ريم شمر :
ومن يأتي في هذه الحالة ليطالب المسلمين بحبهم مخطىء
وهو يخالف امر الله تعالى في وجوب قتال هؤلاء وبغضهم
ولايحب عاقل من يحتل ارضه ويقتل اخوانه
فما بالكم بمسلم عقيدته واضحه جليه
في كيفيه التعامل مع الكافرين المحاربين
لا أعتقد أن عقد تلك الحوارات والمؤتمرات من أجل الدعوة لحب الآخر ، ولكنها والمتتبع لها يجدها تبين تسامح وأخلاق المسلمين الحقة والذي تتمثل بأوامر الله وسنة نبيه .
.
.
.
اما ان كان المقصود بالاخر المسلم المختلف المذهب او المنهج
فهنا تتعقد الامور قليلا فهناك مذاهب تنافس اهل الكفر في كفرها وشركياتها
وبعدها عن جوهر الاسلام فهي اشد على الاسلام من اهل الانجيل والتوراة
لكن التعامل معها ومع اصحابها لايجب ان يكون عشوائيا
هنا يجب ان نعود لااهل العلم ونستفتيهم ونسألهم
حتى نكون على بينه
اما المسلم نقي العقيده وان اختلفنا في بعض المسائل او الامور
فهذا لايعني ان نعاديه او نكرهه او نحاربه
فالمسلم يكفيه انه مسلم لكي نحبه وندافع عنه مهما اختلفنا معه
المفضلات