بد لنا من الاعتراف بأن هناك قصور لدينا وفي كل الاشياء!
ولكن بدرجات متفاوته حتى في امور الدين لازلنا نحبو على اعتاب هذا الدين!
القصور فينا لاننا لم نطبق الدين والشرع كما يجب
اما ديننا فكااااااااااامل وليس فيه قصور
وشرع الخالق وقوانينه اكمل واتم من قوانين البشر
ولذلك فالحل هو العوده الحقيقيه للدين وللشرع
ولاننتظر الغرب او غيرهم لكي يعلمونا حقوقنا
او يحثونا على المطالبة بها
من الشجاعة ان نعترف بأن المرأة في مواقف كثير تُظلم
في الزواج وفي الميراث وفي حقوقها كأم وزوجة وبنت واخت
بل وحتى عشيقة او خائنة )!
تظلم من قبل البشر وليس من قبل الشرع
فشرعنا انصفها واعطاها حقها
.
.
وفي هذه الامور ان ناقشتها او بينتها او طالبت بحقوق المرأه فيها
فهل سيعارضك احد او يتهمك باي تهمه ؟!!!
أبـــــــــــــــــــــدا على العكس هذا المطلوب
في الوقت الذي ينشغل اهل العلمنه بتغريب المرأه متناسين اهم قضاياها
ينشغل اهل العلم والدين بمعالجة مشاكل المرأه بكل هدؤ
فهناك من جعل على عاتقه تزويج العوانس والارامل
وهناك من يسعي لتوفير البيوت الامنه وبعض متطلبات الحياة لبعض البيوت المحتاجه
جمعية البر من يعمل بها ومن يقوم عليها
هل هم دعاة تحرير المرأه ام اهل الخير ودعاة الحفاظ على المرأه
من يسعي في توظيف من تحتاج للوظيفه من النساء في مكان آمن
هل هم اصحاب قيادة السيارات والطيارات ام اهل البلد من الصالحين
ليت هولاء يهتمون بهذه الحقوق مثل اهتمامهم بالتوافه واشغالنا بها
لو فعلوا لوجدوا دعما وتعاونا
شكرا لك اخوي عبدالرحمن على العوده والمشاركه
رد مع اقتباس
) 
المفضلات