زائية المرجان في الذبِّ عن النسوان
.................
[poem=font="MS Sans Serif,5,burlywood,normal,normal" bkcolor="black" bkimage="" border="none,medium,gray" type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black"]
الشعر سَنّ من العجب حدّ موسه=و أختل ميزان القوانين و اهتز
وجه القمر طوّل علينا عبوسه=و الغيم دون الشمس واقف و مِرتزّ
الجو كتَّم و النجوم محبوسه=و الحرف بين ضلوع صدر الورق فَزّ
رجالنا بالطبخ تاخذ دروسه=تعجِن و تكبس رز... تفرم و تخبز
يعني يبي يزداد حجم العنوسه=الله مَع النسوان و الله لِهن حِرْز
لا يالمطابخ أبشري بألف حوسه=ويل القدور الغافله ... ويله القزّ
ويل الضحايا من بطاطا و كوسه=كلٍ يدِزّ صويحبه للقِدِر دَزّ
أبشع إباده راح تبدا طقوسه=و أفظع حروب الخبص و الخضّ و الهْزّ
أنا اعترف بعض الرجاجيل سوسه=بالطبخ يبدع من فنون و يجهِزّ
بس الأكيد الطبخ تبقى لبوسه=أحلا على النسوان و مطرِّزه طَرْزّ
يا من بعرش الطبخ يرجي جلوسه=يلعب بسلطان النسا فيه و يهِزّ
ريِّح ... و خلّ لراعي القوس قوسه=كلٍ و له دوره ... تِدبّر و رَكِّزّ
أرض الرجال بلا نسا من يدوسه=ما للهنا فيها دليلٍ و لارمز
غلاتهن في كل رجل مغروسه=و ما للرجل عَنهن غَنَاةٍ و لاعِزّ[/poem]
العز ..... المقصود في آخر بيت هو ما يتعلق بالطبخ وشؤون المنزل
يعني ....
أول القصيدة يشرح آخرها
رد مع اقتباس
لا والف لا 
المفضلات