[frame="1 80"][a7la1=CC6633]«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»قال الشّاعر أبو راتبٍ وليد بن أحمد العوض المعيش البكر المرزوقيّ الشّمّريّ مادحًا الكاتب الدّكتور الشّيخ أبا بكرٍ يوسف العقرباويّ العليّ الشّمّريّ :
يقـــول ابـن معــيش بـحروف و سطــور
لشــيخ الشّــيخان ابـــن الأمــارة
يــا راكـب مـن عنـدنا فـوق هجن و مضمور
حــرًّا مجــرّب يقـــطع الــدّو غــارة
مــن ارض الشّـام سـير مـع فجــّة النّــور
مــلفــاك الأردن و هــكّ الــديــارا
ملفــاك شيــخٍ دوم بالــطّيب مشـهــور
الشّيــخ أبــو بكــر خِلفـة أمــارة
له مجلــس مفتــوح لكــل زايــر يـزور
و دلالٍ بهيلــها الـــبن زايـدن بــهاره
خــذ لــو سلامي زاهـي الخـط بسطـور
و زيـد الســلام بكــل حـب و حـرارة
يا شيــخ يـا الـّي دوم ماضـي لكـم دور
انتـم كـرام مــا تهـابــون الخســارة
علومــك نزيهـة بكـل مجلـس و محظـور
أبـو بكـر رفيـع الأصـل ذاعـت اخبـاره
الشّـيخ يوسـف مزهـي علــى النــّور
الطّيــب و المعــروف عــدوم كــاره
يا ابن محمّد الطّولة يا ورد و منثور
كلّــك أصـل مـن أجـداد يملـى الابحـارا
العقـاربـة التـّاريخ من حايـلٍ إلى الـزّور
و داركـم يزورهـا الضّيـف ليـلاً نـهارا
أبـو بكر ذكـرك يبلّ الرّيق لا صار محرور
يالّـي بالطـّيب و المعـروف شاعت اخباره
خلفـة شيـوخٍ مـن قـديـم و عصــور
مـن سـاس مبـني دوم بعـزّ و طهـارة
حـماّد بـن سعــدي خلفــة صقـور
جاهـك مـن الله مكـوّن الــديــارا
غـديف و مثقـال زاهيـين تقـول غندور
مبـنى شيـوخ و فـرسـان و شعّــارا
بمجلـس الشّيخان يا أبو بكر ردّو لك الشّور
إنـت علـم مرفـوع فـوق المنــارة
إنت علـم مرفـوع علـى كـل منشـور
و قصـرك طويـل و دوم ثابـتٍ عماره
يــا شيـخ يا الّـي دوم لمثـلنـا سـور
عـزّ الـرّفـاقة و دوم حامـي جـواره
و اطلب من الله يا ابو بكر عساك دوم مسرور
يا بـدر ساطـع و دوم شعّـت انـواره . «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»[/a7la1][/frame]
المفضلات