هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
اطالب بوضع صور لمسلسل هايدي وبالذات مع جدها حطّاب
شكرا جزيلا ايمان
الاخ المطنوخ
شكراً لك مشرفنا القدير و النشيط
للمبادرة و التعليق
تعليق رائع
أما هايدي وجدهاااا
للآسف لم اجدها
وهلا بك أخي
انا ما خش مزاجي مثل أبو ذيل ( اللي يسمونه الدلوعين النمر الوردي ) <<< ملاحظين الدلوعين
مير جلست اتحرس و اتحرى قدام الشاشة بس مافيه فايدة
اكيد بتقولون هذا وش يتحرى ؟
قلت هالحين بيجي أبو خشم و يحل عنا أبو ذيل
تعرفون أبو خشم و لا لا
بتقولولي منهو أبو خشم
وش توقعون بقولكم
-------------------
^
^
^
خلااااااااااااااااااااص لا يكثر
---------------------
شكرا اختي ايمان على هالموضوع الرائع و لا حرمنا الله طلاتك المبدعة
-----------------
تحياتي
أبو رشيد
اهلاً وسهلاً
بك
أخي شقردي
وشكراً للتعليق الرقيق
و المرور العطر
دمت بخير أخي
اختي الفاضلة / ايمان قويدر
الإبداع :
حالة عقلية بشرية تنحو لإيجاد أفكار أو طرق و وسائل غاية في الجدة و التفرد
ومن يجوب العالم العربي بفكره يبحث عن هموم الأمة ويلتقط مشكلة ومعضلة
برغم ان مشاكلنا وهمومنا كثر قد لاتحتاج الى التعمق ..
فالقديرة / ايمان التقطت موضوع يلمس النشء (الطفولة - البراءة )
هُنا نقول لكِ الأبداع والتفرد ...
والشي بالشي يذكر ....
انتاج افلام الكرتون ايضاً أبداع وانتاج فني ثقافي ادبي
معول بناء واثراء ووسيلة محببة للطفولة .ان استغل واستخدم
استخدام وفق ضوابط دينية واجتماعية واستخدام مقنن محسن
ولعل الجانب الحسن والوجه الامثل لم يكتمل بما طرحت اعلاه
والنقص وارد وانني اعلم مابجعبتي منه قليل .
والوجه البشع المشع سوء يكمن بما ادناه ..
من جامعة ستنانفورد قامت باحثة اجتماعية بعرض فيلم على مجموعة من الاطفال كان الفيلم يصور رجلا يعامل دمية بعنف وبعد انتهاء الاطفال من متابعة الفيلم اعطي كل واحد منهم دمية مشابهة وترك معها مدة من الزمن ومن خلال مراقبة الاطفال وتصرفهم بالدمية كانت النتيجة التاثر الواضح باحداث الفيلم الذي شاهدوه وبمعاملة بطل الفيلم للدمية وقد كان تصرفهم نحو الدمية اكثر عدوانية مما شاهدوه في الفيلم:
العديد من الدراسات قد توصل الى ان بعض الاطفال يعيشون حالة من التوحد والتقمص الوجداني مع الشخصيات التي يفضلونها فلا يستطيعون بسهولة التفرقة بين الخيال والواقع... ومن هنا يقع الطفل فريسة لما يقدم له... ولا يزال هناك اعتقاد لدى عدد كبير من علماء النفس وغيرهم مفاده ان استمرارية مشاهدة الاطفال للأفلام العنيفة التي تستخدم فيها الأسلحة النارية أو أدوات القتل أو الأيدي لابد وان تترك اثراً مختزناً لدى هؤلاء الاطفال وتنمي لديهم بعض المشاعر العدوانية.. وقد يكتسب البعض انماطاً مماثلة للسلوك العدواني... فقد كشف عالم النفس الدكتور «ورتام» ان تعريض عقول الأطفال للعنف والقسوة والسادية والاجرام بشكل مستمر يترك دون شك تأثيره العميق لديهم...
قد يتبع
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
ومازال الجانب المظلم يتحدث
كشف أخصائيو الطب النفسي في(( الهند)) النقاب عن أن مشاهدة التلفزيون تسبب أضرارا دائمة لأدمغة الأطفال دون سن الثالثة عشرة. وحذر مدير المعهد المركزي للعلوم السلوكية في ناغبور د.شايليش بانغونكار من أن الإشعاع السلبي الصادر من شاشة التلفزيون يسبب آثارا مرعبة على الأطفال لأنه يؤذي الدماغ بصورة غير قابلة للعلاج.
وأظهرت البحوث التي أجريت في المعهد على الأطفال في سن المدرسة أن الإشعاع الصادر من التلفزيون يضر بالدوائر الكهربائية في الدماغ, كما بينت الاختبارات والفحوصات أن مواد كيميائية جديدة وخطيرة تتشكل في أدمغة الأطفال عند مشاهدة التلفزيون.
وجد العلماء أن ذلك الإشعاع يزيد نشاط النصف الأيمن من الدماغ على حساب النصف الأيسر, الأمر الذي يؤدي إلى تشويش الطفل وإصابته بما قد يجعل شخصيته غير مستقرة, ويقلل مدة انتباهه وتركيزه ومستوى احتماله ويجعله عرضة للإحباط والكآبة, كما يسبب انخفاض ذاكرة وعيه وقدرته على التحليل والسيطرة على عواطفه.
وبيَّن البحث الجديد الذي نشرته صحيفة "تايمز أوف إنديا" أن مشاهدة التلفزيون تسبب حالة من الغشية عند الطفل, وتخفض مستويات الوعي لديه من مناطق القدرة العالية في الدماغ إلى المناطق الأقل مما يضعف المواهب والقدرات الأساسية.
وأوضح العلماء أن التحول من المنطقة الدماغية اليسرى إلى اليمنى يطلق مجموعة من الأفيونات الطبيعية في الجسم التي تشبه في تركيبها الأفيون العادي ومشتقاته من الهيروين والمورفين والكودايين, مشيرين إلى أن الظاهرة المقلقة في ذلك هي التلف الدماغي الذي يكون غير رجعي وغير قابل للعلاج.
ويرى الأخصائيون أن الوقاية هي الأساس لعدم وجود علاجات شافية لهذا التلف الرهيب المتسبب عن مشاهدة التلفزيون الذي يسبب إدمان الأطفال عليه, فضلا عن مشكلات صحية أخرى كارتفاع ضغط الدم والبدانة إلى جانب أنه يشجع الأطفال على عدم طاعة ذويهم.
قد يتبع
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
مايجب علينا كأسرة : المتابعة وتحديد اوقات مشاهدة التلفزيون او ممارسة الالعاب الالكترونية
ويمكن ان نقتل الوقت المتبقي بالعاب كا لتركيبات او اي لعبة لايكون فيها
اشعاعات او كهربائية ....
فكيف يجدر بنا ان ننشئ ونربي ونهدم ولا نعلم ..
كا لذي نقضت غزلها .... والله المستعـــان
ومايجب على الاعلام ان يتحرك ايجابيا وسريعا لما الحاجة ملحة وخطيرة
فيها تغريب افكار وتحريف فطرة الله ....
1-تعريب ألعاب الفيديو والكمبيوتر وتقديم هذه الألعاب بصيغة عربية
2-تقديم شخصيات وأفكار وقيم من محيطنا العربي كنماذج للسلوك
3-إشراف الأسرة ممثلة بالأم والأب على الألعاب الإلكترونية
4-تقليص الفترة التي يقضيها الطفل مع هذه الألعاب
5-شرح الأسرة باستمرار مدلولات هذه الألعاب وعيوبها وإيجابياتها للطفل كلما كان ذلك ممكنا
6-تشجيع الطفل على ممارسة الرياضة من منطلق صحي وتربوي أفضل بكثير من الألعاب الإلكترونية في تنمية المدارك الحسية والحركية وفي تنمية الجسم وروح التعاون والعمل الجماعي
7-توعية الطفل بمبادئ وأضرار الجلوس الطويل أمام شاشة الحاسوب ومتابعة الأسرة لأبنائهم عند اختيارهم لأي لعبة إلكترونية
ايه الاحبه ..... منه منقول بتصرف .. ومنه مقول عني وانا به مسؤول
دمتم بعز وسمو
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
متابعة من ذهب
وتعقيب يعتبر هو الموضوع المقصود
و دراسة ذات افاق أوسع
حاتم الشمروخي
باستمرار لك اضاءات
و لك من المودة بصمات
لكل مايرد من دراسات
اهلاً وسهلاً بك أخي الكريم
وشكراً للإضافة الرائعة
سلمت بنانك
و يعطيك الف عافية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات