والفرق بين الدانيماركي وغيره من الغربيين أنه الوحيد الذي ترك التقية وأظهر حسده وأحقاده وبغضه لهذه الرسالة الخالدة والأبدية , بعد أن قارنها بما هو بين يديه . لكنه يبقى والغرب عموماً في حضيرةٍ واحدة لها أعلافها الموحدة التي تُغذيها لإتمام أهدافها ومقاصدها المشتركة .
سهمٌ في الصميم أيها القلم المتدفق
فكرا
و
عقلا
و
حكمة
كل ما أتمناه أن يعي أوائك الذين أطلقوا سهامهم عن قصدٍ أو غير قصد هذه الكلمات
بارك الله فيك أخي محمد العربي
وزادك الله نورا و فكرا وعقلا
فقد كتبت وأجدت
بارك الله فيك
المفضلات