وهو على خشبة المسرح هنالك مئات ممن يصفق ... والان وهو على سرير ابيض لايوجد من حتى يطبطب ...
ربما تستغربون البداية ولكن هذي الحقيقة المرة ...
كل منى سمع عن الفنان سلامة العبدالله الذي هتف لة الاف الناس وكانوا يساندونة وهو على خشبة المسرح ... وكان هنالك من يشير الية مجرد الرؤيا لة ..
اعانة الله واعتزل الغناء فهذة الانتقالة ليست بغاية السهولة فهنالك صراع بين الخير والشر في داخل الكل تمكن منة اصرارة على العزوف الصارم عن الغناء والحمدالله على ماحباة الله من هداية
...
هاهو االيوم على سريرة الابيض يرقد (( بمركز الامير سلطان للخدمات الانسانية بالرياض )) بعد صراع طويل مع المرض فقد السير فجاءة وفقد حتى التفوة المعتاد من الكلام بشكلة الطبيعى
لماذا عندما يكون الامر سوء نعين ونجد الكثير ممن يعين وعندما يكون الامر بة خير نجد من يوصد الباب دونة
اليس هو الان بحاجة الى من يساندة بعد الله بالكلمة الطيبة والدافع المعنوي
االيس مايسير الية يثلج صدر المؤمن .. ولكن لماذا كل هذا لماذ ا عندما ترن مزامير الشيطان نتمايل معها وعندما ينير درب الخير نحيد عنة
فجاءة فقد كل ماحولة
اين الصفحات الفنية اليس لها دور الان ...ان تبين وتوضح وتساند
اين اللقاءت الصحفية والمقابلات اليس لها دور تساند حتى يقف الى اتمام طريقة الى الخير
ام انتهى دورة وانتهى اسمة ولم يعدبالسجلات الفنية
ولكن اتمنى ان يكون عند ربة بالسجلات الغفرانية
هاهو الفن هاهي الصحافة هاهي الشهرة المنتهية
ولكن دعوات من قلب صادق من قلب يعلم الله جهرة وسرة
ان يتمم على من هداة الله بطريق الخير من غير الشهرة الزائفة ...
اللهم اوسع طرق الخير وضيق طرق اللهو والسوء
اللهم من تاب اليك اعنة على طاعتك وذكرك اللهم امين
اللهم اشفة وعافة ونور دربة وجعل لسانة يتربط بذكرك وتقف رجلاة للخطو الى طاعتك
ومرضى المسلمين اجمعين اللهما امين
المفضلات