صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 26

الموضوع: قراءه تفصيليه لقصيدة ( أنقاض ) من نصوص شتويه للشاعره اطلال - بقلم فيصل اللويش

  1. #11





    [poem=font="Simplified Arabic,4,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    وأنا عيونٍ دمعها ما بعد فاض = بس الكحل مغسول من وسط عيني
    وأنا هدوء .. وضجة .. وسهد .. وإغماض = صحرا .. وكل الغرس مزروع فيني
    مشكلتي إني ما تعلمت الإعراض= عمن يغيب وذكرياته تجيني
    يبقون لو مجرى مواصيلهم غاض = مثل العروق اللي براحة يديني
    هذا لأني ما أعرف وشو الماض = ما فات حاضر بين روحي وبيني
    [/poem]

    هنا نجد ان هذه الخمسة ابيات من وجهة نظري مرتبطه نوعا ما بفكره واحد فلو تتبعنا افكار الخمسة ابيات نجد انها تصب في ان الماضي وهو هنا عباره عن كلمة ( الماض ) انه حاضرا لدي الشاعره وكل مافات لاتعتبره ماضيا وانما يموج بين جوانحها هنا التقاء الابيات الخمسه ومافوق البيت الاخير مقدمه لهذه الفكره

    الان نشرح الابيات كل بيت على حده حتى نصل للفكره المستهدفه من لابيات وهي ماطرحناها سابقا

    البيت الاول ..
    [poem=font="Simplified Arabic,4,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    وأنا عيونٍ دمعها ما بعد فاض = بس الكحل مغسول من وسط عيني
    [/poem]
    الشاعره هنا تقول انها مجرد عيون وعندما وصفت نفسها بالعيون فهي اذا متابعه لمايحدث لان تعبير كلمة العين دليل قاطع على النظر والنظر لشي محدد او لموقف ااو لما يحدث بعد الموقف واسترسلت بعد متابعتها بأنها كل مافيها اغرورق بالدموع فكل مابها يبكي ولكن لم تنزل منها دمعه واحده انما يراها كل من يلاحظها بأنها مغرورقه بالدموع ولكن ماهو الشي الذي يمنعها هو ماسنجده في الابيات لاحقا وصورت الشاعره نفسها بالعيون التي اغرورقت بالدموع ولم تنهمر وفي غرقانها بدموعها لازالت تناظر ذلك الشي ولم تبتعد عنه وتتابع مايحدث او ليست متصوره انه حدث واكملت البيت بنفس الفكره وتأكيدا بأن دموعها لم تنزل او مشاعرها بأن الكحل غسل داخل عيونها ولم تغتسل به الخدود 0

    مواطن القوه :-
    1- تشبيه النفس بالعيون عندما تتابع حدثا ما
    2- جعل البيت كاملا كفكره واحده
    3- انغسال الدمع داخل العيون دليل على عدم نزول الدموع وهذه صوره تأكيديه رائعه جدا
    4- العجز به صورتين
    الاولى :- كما ذكرنا سابقا
    الثانيه :- انها ليست متجمله بالكحل لان الموقف لايسمح بالتجمل ( مغسول من وسط عيني ) اي انه منظف من العيون
    5- اختيارها للمفردات رائع جدا

    مواطن الضعف
    1- اعادة كلمة بس مره اخري في البيت الاول وهنا وكثرة المفرده من مواطن الضعف
    2- كلمه ( من وسط )
    لان الكحل لايأتي بوسط العيون وانما بأطرافها فلو قلنا

    بس الكحل مغسول بأطراف عيني

    لكانت انسب من وجهة نظري




    اخوكم ... فيصل اللويش




  2. #12


    فكره اكثر من رائعه لشاعرنا المبدع / فيصل اللويش

    وتفاعل رائع من شاعرنا القدير / محمد الوبير


    وكم هو جميل أن يتم تسليط الضوء على احد كنوز الأدب لشاعرتنا المبدعه / اطلال . .


    دمتم بخير



    قمّة الألم . . ! ! أن ترتشف الآهات . . وتتجشّأ الصمت
    **
    رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي.

  3. #13


    الغالي

    المشرف العام

    وجودك بحد ذاته هو من زاد هذه القراءه توهجا

    وفعلا كما قلت مشاركة الشاعر محمد الوبير اثرت النقاش

    كما ان جودة نص الشاعره اطلال يغري الشاعر لقراءته لانه فعلا رائع


    اخوك.. فيصل اللويش




  4. #14


    [poem=font="Simplified Arabic,4,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]

    وأنا هدوء .. وضجة .. وسهد .. وإغماض = صحرا .. وكل الغرس مزروع فيني

    [/poem]



    التعديل الأخير تم بواسطة فيصل اللويش ; 25-02-2006 الساعة 14:33

  5. #15




    وأنا هدوء .. وضجة .. وسهد .. وإغماض = صحرا .. وكل الغرس مزروع فيني




    وهنا نجد ان الشاعره أتت بأروع بيت في القصيده من وجهة نظري فليس به تكلف ولامبالغه ولااختزال بل عفوي رائع والتلاعب بالالفاظ هو ماجعل البيت يعتبر بيت ا لقصيده وليس به اي نقطة ضعف من وجهة نظري

    أبتدت الشاعره بأنها هدوء ومن منا ليس هادئا في بداية الامر ولكن ان وجدنا بأن الامر الذي يعنينا بدء يأخذ منعطفه الغير لائق نثور ونصبح ضجه وهنا قصدت الشاعره بلفظة الضجه ( ليس الصراخ ) وانما ضيق المشاعر والدليل ان من يحدثها يضنها صحراء ولكنها كل غرس بها والغرس لايأتي الا بالشخص الهادىء جدا
    اذا ان ضجتها هي ضجة مشاعر ليس الا ( تضايق ) من الذي حدث والذي تتكلم عنه الشاعره

    ابتدت بالهدوء واعقبتها بالضجه والروعه تكمن هنا انها ابتدت بالسهد واعقبتها بالاغماض وهذا ماجعل البيت رائعا كانت هادئه فثارت وتضايقت فسهرت ولما اعياها السهر اغمضت عيناها ولم تغمض تفكيرها ولم تنم لان الاغماض ليس دليلا قاطعا على النوم وانما راحه للعين لطول سهرها

    واتت تقول لذلك الشخص انت لاترى مني اي شي جميل وتعتبرني مجرد صحراء وانما انا واحه وجميع المشاعر والاحاسيس والتي صورتها بالغرس هنا موجوده بي ولكنك لاتراها
    والمعنى الاخر الذي قصدت به الشاعره نفسها اني صحراء على الفطره هكذا انا فااقبلني بما انا وكل غروس المطر التلقائيه بي فقصدت هنا معنيين الاول جميل والثاني اجمل فلك ماتشاء


    مواطن القوه

    البيت كاملا ولقد اعجبني عدم التكلف فيه والصياغه الجيده للمعني بالاختصار المذهل وهذا البيت بالذات قصيده بحد ذاته وتنقلاته اللفظيه اكثر من مدهشه





    اخوكم فيصل اللويش



    التعديل الأخير تم بواسطة فيصل اللويش ; 25-02-2006 الساعة 15:00

  6. #16


    .




    عندما يكون المتحدث هو الشعر / فيصل اللويش
    ويكون النص من أنامل نوّارة الشعر / أطلال

    بالتأكيد ساألتزم الصمت وأتعلم
    متصفح يضج بـ عطر الشعر !
    كل الشكر لك أستاذي فيصل على هذه الإضاءة الجميلة لشاعرة مبدعة بدون أي مجاملة
    تأكد بأننا نقرأك بتعمن


    دمتم بنور



    .



    .

    لايشبه الشعراء ! يشبه شعره !
    ................ إن البناء الفذ ّ يشبه من بنى !


    لـ أحمد بخيت !

  7. #17


    مشكلتي أني ماتعملت الاعراض 000 عمن يغيب وذكرياته تجيني

    في هذا البيت لن اطيل الشرح لانه مفهوم فهنا وبكل بساطه تريد ان تقول الشاعره انها لاتعرف ان تترك الماضي الحاضر لديها ولاتعرف كيف تعرض عنه واصبح شي يطاردها بشكل يومي وهو متابعه لما سبق من البيتين السابقين

    المهم في هذا البيت هي تركيبته اللفظيه وهنا سوف اسلط الضوء ليس على المعنى فالمعنى واضح جدا وبسيط وهو من الابيات الثانويه التي يطلقها الشعراء لتحقيق اهداف شرح ابيات اخرى

    التركيبه اللفظيه :-

    لو اخذنا الشطر الاول كجمله لو جدنا ان المعنى مفهوم بدون كلمة ( أني)
    مشكلتي ماتعلمت الاعراض
    ولكن للوزن تمت اضافة ( أني )
    فهنا نجد ان كلمة المشكله تم تذيلها بحرف الياء العائد للشاعره فليس من داعي اذا لكلمة ( أني ) وهذا من التركيبات التي ننهى عنها وليس لها معنى اطلاقا وهي من تسبب تركيب البيت الجزئي للاضعاف المبتذل بزيادة الكلمات لجودة الوزن
    ولو ان الشاعره استبدلتها

    والمشكله أني ماتعملت الاعراض

    لكانت أنسب من وجهة نظري

    كما في الشطر الاخر من البيت وهو العجز او كما يسميه بعض الفلاسفه الرديف الصادق

    عمن يغيب وذكرياته تجيني

    كلمة ( عمن يغيب ) هنا نجد ان الشاعره استبدلت مواضع بعض الحروف وانا ارجح بأن هذا الشطر بالذات كتب على عجاله من امر الشاعره ولم تتأنى به واستبدلت مواضع الحروف ولما اتت لتقراء النص كاملا لم تنتبه له من وجهة نظري او لاختلاف بعض اللهجات وهذا مايميز الشعر النبطي الشعبي او مايسىء له

    َ فكلمة ( عمن ) صحتها اللفظيه والكتابيه (عن مَن يغيب ) بفتح الميم ولكن ظنت الشاعره بأن الوزن له دور ولم تتذكر بأن صحة اللفظ انسب من وجهة نظر المتذوق

    واعود واقول

    (عمن او عن من )انا اعتقد ان وجود مثل هذه الحرووف وربطها ببعض يضعف البيت

    اذا نقول بعد هذا الشرح بأن البيت لو كان هكذا لكان انسب من وجهة نظري الشخصيه

    والمشكله أني ماتعملت الاعراض 000 عنه...( يغيب وذكرياته تجيني)

    ولكن يبقى بيت الشاعره ككتله واحده وحقيقه لصوره في بال الشاعره والمتذوق رائعه جدا



    اخوكم... فيصل اللويش




  8. #18


    يبقون لـو مجـرى مواصيلهـم غـاض ..... مثـل العـروق اللـي بـراحـة يديـنـي

    هنا في هذا البيت تقصد الذكريات وذكريات الانسان تعني الانسان نفسه فعندما نتذكر ذكريات شخص ما فنحن اذا نقصد صاحب تلك الذكريات

    لان كلمة يبقون جمع والشخص مفرد اذا ماتقصده الشاعره اما ذكرياته وهي على حد الجزم او انها تقصد من البدايه اشخاصا كثر

    يبقون لو مجرى مواصيلهم غاض

    اي سوف يبقون في بالي لو ان وصلهم جف ولم ينقطع انما موجود ارااه ولكنه غائضا لايجري

    اما في الشطر الثاني اتت الشاعره بصورتين في صوره واحده ولسوف أشرح الصورتين من وجهة نظري

    الاولى :- تقصد الذكريات انها باقيه فيني لو غاضت مثل العروق التي تجري بكفي ولكن هنا الشاعره قالت براحة الكف اذا ماذا تقصد الشاعره هل هي لعروق التي تحت الجلد ام الخطوط المرسومه على راحة اليد وشبهتها بعروق الاشجار والرسوم التي على راحة الكف موجوده ولكنها لاتطول لانها غاضت في راحة الكف

    الثانيه :- تشرح جفاف العروق وليس الذكريات اي انها غاضت ذكرياتها كما الرسوم على راحة الكف موجوده واراها ولكنها لاتطول ولاتقصر وانما تفسر حدثا ما اراه حاضرا وهو من سرمدة الماضي

    مواطن القوه هنا:-

    1- الشطر الثاني به صوره تشرح صورتين في وقت واحد والصوره تشرح نفسها مرتين على وجه مختلف في التشبيه متوحد في المعنى
    2- الالفاظ التي اختارتها الشاعره رائعه جدا

    اخوكم... فيصل اللويش




  9. #19


    هذا لأنـي مـا أعـرف وشـو المـاض .... ما فـات حاضـر بيـن روحـي وبينـي

    هنا في هذا البيت ختام للابيات الاربعه السابقه فالابيات الاربعه السابقه كانت صور تعبيريه وخياليه للوصول الى هذا البيت والفكره نجدها هنا
    ( تريد الشاعره ان تقول انني لا اعرف الماضي كما يعرفه الجميع كل مافاتني يبقى حاضرا معي ليلا ونهارا يطاردني كأنه حدث للتو والساعه فلست ممن ينسوون بسرعه او لايعيرون الماضي اهتماما فانا من شدة تعلقي بالماضي لااعتبره ماضي بل هو حاضرا لدي وفي مخيلتي كانه الان ولكنه يبقى بيني وبين نفسي هذا مايفرقه عن الحاضر فالحاضر قد يكون حدث الان ولكنه حضره غيري ورأه ولكن حاضري الماضي يبقى لي انا وحدي بين روحي وبيني

    هنا هي الفكره الاساسيه للابيات الخمسه الماضيه وهي ماتريد الشاعره ان توصلنا أليه وهي كالاتي :-

    وأنـا عيـونٍ دمعهـا مـا بعـد فـاض
    ...... بس الكحل مغسـول مـن وسـط عينـي
    وأنا هدوء .. وضجة .. وسهد .. وإغماض
    ...... صحرا .. وكـل الغـرس مـزروع فينـي
    مشكلتـي إنـي مـا تعلمـت الإعـراض
    ...... عـمـن يغـيـب وذكريـاتـه تجيـنـي
    يبقون لـو مجـرى مواصيلهـم غـاض
    ...... مثـل العـروق اللـي بـراحـة يديـنـي
    هذا لأنـي مـا أعـرف وشـو المـاض
    ...... ما فـات حاضـر بيـن روحـي وبينـي

    وبعد هذا الشرح نعود لبيتنا محور الحديث

    هذا لأنـي مـا أعـرف وشـو المـاض .... ما فـات حاضـر بيـن روحـي وبينـي

    تفصيبل لمواطن وقوة ضعف البيت ومفرداته :-

    قوة البيت تتكون في الاختصار الرائع في جودة الفكره والمضمون العام للمراد من البيت

    ضعف البيت :-

    كلمة ( الماض )

    لو قلنا ان فلانا قد مضى

    او فلان ماض ٍ لامحاله

    او ماحدث كان من الماضي

    فالقافيه هي على حرفي ( اض)

    فنجد هنا ان القافيه اجبرت الشاعره على لتعبير بكلمة ( ماض ) عن ( ماضي ) ونجد لها عذرا في اللغه العربيه فكلمة ( ماض ) قد تكون تعبيريا يقصد بها ( ماضي ) في بعض الاحيان والجمل


    اخوكم... فيصل اللويش




  10. #20


    جيـت الدفاتـر والـورق خالـي وفـاض .... أبـي دفـا .. قالـت سطـوره عطيـنـي

    هنا في هذه الصوره ان لم افهم كلمة ( جيت الدفاتر ) هل تقصد الشاعره ان دفاترها بمكان اخر غير مكان وجودها او تقصد ان خيالها كان ليس معها واتى ووجد الدفاتر لديها وهي تتحدث عن خيالها وليس عنها لااعلم ولكن ارجح الفكره الاولى وهي ان الدفاتر صورتها كالانسان التي ترى به انه راح يتحملها ويحمل عنها ولو قليلا مما تحمله واثقل كاهلها

    لو رجحنا الفكره لاولى نفهم ان الشاعره ذهبت الى مكان تواجد دفاترها لتعبر عن مابداخلها وتصبه بأحضان الاوراق لترتاح قليلا من حملها فعندما أتت للدفاتر وجدت ان اوراق تلك الدفاتر خالية الوفاض ليس بها مايشد او يغري للكتابه او انها تنهرني عن الكتابه بها او انها لاتريد ان تحتمل مابي وتحمله عني هنا فكره اولى
    والفكره الاخرى نفهم ان الشاعره اتت الى مكان تواجد دفاترها لتكتب مابها وتحمله تلك الاوراق لانه اثقل كاهلها فعندما اتت الى دفاترها وجدت اوراق تلك الدفاتر خاليه لاتريد ان تتحمل اعباء الشاعره وبنفس الوقت فاضت دموعا على الحمل الذي اثقل كاهل الشاعره ولاتستطيع ان تحمله عنها
    والورق خالي وفاض :- الورق خالي الوفاض ليس به مايغري للكتابه او لعجزه عن حمل حمل الشاعره
    والورق خالي ... وفاض :- الورق خالي ليس به مايغري للكتابه وانه لايستطيع تحملي وبنفس الوقت فاض دموعا علي

    الشطر الثاني :- أبي دفا .. قالت سطوره عطيني

    الشاعره تعبر بالدفا هنا وتريد وهو الراحه النفسيه تريد ان تقول لذلك الورق اتركني اكتب مابي واحملك عبئي وهو ماعبرت عنه الشاعره بالدفا لان كل ماحملته سابقا كان بردا يهدد انقاضها وردت سطور تلك الاوراق ومعنى سطور الاوراق هنا هو عيون الاوراق قالت امنحيني انتي الدفا من داخلك ايتها الشاعره لكي اتركك تتكبين فوق كتوفي واحمل عبئك عنكي ولكن انت في هذه الوهله لست مؤهله لتمنحيني الدفا والاحساس المطلوب لاتقبل ماتنتجه افكارك


    مواطن القوه :-
    ( والورق خالي وفاض ) صورتين صبت بصوره واحده ومختصره جدا

    مواطن الضعف :-
    ( جيت الدفاتر )

    ولو كان البيت هكذا لاصبح افضل من وجهة نظري

    وين الدفا في دفتري والالم فاض ... حتى الورق .. قالت سطوره عطيني



    اخوكم .... فيصل اللويش




صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. مُجاراه لقصيدة ( حريقه ) للشاعره دانه المحار
    بواسطة خالد الغاشم في المنتدى الشعر المنقول
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-04-2006, 14:30
  2. ساهم في ايصال سارا للاشراف ( قصيده شعريه بقلم فيصل اللويش )
    بواسطة فيصل اللويش في المنتدى مضيف فلّة الحجاج
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 22-02-2005, 01:02
  3. أهداء الى وطني( بقلم فيصل اللويش )
    بواسطة فيصل اللويش في المنتدى مضيف الإهداءات
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 16-01-2005, 23:40
  4. (مزبان الدخيل ) ردا على قصيدة أميره بقلم ( فيصل اللويش )
    بواسطة فيصل اللويش في المنتدى مضيف ا لشّعر الشعبي"النّبطي"
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 02-05-2003, 21:46
  5. قراءة لقصيدة (الموت اهون) للشاعره أمسيه !!
    بواسطة غازي العلي في المنتدى مضيف ا لشّعر الشعبي"النّبطي"
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 14-05-2002, 14:41

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته