..".."..
عندمَاَ يحلُ بلاء علَىَ قُوم الكُفر .. نقُولـ نحنُ المُسلمِين
هَذاَ مِن سخط الرحمن علِيهم ..
وعندمَاَ يحلُ بِـ نا .. قلنَاَ هُو ابتلاء مِن الله للمؤمنِين .. والمؤمِن مُبتلى
ولمَاَذا لايكُون مَاَ حل بِنـا .. عِقَاَباَ لنَاَ " لشنَاَعه جرائِمُناَ "
علَىَ النِيات يرزق الله العبَاَد
والله لا يظلُم العبَاَد بل هُم لِـ انفُسهِم يظلمُون
وعلَىَ الباَغِي تدُور الدُوائِر ..
وهَذا تقدِير العزِِيز القدِير .. علَىَ عبَاَدِة الظَاَلمِين
هَؤلاء القُوم استصعبُوا قطع الأعنَاَق .. فقطعُوا الأرزاَق ..
مُتخذِين مِن الدِين ذرِيعه وحجّه
ولِـ أن الله اعلمُ بـِ نُواَيا هـَؤلاء ..
عاقبهُم بالمِثل.. فَـ منع عنهُم الرزِق ..
هَذا ابتلاء من الحِي القِيوم لعل المؤمنِين يعدوا إلىَ رُشدِهم
يعز من يشَاَء ويذلُ من يشَاَء ..
لِي عُودة ان لزِم الأمر
كُن بخِير
..".."..
.
المفضلات