أصبحت للأسف المادة تحدد محبة الأفراد لبعضها....
تدفع الكثير إذا تناااال الحب الوفير
فما أصعب ذلك بان تشتري القلوب بـــــــــــــــ(( النقووود ))
فلا نستطيع القول أن ذلك المرء هو قريبي أو صديقي .. نستطيع أن نحكم بذلك عندما نرى كم المقابل لذلك ..
أنا لا أحكم على العامة من البشر بل للأسف قد سيطر ذلك على الغالبية من البشر...
فقد استمعت في ذات يوم لمديح في شخص كان مذموم لدى من تحدث عنة وهو بعيد الصلة فية
وفجاءة سمعت مديح يفوق الوصف وكأنة هو من ارتبط بصلة دم مع ذلك الشخص وليس نحن ...
هل تعرفون ماهو الدافع لأنة عرف كيف يشتري المحبة الزائفة لنفسة وبــــــــــ(( الماااادة ))
وجردنا كغيرنا من القرابة والصلة تلك ونبذنا لاننا لم ندفع وطلب المتحدث أن يعوضة الله بالقرابة الصالحة كمن دفع...
زيادة على ذلك الدعوات التي تحولت من دعوة علية إلى دعوات إلية..
فقد عرف من أين توكل الكتف ..
هل أصبحت القلوب شي سهل بيعة ..
مااصعب ذلك .. فاااقول لمن يتعامل بذلك المبداء
قلبـــــــــــــــــــــــــــي و محــــــــــــــــــبتي غالية لا تشترى ولا تباااااااع ...
وأيضا الحب الذي احتاج إلى أن امنح اياة غالي ونادر لا يشترى بأي ثمن لأنة لم يقدر ولن يقدر
ألا بالإحساس الصادق الذي لا يرهن بالأمور الزائفة لأنها زائلة
وأنا حبي الذي أهبة وأنالة لا اريدة أن يزول
فهل من حل نستطيع غسل هذة العقول ونجعل هذا الداء يزو وول
المفضلات