هل تداعت علينا الأمم ؟؟ تحقيق ..

**الرعب** · 18-02-2006 21:49

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصيرمي

[01]0 حتمية زوال جبروت الأرض ..[/01]

[08]هاذا الامل المتعشمين والعايشين عليه[/08]

تحياتي

عش على ماتبي حتى لو مالك امل !!

شرفني مرورك

دمت ،،،،،،،،،

الرعــــــــــــــب

**المتوقد** · 19-02-2006 01:20

مرحلة ... تَدَاعَى الْأَكَلَةُ إِلَى قَصْعَتِهَا ......عدة وولت في وقت الاستعمار ..الانجليزي والفرنسي والايطالي في آنن واحد ..وولواا

الآن نحن ...في وقت نطق الرويبضه وتقارب الاسواق..وتقليد الغرب

وناااس على منابر كلن يدعوا لشره[القنواة الفضائيه]...وعلى أبواب وقت المهدى المنتظر

**دلة الرسلان** · 19-02-2006 01:47

من كثرة ما ني مشاركة في المنتديات نسيت المضايف
وشدني هالموضوع وأنا أبحث عن روابط لمثله وفوجئت بأني عضوة في المنتدى على كل حال نسيكم الشر والمعذرة نسخت الموضوع إذ تأذنون لي وإلا مسحته
جزاكم الله خير

**فيصل حمود** · 19-02-2006 09:28

الأخ الرعب

رغم الألم والمعاناه التي يعيشها المسلمون اليوم ورغم أحتلال بلادهم وأستغلال ثرواتهم ولكني أرى بصيص أمل في نهاية النفق وأرى قوما من المؤمنين نذروا أنفسهم للدفاع عن حوزة الدين وكرامة الأمه فالصحوه آخذه بالتدرج والقوه شيئا فشيئا.

دمت بود وتقبل تحياتي القلبيه

**محمدالشمري** · 19-02-2006 14:45

الأمة الأسلامية تعيش في ضعفٍ ووهن منذ فترةٍ ليست بالقصيرة ، قد تكون بأسبابٍ خارجية وقد تكون بأسبابٍ
داخلية ، وقد تكون بالسببين مجتمعين .

من لديه قراءة لتاريخ الأمة القريب يجدها قد مرت بمراحل عدة ، أهمها هي مرحلة الثورات التي سعد بها أبناء الأمة لما كان لها من خطابٍ حماسي وشعبوي ، ولأن تلك الفترة أعتمدت على الخطاب القومي مبتعدة عن الخطاب الديني حملت من السقطات الكثير والكثير .

كان لقادة تلك الثورات الدور الأساسي في القضاء على منافسيها مِن مَن كان يعارض سياستهم الفكرية والأيدلوجية في أدارة الشعوب ، وكان للتيار الديني القمع والقتل والتشريد بسبب تلك المعارضة ، الأمر الذي
بسط سلطة الأشتراكيين والشيوعيين والبعثيين على شعوب الأمة ، فكانت تلك النتائج السيئة لهذه الأمة .

الغرب وأعداء الأمة لن ولا يضمرون لأبناء الأمة خيراً ، ولا يمكن بحالٍ من الأحوال أن يأتوك فاتحين ومنتصرين لحقوقك ، بل هم يبحثون عن مصالحهم ومنافع أممهم ، الأمر الذي يجبرنا على أن نبحث عن مكامن الخلل التي يمرقون منها من خلالنا ، لنغلقها عليهم ونتصدى لهم .

أخيراً
(( لو خليت .... خربت ))
فأمتنا ما زال بها الخير والصلاح رغم أنف المعتدين ، ورغم أنف المسيرين ، ورغم أنف من يحارب شرفاء الأمة بغطاءٍ بات مكشوفاً ومعلوماً .

تقبل تحياتي

**الرعب** · 20-02-2006 23:40

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتوقد

الآن نحن ...في وقت نطق الرويبضه وتقارب الاسواق..وتقليد الغرب

وناااس على منابر كلن يدعوا لشره[القنواة الفضائيه]...وعلى أبواب وقت المهدى المنتظر

الله يستر من هالوقت،،،،،،

اخي وش تقصد بـ نطق الرويبضة؟

تسلم اخي الكريم على مرورك،،،،،،

دمت،،،،،،

الرعـــــــــــــب

**الرعب** · 20-02-2006 23:44

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلة الرسلان

من كثرة ما ني مشاركة في المنتديات نسيت المضايف
وشدني هالموضوع وأنا أبحث عن روابط لمثله وفوجئت بأني عضوة في المنتدى على كل حال نسيكم الشر والمعذرة نسخت الموضوع إذ تأذنون لي وإلا مسحته
جزاكم الله خير

اجل من بركات الموضوع علينا ..

عودتك الينا !!!

جزانا الله واياك خير الجزاء،،،،،،

دمت،،،،،،

الرعـــــــــــب

**الرعب** · 20-02-2006 23:49

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل حمود

الأخ الرعب

رغم الألم والمعاناه التي يعيشها المسلمون اليوم ورغم أحتلال بلادهم وأستغلال ثرواتهم ولكني أرى بصيص أمل في نهاية النفق وأرى قوما من المؤمنين نذروا أنفسهم للدفاع عن حوزة الدين وكرامة الأمه فالصحوه آخذه بالتدرج والقوه شيئا فشيئا.

دمت بود وتقبل تحياتي القلبيه

هذه هي امة الإيمان ..
ترقد طويلاًَ حتى يظن انها لن تفيق
ثم تنهض من سباتها !!
وتنفض عن كاهلها التراخي والكسل
لتعود فتقود العالم ؟؟؟

ولكن ماهو السبيل لتحقيق ذلك؟؟

دمت اخي فيصل،،،،،،

الرعـــــــــــب

**الرعب** · 20-02-2006 23:59

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالشمري

الأمة الأسلامية تعيش في ضعفٍ ووهن منذ فترةٍ ليست بالقصيرة ، قد تكون بأسبابٍ خارجية وقد تكون بأسبابٍ
داخلية ، وقد تكون بالسببين مجتمعين .

من لديه قراءة لتاريخ الأمة القريب يجدها قد مرت بمراحل عدة ، أهمها هي مرحلة الثورات التي سعد بها أبناء الأمة لما كان لها من خطابٍ حماسي وشعبوي ، ولأن تلك الفترة أعتمدت على الخطاب القومي مبتعدة عن الخطاب الديني حملت من السقطات الكثير والكثير .

كان لقادة تلك الثورات الدور الأساسي في القضاء على منافسيها مِن مَن كان يعارض سياستهم الفكرية والأيدلوجية في أدارة الشعوب ، وكان للتيار الديني القمع والقتل والتشريد بسبب تلك المعارضة ، الأمر الذي
بسط سلطة الأشتراكيين والشيوعيين والبعثيين على شعوب الأمة ، فكانت تلك النتائج السيئة لهذه الأمة .

الغرب وأعداء الأمة لن ولا يضمرون لأبناء الأمة خيراً ، ولا يمكن بحالٍ من الأحوال أن يأتوك فاتحين ومنتصرين لحقوقك ، بل هم يبحثون عن مصالحهم ومنافع أممهم ، الأمر الذي يجبرنا على أن نبحث عن مكامن الخلل التي يمرقون منها من خلالنا ، لنغلقها عليهم ونتصدى لهم .

أخيراً
(( لو خليت .... خربت ))
فأمتنا ما زال بها الخير والصلاح رغم أنف المعتدين ، ورغم أنف المسيرين ، ورغم أنف من يحارب شرفاء الأمة بغطاءٍ بات مكشوفاً ومعلوماً .

تقبل تحياتي

احسنت اخي محمد الشمري،،،،،،
فقد اصبت كبد الحقيقة المرة،،،،،،

واثبتت بأن ..
0 ضعف المسلمين الحالي لم يأت فجأة ..
0 النخبة الوطنية اصبحت اداة غربية ..

شاكر لك هذه العودة المحمودة،،،،،،

دمت استاذي الكريم،،،،،،

الرعــــــــــــــب

**الرعب** · 21-02-2006 00:10

اليقين الراسخ الذي لا يتزحزح في مجتمع المسلمين
ان الكون كله بيد الله سبحانه وتعالى ..
ولن يفلت من ملكه يوما ولا لحظة ..
وان الذي يدور إنما هو
دورة من دورات التاريخ ..

لدول الطغيان والفساد حضارات ..
اقامت من البناء المادي آيات !!
وخلدت مصانع وعمارات !!
ومع هذا استحقت العذاب
من الله ونقمته ..
ذلك لأنهم عمروا الأرض ..
وخربوا الإنسان ؟؟
اقاموا المباني ..
وهدموا المعاني !!
عملوا للدنيا ..
ونسوا الآخرة !!
اكلوا النعمة ..
ولم يؤدوا شكرها !!
اضاعوا الصلوات ..
واتبعوا الشهوات !!

فمن سنن الله تعالى ..
إهلاك الأمم ..
رغم ثرواتها
وآثارها
المادية والعمرانية !!
محذراً بذلك ..
اللاحقين
ان يحذوا حذو السابقين !!

قال تعالى :
{الم يروا كم اهلكنا من قبلهم من قرن
مكناهم في الأرض مالم نمكن لكم وأرسلنا
السماء عليهم مدرار وجعلنا الأنهار تجري
من تحتهم فأهلكناهم بذنوبهم وأنشأنا من
بعدهم قرنا ً آخرين}

هل هذا هو التداعي الذي يقصده الحديث؟

يقول الشيخ الدكتور ناصر العمر :
في محاضرته..
" الآلام ومحاضن الآمال "
انني رأيت اعداءنا قد طمعوا بنا
فرأيت اعداءنا من الشرق والغرب
قد اوجفوا بركابهم كما في الحديث
" تكاد ان تتداعى عليكم الأمم "
ولكن هؤلاء الأعداء سيرون بإذن الله
مالا يسرهم ..
وابشروا !!
قد تكون بداية الظواهر انهم
سينتصرون ويغلبون ..
وحيث ان ذلك اوله ..
فنهايته نصر عظيم باهر لهذه الأمة !!
الآن ستكون صولات وجولات
وسيكون الإنتصار لله وللإسلام ..
والعزة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم
إن عدونا قد إستهان بنا وظن اننا لقمة سائغة!!

والحل لكل ذلك في :

اولاً : حسن الظن بالله،،،،،،
{ذلك ظنكم الذي ظننتم بربكم ارداكم
فأصبحتم من الخاسرين}
ثانياً : بعث الإيمان الحقيقي وتربية الأمة
تربية جادة،،،،،،
ثالثاً : الإحساس بخطورة الأمر وبعث الهمم
في قادة الأمة وشعوبها،،،،،،

فليست الإنتصارات تأتي من باب الأماني !!
التي لا يتبعها عمل ؟
فلابد من النظر ..
في تربية الأمة وبث النهضة فيها،،،،،،

وحدة الكلمة مطلب أكيد..
والوحدة تبدأ بالأسرة !!
هذه النواة الأولى في المجتمع ..
والتي اولاها الإسلام عناية فائقة ..
فبتحصينها
الذي يسهر عليه الأبوين..
يتقوى المجتمع
فتصبح وحدة الصف سداً منيعاً..
تتكسر عنده ..
كل سهام التداعي المسمومة،،،،،،

وقد صدق
احمد شوقي
من حيث اصاب الحقيقة
عندما قال:
انما الأمم الأخلاق ما بقيت
فإن هموا ذهبت اخلاقهم ذهبوا‍!!
وكذا الآخر اذ يقول :
وإذا اصيب القوم في اخلاقهم
فأقم عليهم مأتما وعويلا !!

دمتم،،،،،،

الرعـــــــــــــــب