" مالىء الدنيا وشاغل الناس " ... !!!

**السرعوفي** · 08-06-2006 20:06

مات هذا الذي شغل الدنيا بشروره وحروبه التي سببت من الفتن مالله به عليم !!! مات واندثر

ولم يبكي عليه احد ولن ترثيه حتى القصائد , مات بعد ان خلف ارثا كبيرا من العداوات ابتدا من

كلمات السب والشتم التي كان يلقيها على قادتنا حفظهم الله في كل مناسبة ومن داخل تلك

الجحور التي كانت تؤويه الى هذه الفرقه العظيمه بيننا وبين الاشقاء في بعض دولنا المجاورة !!!

مشكلته هي انه اعطى للغير فرصه للنيل من المسلمين بطريقه حاقده وهمجيه وكان هو جزء

من حطب ولهيب ذلك الجحيم بعد ذلك !!! تحياتي ... !!!

**سيدة القـــــلم** · 08-06-2006 21:21

..".."..

مِنْ الَذِي "مَاَتْ "..؟!!

هَلْ لِي بِتَوُضِيح..؟!!

كُن بِخِير

..".."..

.

**السرعوفي** · 08-06-2006 22:59

الاخت سيدة القلم , وهل يخفى القمر !!! بضع لحظات مع احد قنوات الاخبار وسترين الصورة والصوت واشياء

اخرى ايضا , اجمل المنى ... !!!

**المتوقد** · 08-06-2006 23:44

الله أعلم به

من غير المعقول أن نشارك أمريكاء والشيعه فرحتهم...

**أبو فهد** · 08-06-2006 23:45

شر كفانا الله إياه

الأخ السرعوفي جزاك الله خير لنقل هذا الخبر

--------------
تحياتي
أبو رشيد

**عبدالرحمن** · 09-06-2006 01:37

ذهب الزرقاوي الى الدار الاخرة ليلاقي اعماله

الزرقاوي قتل ودمر وفجر واحرق واعدم

الكثير من العراقيين والاردنيين والامريكان

وهذا شيء معلن من قبل الزرقاوي

ومفهومه اسبابه ودوافعه!

ولكن؟ الغير مفهوم ومعروف هو تعاطف الكثير من الناس

خاصة من هم خارج العراق مع الزرقاوي !

بينما العراقيين فرحين ومبتهجين بمقتله !.

شكرا لك السرعوفي.

**السرعوفي** · 09-06-2006 04:46

شكرا للجميع , انا في الواقع كنت ناقل للخبر اكثر من اي شيء اخر !! لقد ذهب الرجل ونقول ان الله سيتولاه اولا واخيرا ولكني اخذت مأخذا عليه وهو تكفير حكوماتنا وشعوبنا واتهامنا بالكفر الصريح !!! والانكى من هذا هو سب وشتم اولياء الامر في دولنا الاسلاميه واتهامهم بما ليس فيهم وهذا ماكنا نأخذه عليه حسبه الله تعالى !!! شكرا مرة اخرى للجميع ... !!!

**مسلم و سني و سلفي!** · 09-06-2006 23:26

السلام عليكم.. يا اخ السرعوفي حسب ما اعلم ان الدوله الوحيده الي تحكم بالشريعه هي "ال...س.." و على فكره حكمها هو حكم جزئي لا شامل.. فلا تلومه او غيره ان شتمو بعض اولياء المسلمين علما بأني لا اوافقهم الرأي بتكفير حكام المسلمين.. بس خلك صريج مع نفسك.. الاسلام هو دين ديمقراطي و في دولنا العربيه "الاسلاميه" اولياء امورنا لا يتقبلون الرأي الاخر بل ان من بعارضهم يرمى في السجن وووو... و الاسلام يمنع الاسر الحاكمه (حفظ الله اسرنا الحاكمه) و الحكم الوراثي و الديكتاتوري.. حيث ان الشعوب تموت من الجوع في "بعض" الدول و حكامها ينعمون و يأخذون من النفط ما يريدون و اموال الشعب! و بالاخير اتوقع.. اتوقع ماني نتأكد بس اتوقع ان الشريعه الاسلاميه تحرم الاغاني.. سبحان الله اكبر شركه غنائيه "روتانا" ملك شخص تعرفه و اعرفه! لا بل ان قناة روتانا تعرض فيديو كليبات لا تعرض نفسها في القنوات الاجنبيه من ناحية الاباحه و الاغراء! هذا هو الحكم الاسلامي؟ هذا هو الحكم الاسلامي؟ هذا هو الحكم الاسلامي؟ ان كان هذا.. فعلى الاسلام السلام
و حبيت انقل لك هالخبر..
مفكرة الإسلام [خاص]: أدت جموع غفيرة من أهل السنة اليوم في محافظة الأنبار صلاة الغائب على الشيخ 'أبو مصعب الزرقاوي' في عدد كبير من المساجد الجامعة بالرمادي وهيت والخالدية وراوه والقائم.
ونقل مراسلو 'مفكرة الإسلام' أن أربعة مساجد في القائم أدت صلاة الغائب اليوم بعد فراغهم من صلاة الجمعة, فيما ذكر مراسلنا في هيت أن سبعة مساجد كبيرة غصت بالمصلين حضروا لأداء صلاة الغائب.
وفي الرمادي وصف مراسلنا الوضع بأن الناس توجهوا إلى المساجد بكثرة ما دفع الإمام إلى دعوة الآباء لإخراج أطفالهم من بين صفوف المصلين ليتسنى للرجال الذين يقفون خارج المصلى الدخول لأداء الصلاة.
ووصف مراسلنا أن أكثر من 11 مسجدًا أدى الصلاة, وأن صوت بكاء الرجال كان يسمع بوضوح من خارج المسجد على الرغم من انعدام التيار الكهربائي.
وأوضح أن قادة المقاومة العراقية بمختلف فصائلها القتالية وهي: جيش أنصار السنة, وجيش الراشدين, وكتائب ثورة العشرين, والجيش الإسلامي, وجيش الفاتحين, وكتائب المقاومة الإسلامية, جميعًا كانوا يؤدون الصلاة مع بقية المصلين.
وأوضح مراسلنا أن رجال القاعدة كانوا يتلقون تهاني باستشهاد أميرهم من قادة فصائل أخرى عاملة في الرمادي.
هذا وقد أوضح مراسلو 'مفكرة الإسلام' في الأنبار أن الاحتلال منع الصلاة في بعض المساجد, وأحكم عليها الحصار, فيما شوهدت قوات الاحتلال بصحبة المترجمين عند عدد من المساجد الأخرى, حيث كانوا يترجمون الخطبة مباشرة لقوات الاحتلال.

و خذ هذا معه:
مفكرة الإسلام [خاص]: قامت امرأة من أهل مدينة الفلوجة برفع الأعلام البيضاء على سطح منزلها ودعت الرجال في الحي إلى إقامة عرس لمن أسمته ابنها الشهيد الزرقاوي.
ووفق ما نقل مراسل 'مفكرة الإسلام' عن شهود عيان أن قوات الاحتلال داهمت المنزل بعد وشاية من أحد العملاء ما أدى إلى اعتقال المرأة ومصادرة جهاز مسجل كانت تضع فيه أشرطة لخطب الزرقاوي السابقة.
ووفق ما ذكره أحد شهود العيان فإن زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين 'أبو مصعب الزرقاوي' كان قد دفع لهذه المرأة مبلغًا من المال لبناء منزلها بعد أن هدمته قوات الاحتلال.

**أبو فيصل** · 10-06-2006 02:26

لا نقول الا ...

اللهم اعز من فيه عزه للآسلام

**عبدالعزيز** · 10-06-2006 08:08

لاتقل لم يبكي عليه أحد !! فلست مطلعاً على جميع البشر انت اخي

للزرقاوي أتباع ومؤيدون وله كذلك معارضون ..

عن نفسي لاأُطيق التوافق مع الرافضة والمحتل ولاأرغب بالإبتهاج فرحاً مثلهم حتى وإن لم أكن مُعجباً بالزرقاوي ..

مات الزرقاوي لكن هل توقفت المجازر واعمال القتل في اليومين الأخيرين؟ بالطبع لا ولن تتوقف إلا إذا هُجر المسلمون جميعاً من العراق وبقي الرافضة فيها!!