بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم مريت من جنب مقهى للنت وكأنني أقرا اسم مضايف شمر بدال اسمه وكأني اشوف جميع الطالعين والداخلين ( اعضاء مضايف شمر ) وفعلا وقفت وتذكرتكم كلكم وشلون اتذكركم وانا اصلا مانسيت اي واحد منكم 0 ودخلت النت علما بأن بيتي الجديد توه خلص ومافيه تلفون راح يركبونه عن قريب المهم دخلت النت ووجدتكم واستمتعت بقراءة مواضيعكم بكل فخر ووجدت اسماء جديده اعجبتني جدا واقول لكل من سال عني شكرا من القلب لكم 0
وها انا اعود لكم ( اقصد اعود لنفسي بكم ) فأنتم انا وانا انتم وافتخر بأنكم من تسألون عني 0
وهذه القصيده اخر ماكتبت اضعها هنا لكم ولكم انتم بالذات والتي لم تنشر مطلقا في اي مجله او جريده او متصفح من السابق وافتخر ان تكون عربون اعتذار عن هذا الانقطاع والذي يعلم ابو سلطان وجميع من هاتفني انها ظروف لااكثر ولااقل 00
بس تفاجأت بعدم معرفتي لتنسيق القصيده لان فيه اشياء جديده حاطينها ولااعرف لها ( الاعتراف بالحق فضيله ) ( شدعوى عمري نسقت قصيده ) يعني نسقوها لي ... اسف طولت عليكم ادري بعضكم يقول يااخي صارت سالفه مو قصيده 0
والقصيده قصتها قبل اسبوع تقريبا شاعر له وزنه في الساحه الادبيه قال انا مااعرف فيصل اللويش وعذرته وعذرت حماقته لان الخطأ لايعالج بالخطا والغيره تكشف صاحبها علما بأنه طلبني ان انشر لدى مطبوعته اي قصيده جديده أذا فليقرأ هذه القصيده ولينشرها
حماقة حنجره
[poem=font="Simplified Arabic,5,white,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الحماقه حَمل بالقلب في لحظة خطا = تنولد من شفتين ولسان وحنجره
وأن لقت بك مرضع وحضن ومهاد وغطا = صار ( أصغر جمرها ) في ضلوعك أكبره
والسفيه أن سل سيف الحماقه وأمتطا = شفتينه ... لد عنه وصد ... وأحقره
رغم جرحٍ ( واق ) في بير الاضلاع وسطا = مثل هذا ... والله أني عذرته وأعذره
والعذر (وش يعني ان طال) والمرسَل بطا = لاجل ناسه بدمح اللي حصل لي وأستره
أمتطى الغيره خيول وعلى دربي وطا =( لاتلوم اللي يغارون ... والغيره مره )
الحماقه بخل الاحساس رغم انه عطا = والسفيه يقطع عروق... قلبه خنجره
من (يهد الحر ) ... فمه تطعم بالقطا = (لابُليت أرضى الصبر ) وأن عطاني أشكره
والسحاب أن مد كفينه وبل الوطا = يرتجي عل وعسى تنبت الجرد شجره
والكرم من زمن حاتم ولو عند بسطا = ومن خشى فقره ولامد يمناه أفقره
والذنوب ذيابةٍ ... تنهش القلب معَطا = ويقبل الله توبة العبد قبل الغرغره
والخطا عمره وعمره ولارد الخطا = ذنب قلب وشفتين ولسان وحنجره
[/poem]
المفضلات