هل للشعور نهاية ؟؟ أو حد ؟؟ هل اذا اندفع بي الشعور وانا شاعر أستطيع ردعه ؟؟
للشعور نهاية .. لا اعتقد .. فإن من انتهت مشاعره .. باختصار انتهى من قائمة الانسانية
لا شيء يحد من المشاعر حتى ولو كانت في غير مكانها أي يعني مع الطرف الخطأ .. كل شيء يمكننا التحكم به إلا المشاعر .
فماللمشاعر من حدود ولا فواصل ولا قوانين ..
كم كنت أتمنى أن يفرض عرف في المشاعر ,, فدائماً المشاعر الجياشة تعذب صاحبها ومالكها
تجربة ولست بشاعرة و لكن لي خواطر أو لنقل تأملات .. عند وجود موهبة ما تسيطر المشاعر عليها فتحركها
بل وتكون هي المحرك الرئيسي لها ، فتنمو الموهبة وتصل بصاحبها للإبداع .. وخاصة إذا كان الصدق وقودها
لا تسأليني المزيد عن المشاعر ... فللمشاعر ركن كبير و تأثير مباشر .. حتى في حركات السكون ..
كلي بكم اعجاب ..
يعني موضوع يفتح جروح .. و يفجر مشاعر كانت اتخذت لها هناك مرسى ..
أنتشار ظاهرة أعتزال الشعراء ......
هل الأعتزال هو الاعتزال النهائي عن الكتابه الشعريه أم إعتزال نشر هذه الكتابه امام الجمهور ؟؟
وما السبب ؟؟
لاأعتقد بأن الشاعر المعتزل لن يمارس الكتابة سيكتب و بعبر و لكن بدون نشر .. تتخلق بينه و بين أشعاره علاقة خاصة جداً فلا يريد لأحد أن يطلع عليها ... لذلك يعتزل .. ويكتب .. ويحتفظ بما كتب في دفتر مذكراته ..
ويعطيك العافية .. أختاه .. موضوع رقيق كصاحبته ..
المفضلات