اذا عدل انكسر

لكي فائق التحيه والتقدير

[سيدة القـــــلم]

الموضوع شيق

لي عوده والقراءه بتمعن ..

◦
◦
◦

اهَلاً بِـ " أجَاَ "

حِياَك الله ..

شَاَكِرَه لَك مُرُورَكْ

كُنْ بِخِير

.

[سيدة القـــــلم]

سيدة القلم تقبلي تحيتي وأحترامي ، كما أرجو أن تتقبلي أختلافي في وجهة نظرك بهذه المقالة والتي أعتبرها من وجهة نظري أن مضمونها لا يمثل القاعدة ولك قاعدةٍ شواذ .

فلتسمحي لي بهذا التعليق على ما ورد بمقالتك من جمل :

وأنا أقول:
نقيةٌ بيضاء كالقطن ما لم تلوثها يد النداف !!
وأن عبثت بها يد النداف فسوف توجع الرقبة وتثير أحلام مزعجة !!!


وأنا أقول :
ملساءٌ كالحرير ، وقلبها مليءٌ بالحب والعطاء ، وصوتها أن على يعبّر عن عاطفتها فهي لا تملك سواه غير الدموع ، أما جحر غيرها فلا أعتقد أنك وفقتي بهذا الوصف فهي لا تحب سوى جحرها ومملكتها الخاصة بها ، ولا أعتقد أنها تهنأ بموت زوجها أو أبيها أو أخيها مهما كانت يا سيدتي .


وأنا أقول :
هي مخلوق كباقي الخلق يكمن به الخير والشر ، والفضيلة والرذيلة فأن كانت من أهل الخير والفضيلة والدين فهي الفائزة ، وأن كانت من أهل الشر والرذيلة فهي الخاسرة ، وهذا ينطبق على الرجل أيضاً فمن لادين له لا ضمير له .
وهنا أختي الكريمة أراك تعممين الشواذ على القاعدة فبالله عليك كيف لزوجةٍ عاشت على الحلوه والمرة مع زوجها ستمتطي الشيطان وتستحكم لنزواتها ، وتغرز نابها في زنده .
أذا كنتي تتحدثين عن الشواذ فأعتقد بأنك " على حرف صواب " أما أن كنتي تتحدثين بصورة عامة فأعتقد بأنك لم توفقي .


الرغبة مسألةٌ مرتبطة بالإيمان ومخافة الله لذلك أعتبر المرأة أقوى من الرجل في هذه المسألة لتركيبتها العاطفية ، أما الخيانة فهي صفةٌ عادةً من تلتصق بمن يستطيع الخيانة ، والرجل بأعتقادي
أكثر أهليةٍ منها بهذه الصفة .


علاقة الخائن بالخيانة هي كالعلاقة التي ذكرتيها ، فالخيانة صفةٌ بدأت بالرجل وستنتهي به ، وبين تلك الصفة والمتصف بها طريقٌ يصعب على من يراعي الله وضميره أن يسلكه !!


لا أتخيل ذلك فكل ما أتخيله هو تعبها وسهرها وشقاها وحبها وحنانها وصلاتها وحسناتها وعطائها كما أتخيل بأن الجنة تحت قدميها !!!

.
أذن كيف ستعرف بأنك تحبها عندما تدس حبها وتعاملها كالبهيمة بالخيزران ؟؟؟؟
ألا تعتقدين بأنك بررتي كل ما ألصقتيه بها من صفاتٍ قبيحة بجملتك أعلاه بعد أن ناقضتي تلك الصِفات بالأسباب التي قد تؤدي إليها .


المرأة نعمةٌ علينا أن نحمد الله عليها ونعبده ونخلص له ، ونجعله نصب أعيننا في التعامل معها والحفاظ عليها حتى لا تزول .


أستغفر الله وأتوب إليه فلقد نظرة خلفي فلم أجد سوى أمي وأختي وزوجتي وبنتي ، ووجدت الأمانة
والحب والحنان ومخافة الله ورضاه ، ووجدت الصلاة والقرآن والحديث والسّنة ، ووجدت الأستعاذة بالله من الشيطان الرجيم .

أختي الكريمة
لا أعارضك فيما كتبتي لو أنك ذكرتي لنا بأن هناك من الشواذ في مجتمع النساء ما ذكرتيه من نقدٍ وأسترسال ، ولكني ما فهمت من مقالك الكريم هو تسليط الضوء على النساء بصورةٍ عامة وهذا بنظري مختلفٌ عن الواقع الذي نعيشه ولو أنك ذكرتي بأن البعض أو الشواذ من بنات حواء يتصفن بتلك الصفات لما وجدتي من يعارضك .

تقبلي رأيي بصدر رحب فأنتي خير من يؤمن بالرأي والرأي الآخر .

◦
◦
◦

اهَلاً اخِي مُحَمْد

حِياَك الله ..
مُحَمْد ياَنَقِي كَـ " غِيمَه "
جَمِيْع مَاَقُلتْ احتَرِمهُ واقَدِرَه ..
ولا الُومُك فِي ذَلِك ..

فَمِنْ نِعَمْ الخَاَلِق عَلَىَ المَرأه بأن " سَخّرَ " لهَاَ الرَجُلْ
فَلا يَراَهَاَ إلاّ وكأنهَاَ " شَعْشَعَه " مِنْ نُور
ولا ينْظُر الِيهَاَ إلاّ بعِينْ " الرِضَىَ "
ولُو يرُىَ الرِجَاَلْ مَاَنَرَاَه نَحنُ النِسَاَء لَمَاَ عَمُرَت بِيُوتْ ولا استَكَاَنْ المُسلمِينْ
وتَبقَىَ حَقِيقَه المَرأه مَجهُولَه لِدَىَ الرِجَاَلْ وتُخفِيهَاَ النِسَاَء


◦
◦
اخِي محمْد

الفَ شُكرٍ لَك

كُنْ بِـ الف خِير

.

[سيدة القـــــلم]

شكراً لكِ سيدة القلم على هذا الموضوع الخاص بالنساء تقريباً

فإن النساء أحق من الرجال بالرد والتعليق بهذا الشأن, إلا أنني اذكر مثالاً عربياً لااعلم مدى صحته

ومفاده أن ( العاقله من النساء كالخريش من الإبل ) وهذا المثل يدل على ندرة العاقلات من النساء

ومن المعلوم ان كمال العقل يجعل من الإنسان أكثر حكمه وتحكم في تصرفاته بما يعود عليه

بالنفع دنيا وآخره

◦
◦
◦

اهَلاً بِـ " ابُو عَاَرفْ "

حِياَك الله

صَحِيحْ العَاَقِلاتْ قَلِيلاتْ جِداً .. جِداً ..

يُقَاَلْ بِـ أنّ للهَاَدِي اخُو هَاَرُون جَاَرِيه اسمُهَاَ " غَاَدِر " كَاَن يحبُهَاَ حُباً شَدِيدَاً
لَمْ يُحِبَّ مِنْ جُواَرِيه بِقَدرِ حُبِهِ لِـ غَاَدِر هَذِه ..
عَشَقَهَاَ عِشقْ المُلُوكْ فَـ أغدَقَ عَلِيهَاَ الأمُواَلْ الطَاَئِلَه والبَسَهَاَ الذَهَبْ والحُلِي مِمَاَ لا يقَدر بِـ ثَمَنْ
ودَلَلَهَاَ دَلاَلْ المَلِكَاَتْ عَلَىَ عُروشِهنّ
وذَاَتَ " مَسَاَء" كَاَنتْ غَاَدِر تُغنِي لَه وتُطرِبَه هُو وجُلسَاَئِه ..
فَـ حَدثَهُ قَلبِه وقَلب المؤمِنْ دَلِيلُه .. بـ أنَهُ سـَ يمُوتْ وبَعَدَ مُوتِه مُبَاَشَرَه تَمِيلُ لأخِيه هَاَرُونْ
ولِـ شِده حُبَهِ لَهَاَ كَرهَ ان تكُون مِنْ نصِيبِ أخِيه.. فَـ اهتّمَ واغتَّمْ وتغِيّر لُون وجْهِه
فَـ سألَه اصحَاَبَه عَنْ سَبب هَمّه فأخبرهُم بِمَاَ حَدثَهُ قَلبِه ..
فَـ فَفّداَه الحَاَضرِينْ ..ودعُواْ لَهُ بِـ طُولَه العُمْر ..
فـ أستَحْلَفَ " الهَاَدِي " جَاَرِيتهُ " غَاَدِر " واخِيه هَاَرُونْ باَلأيمَاَنْ المُغَلَظه وبِـ الطَلاقْ والعتَاَقْ
و"الحِجُ مَاَشياً حَاَفِياً" .. فَـ حَلِفَاً فِي بِذَلِكْ بأن ذَلِك لَنْ يَحْدُوثْ وإنَهَاَ مُجَردْ وسَاَوسْ مِنْ الشِيطَاَنْ

ولَمْ يُكمَلْ الشَهرِينْ حَتَىَ " مَاَتَ الهَاَدِي "
فـ استَمَاَلتْ غَاَرد هَاَرُونْ حَتَىَ ظَفِرتْ بِه
وذَاَتَ مَسَاَء نَهَضَتْ غَاَدِر مِنْ نُومِهَاَ تَرتَجِف وتَبكِي مَذعُورَه
فَـ سألَهَاَ الهَاَرونْ
مَاَشأنِكْ ؟
فقَاَلَتْ ياَ أمِير المؤمنِينْ لَقَد رَأيتُ " الهَاَدِي " فِي مَنَاَمِي وهُو يقُولْ

أخلفتِ عَهدِي بَعْدَ مَاَ ◦◦جَاَورتُ سُكَاَنَ المَقَاَبِرْ
ونَسِيتنِي وحَنَثْتِ فِي◦◦ أيماَنكِ الكَذبِ الفُواَجرْ
ونَكَحتِ غَاَدرهً أخِي ◦◦صَدقَ الذِي سمَاَكِ غَاَدرْ
أمسِيتُ فِي أهَلِ البَلَىَ ◦◦وعَدتتُ فِي المُوتَىَ الغُوابرْ
لا يهنك الألفُ الجديـ ◦◦ــدُ ولا تدرْ عَنكِ الدواَئرْ
ولَحقتِ بِي قَبلَ الصبَاَح◦◦ وصرت حِيثُ غدوتُ صَاَئرْ


فَقَاَلَ لهَاَ هَاَرُونْ انَهَاَ أظغَاَثُ احَلامْ ..
فَقَاَلَتْ كَلا يا امِير المُؤمنِينْ فكأنمَاَ كُتبَت هَذِه الأبِياَت فِي قَلبِي
ثُمّ مَاَزَاَلت تَبكِي وتَرتَعِد حَتَىَ مَاَتتْ قَبل الصبَاَحْ


◦
◦

كُلّ الِشُكرِ والإمتِنَاَنْ لِـ مَجِيئُك وتَعلِيقُك الهَاَدِف

كُنْ بألفِ خِير

.

[سيدة القـــــلم]

قَاَل الَرسُول عَلِيهِ الصَلاَه والسَلامْ
" فِتنَه بَنِي إسرَائِيل فِي المَاَلْ وتكُونْ فِتنَه أُمَتِي فِي النِسَاَء "

0
0
0

نـــــــــــــــــــــعم ....... المرأة ...... رأس الكبريت ....

...... وهي تعلم أنها ..... بأي حركه .... تستطيع إيقاع من يسير غافلاً في طريقه ....


هذه حقيقتها ......


ولكن


لآن الله هدانا النجدين

منهن ..... من خافت الله .... في حركاتها وسكناتها وحجابها ...

فلم تستغل جمال أعضائها ... الى الرذيله .....

وصنف آخر ..... بقيت على طبيعتها ..... وقدت قمصان من حولها ...!!

والعياذ بالله ......


المسأله سيدتي ....

ليست رجل وإمرأة ....

المسأله ..... المرأة وربها ..... والرجل و ربه




طحياتي ........

اَهَلاً عَزِيزتِي " كُلي بِكُمْ إعجَاَبْ "

حِياَكِ الله ..

المرأة وربها .....

وَرَبّ المَرأه اسمَاَهَاَ فِي كِتَاَبِه الكَرِيمْ بِـ " السَفِيهه"

فَهَلْ السَفِيه يَعقِل ..؟!!

فَـ القُطنْ لَئِنْ لَمْ يُندَفْ " تَلَبّد "
فَـ لابُد مِنْ نَدفِه حَتَىَ يكُون نَقِياً لِينَاً ..


كُلّ الشَكرِ لَكِ لِمَنحِي شَرفَ مُرورِك وتَعلِيقك

شُكرَاً لَكِ

.

[سيدة القـــــلم]

من يخرج مسألة الخيانة من النسبية

اعتقد انه يجب عليه مراجعة هذا الاخراج!

فبعدم هذا الاخراج اوقع نفسه بأشكالية كبرى لم يسبقه عليها احد!

اما تحميلك الخيانة للمرأة دون الرجل

اعتقد الرد سهل وهين اذا ما كان من نفس الباب !

بمعنى لو لم يكن هناك رجل خائن لما خانت المرأة !

وهنا بأمكاننا الرجوع الى قصة البيضة والدجاجة!

حتى يتبين لنا الطريق وتتضح معالم الرؤية اكثر!.


سيدة القلم جدا اعشق كتاباتك حيث انها كتابات خارجة من عقل واع

لهذا نرى انه يخرج لنا الكثير من المشاركات والردود المفيدة ولكن؟

ارى انك هذه المرة ظلمتي المرأة كثيرا عندما وصفتيها بأوصاف

لا تليق ان توصف بها اخت الرجال! والتي ظُلمت كثير من اخيها الرجل

منذ الخليقة الى ان جاء الاسلام وانصفها ولكن بقي هذا الانصاف

غير مكتمل بسبب قوة النزعة الجاهلية التي لازالت تجد لها صدى جدا قوي

في الكثير من مجتمعاتنا العربية!.



تحية وتقدير لك اختي الفاضلة مع اطيب الاماني.

اهَلاً " عَبدالرحمَنْ "

مَرْحَباً بِـ " الهَاَدِئ " دَاَئِمَاً

حِياَك الله ..

ارى انك هذه المرة ظلمتي المرأة كثيرا عندما وصفتيها بأوصاف

لا تليق ان توصف بها اخت الرجال! والتي ظُلمت كثير من اخيها الرجل

اُختْ الرِجَاَلْ أُنثَىَ ونَاَ تَحدثْتُ عَن صِفَاَت غَرِيزِيه فِي النِسَاَء ولِيسَ الذَكرُ كَـ الأنْثَىَ
وهِي ضُعفِهَاَ امَاَم الَح غَرَائزُهَاَ .. واكثَر تِلك الغَرَائِز الحَاَحاً تَصِيخُ لَهَاَ سَمعهَاً ..
ولا تَعقِل بِـ النَتِيجَه ..



شُكرَاً لَك

كُنْ بِخِير

.

[( النجــــــلا )]

سيدة القلم

قرأت لكِ سابقا (عقرب شوكتها بازغة) ومازلت أسمع قرع بعض الكلمات التي إخترقت طبلة أذني

والآن ها انتي تتحفيينا بقنبلةٍ أخرى

لن ادافع عني وعن اخواتي فقد سبق واصدرتي احكامك علينا جزافا دون النظر في دفاعنا وتوسلاتنا

لاياعزيزتي المسألة نسبية100%


(ولاتزر وازرة وزر أخرى ) هذا قول رب العباد .

سيدة القلم

أنى لكِ ؟

وكأنكِ أحد فلاسفة العصور المظلمة!

عزيزتي:

في بيئتنا بالذات ومجتمعنا المغلق الغالب هو خيانة الرجل

لندع الضمير جانبا،

حينما تسيطرر الرغبه ويغيب القلب

الرجل يجد أمامه العديد من المبررات ويجد التعاطف من الجميع حتى منا

لذلك تقل عنده الموانع وتذوب الحدود ويحتقر الذنوب

حتى أنتي الآن لم تحمليه أية خطأ . كان الأحرى بكِ أن تقولي لماذا كان قميصك باليا!!

بينما المسكينة او العقرب كمايحلو لكِ تسميتها عند أدنى خطأ يلحق بها العار وتقاذفتها

اللعنات من كل حدب وصوب .

مع إنه لايعقل أن تجني على نفسها إلا لسببٍ قاهر وظروف أجبرتها على ذلك

أسأل الله العظيم أن يحفظنا بحفظه ورعايته،

فالرجل هنا فوق القانون والاعراف



ثم مابالكِ تذكرين العباسية وأمرة العزيز وتتناسين (آسية بنت مزاحم ، وفاطمة بنت الرسول

أعظم إمرأة في الدنيا.و..و..و.. الكثيررر حتى تاريخنا الحالي مليء بالعظيمات ولاسبيل للحصرر



(المرأة ذنب ) ياإلهي

كان الأولى أن تنهلي من معين سنة المصفى ويكفي (رفقا بالقوارير) بدلا من الندف والخيزران

ورائحة عفن العصور المظلمة .

همسه: أحب أن أقولكِ أننا في السعوديه بلد الخير والدين ولاتعتقدين إننا بأوربا بالقرن الحادي عشر

حنا بحايل بـ2006
مع التحيه.

[سيدة القـــــلم]

موضوع رائع اختي الكريمه وصاحبه
القلم الذهبي

لا اجد مااقول فلقد تناثرت مفردات اللغه يمينا ويسارا شمالا وجنوبا
فلم اجد الا اليسر منها بعد ان لممت مااستطعت منه
ولكن عندما نعلم مما خلقن فلا نستغرب مايحصل منهن
لهن شرور عظيمه لا نختلف في ذلك ... ولكن لهن اياد بيضاء في صنع الآمه
فنصيحه رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه يجب ان لا نغفل عنها مهما حدث لنا منهن

فرفقا بالقوارير
رفقا بمن اذا عدل انكسر

لكي فائق التحيه والتقدير

◦
◦
◦

اَهَلاً بِـ " الصَاَرِمْ "

حِياَكْ الله ..

ولكن لهن اياد بيضاء في صنع الآمه

فنصيحه رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه يجب ان لا نغفل عنها مهما حدث لنا منهن

فرفقا بالقوارير
رفقا بمن اذا عدل انكسر

عَلِيه الصَلاه والسَلامْ


مَجِيئُك هُنَاَ كَاَن كَـ " شَمسْ " الشِتَاَء
شُكرَاً لَك عَلَىَ بَثّ الَدِفء فِي مُتَصَفحِي

كُنْ بِخِير

.

[قـــوت]

^
^
^

هذي المطمة عاد

<<<<أجل الله يبلّمنا >>>> حسيت اني دابه


سيدة القلم

[شام]

الكاتبة المميزة

سيدة القلم

ومع وقفة احترام للأسلوب الادبي الشيق الذي منحك الله اياه

و المقدرة على صياغة اللغة العربية على شكل خواتم .

وهذه براعة ادبية متفردة ..

يبقى لدينا محتوى الموضوع ..

اختاه ..

لقد كثر التركيز على خيانة الأنثى عبر أكثر من محور

سواء عبر القصص أو الروايات أو حتى المسرحيات و الافلام

و السؤال ؟

لماذا لا يتم التركيز على وفاء الانثى ومقدرتها على العطاء ..

أوليس لدينا أمثلة حية ..

أوليس لدينا أمهات ثكلى في فلسطين و غزة

أو ليس لدينا إناث تفضل أن تقتل نفسها من ان تنجرف وراء فكرة .

أوليس لدينا سيدة نساء الجنة أمنا خديجة .. ووقفتها الرائعة مع النبي عليه الصلاة و السلام

أوليس لدينا مريم ابنة عمران .. و مذكورة في القرآن الكريم

أوليس لدينا أسيا امرآة فرعون ..

أوليس لدينا زوجات النبي عليه افضل الصلاة و السلام أمهات المؤمنين و بناته ...

ولدينا ولدينا

فزوجة العزيز الواردة في سورة يوسف ماهي الا مثل .. لقوم يتفكرون

فليس كل النساء زوجة العزيز .. وبالتالي ليس كل الرجال مثل يوسف عليه السلام .

أمر الخيانة و الدهاء و الخبث .. أمور نسبية جداً .. تختلف من انثى لأنثى و من رجل لأخر

فكل شيء بقدر .. وهناك اهل الجنة و هناك اهل النار ..

و الفوز ثم الفوز لمن أحسن اختياره .. على اعتبار أن الله عز وجل زرع في رؤسنا العقل

لذلك كان مبدأ الحساب و العقاب ..

همسة صغيرة ...

لو يتم التركيز على جوانب اخرى لدى الانثى ..مثل الايجابية و الوفاء و العطاء و التضحية التي تحلت بها خصوصاً الأنثى الشرقية .

و يعطيك العافية أختاه ..