هل اصبح حلمنا حرام !!.

[عبدالرحمن]

الديمقراطيه يحتاج اليها فقط مخترعوها ومن ليس لديه نظام بديل

ألا تعلمي انها لنا ؟!!

اخوي عبدالرحمن

لدينا شريعتنا

يكفي ان نطبقها وسنحصل على افضل من ديمقراطية اهل الديمقراطيه

وهذا ما اريده انا وكل مسلم !

ايضا الديمقراطيه ليست حلمنا ولايجب ان تكون حلم الانسان المسلم
فهي عمل بشري ناقص ملئي بالتناقضات

كيف لا يكون حلمك وهو تشريع اسلامي ؟!!

ثم ان من يدعون انهم اتوا ليطبقوها

فهم طبقوها حسب مزاجهم

ووفق نظرتهم وعلى انهار من دماء واشلاء ممزقه من ضحاياهم

فيالها من حلم تحول لكابوس

هذه ممارسات خاطئة والممارسات الخاطئة

شيء اخر وبعيد جدا عن الفكرة !

اهلا بأختي الكريمة ريم شمر واشكرك على بيان وجهة نظرك.

[عبدالرحمن]

حياك الله اخي متعجب

المشاركة تتحدث عن الاسباب التي عطلت حلمنا كل هذه السنوات

وبقي كما اسمه - حلم - واغلب الردود اتجهت الى مشروعية الحلم من عدمه !!

ومع هذا - ماعليه - سوف اخضع لطلب الجمهور !.

عندما نقول ان الديموقراطية لنا ونحن اولى بها ،من الذين
ينادون بها من الغربيين والشرقيين!!
وان الديموقراطية - الشورى - التى اريد او الح على المطالبه بها.هى التى
تحت سماء الشريعة وليست من خارجها او فوقها - معاذ الله -.
من القواعدالمقررة لدى علمائناالسابقين:أن الحكم على الشئ فرع عن
تصوره،فمن حكم على شئ يجهله فحكمه خاطئ،وإصادف الصواب اعتباطا،
لأنها رميه من غير رامي ،ولهذا ثبت في الحديث أن القاضي الذي يقضي
على جهل في النار،كالذي عرف الحق وقضى بغيره.
فهل الديمقراطيه التي تتنادى بها شعوب العالم،والتي تكافح من اجلها
جماهير غفيره في الشرق والغرب ،والتي وصلت إليها بعض الشعوب بعد صراع
مرير مع الطغاة ،أريقت فيه الدماء وسقط فيه ضحايابالألوف،بل بالملايين
كما في اوروبا الشرقيه وغيرها،والتي يرى فيها كثير من الإسلاميين
الوسيله المقبوله لكبح جماح الحكم الفردي،وتقليم اظافر التسلط السياسي،
الذي ابتليت به شعوبنا المسلمه،هل هذه الديمقراطيه منكر او كفر
كما يردد بعض السطحيين المتعجلين؟
إن جوهر الديمقراطيه ـ بعيداً عن التعريفات والمصطلحات الاكاديميه ـ
ان يختار الناس من يحكمهم ويسوس امرهم،وألا يُفرض عليهم حاكم يكرهونه
او نظام يكرهونه،وان يكون لهم الحق في محاسبة الحاكم إذا اخطأ،وحق
عزله إذا انحرف،والا يساق الناس إلى اتجاهات اومناهج اقتصاديه او
اجتماعيه اوثقافيه اوسياسيه لايعرفونها ولايرضون عنها.
فإذا عارضها بعضهم كان جزاؤه التشريد والتنكيل،بل التعذيب والتقتيل.
هذا هوجوهر الديمقراطيه الحقيقيه التي وجدت البشريه لها صيغاً
واساليب عمليه،مثل الانتخابات والاستفتاء العام،وترجيح حكم الاكثريه،
وتعدد الاحزاب السياسيه،وحق الاقليه في المعارضه وحرية الصحافه...الخ
فهل الديمقراطيه.في جوهرهاالذي ذكرناه.تنافي الاسلام؟ومن أين تأتي
هذه النافاة؟وأي دليل من محكمات الكتاب والسنه يدل على هذه الدعوى؟
الواقع أن الذي يتأمل جوهر الديمقراطيه يجد انه من صميم الاسلام
فهوه ينكر ان يؤمّ الناس في الصلاة من يكرهون،ولايرضون عنه،وفي الحديث:
"ثلاثة لاترتفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبراً..." وذكر أولهم:"رجل أم قوماً
وهم له كارهون..."ـ(رواه ابن ماجه).وإذا كان هذا في الصلاة،فكيف
في أمور الحياة والسياسه؟وفي الحديث الصحيح:"خيار ائمتكم ـ اي
حكامكم ـ الذين تحبونهم ويحبونكم،وتصلون عليهم ـ اي تدعون لهم ـ
ويصلون عليهم، وشرار ائمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم،وتلعنونهم
ويلعنونكم "ـ(رواه مسلم عن عوف بن مالك).
لقد شنّ القرآن حمله في غاية القسوه على الحكام المتألهين في الارض
الذين يتخذون عباداً لهم مثل"نمرود" الذي ذكر القرآن موقفه من
إبراهيم وموقف إبراهيم منه{ألم ترَ الذي حاجَّ إبراهيم في ربه أن
آتاه الّله الملك إذقال إبراهيم ربيِّ الذي يحي ويميت قال أنا
أحي وأميت قال إبراهيم فإن الّله يأتي بالشمس من المشرق فأت
بها من المغرب فبُهت الذي كفر والّله لا يهدي القوم الظالمين}...
فهذا الطاغيه يزعم انه يحي ويميت،كما ان رب إبراهيم رب العالمين
يحي ويميت، فيجب ان يدين الناس له، كما يدينون لرب إبراهيم!
وبلغ من جرأته في دعوى الإحياء والإماته، ان جاء برجلين من
عرض الطريق، وحكم عليهما بلإعدام بلا جريره،ونفذ في احدهما
ذلك فوراً، وقال:هاقدأمتُّهُ،وعفا عن الاخر،وقال هاقد احييته!
ألست بهذا أُحي وأُميت؟!
ومن روائع القرآن انه ربط بين الطغيان وانتشار الفساد،الذي
هو سبب هلاك الأمم ودمارها،كما قال تعالى...{{ألم ترَكيف فعل ربك
بعاد.إرم ذات العماد.التي لم يخلق مثلها في البلاد.فأكثروا
فيها الفساد.فصب عليهم ربك سوط عذاب.إن ربك لبالمرصاد}}...
وقد عبر القرآن عن"الطغيان"بلفظ "العلو"ويعني به الاستكبار
والتسلط على خلق الّله بالإذلال والجبروت.كما قال تعالى عن فرعون
{{إنه كان عالياًمن المسرفين}}،{{إن فرعون علا في الارض وجعل
اهلها شيعاً يستضعف طائفه منهم يذبح أبناءهم ويستحي نساءهم
إنه كان من المفسدين}}....
وهكذا نرى "العلو" و "الإفساد" متلازمين.
ولم يقصر القرآن حملته على الطغاة المتألهين وحدهم،بل اشرك
معهم أقوامهم وشعوبهم الذين اتّبعوا أمرهم،وساروافي ركابهم،
وأسلموا لهم أزمتهم،وحّملهم المسؤوليه معهم.
يقول تعالى عن نوح...{{قال نوح رب إنهم عصوني واتبعوامن لم
يزده ماله وولده إلا خساراً}}
ويقول سبحانه عن عاد قوم هود{{وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم
وعصوا رسله واتبعوا أمر كل جبار عنيد}}...
وإنما حّمل الشعوب المسؤوليه أوجزءاً منها ،لأنها هي التي تصنع
الفراعنه والطغاة،.

[ريم شمر]

كلمة الديمقراطية تثير في البعض الخوف من المثال الغربي وتطبيقة إياها.

ليس خوفا ولاادري لما تريدون تصوير الامر على هذه الصوره

فالمسلم لايخاف من غير ربه ويأخذ ماينفعه من الاخرين

حتى ولو كانوا اعداءه لكن لايأخذ منهم نظام حكم او قانون اوتشريع

لأنها (طلعت والا نزلت) مجرد قوانين ونظم بشريه الصنع

وليست المسأله رعبا من المثال الغربي وتطبيقه لها كما تظن اخوي متعجب

لكن القضيه ان المسلم لايأخذ بقايا الاخرين

وخصوصا ان لديه مايكفيه

لايبحث عند النظم البشريه ولديه نظام الاهي رباني

لايتعلق بقشة ولديه سفينة النجاة

لايركض لاهثا خلف السراب ولديه بئر ماء لاينضب

لذلك اقول لكم ليست حلمنا

حلمنا شريعتنا فقط لاغيييييييييييير

لذلك أرى لو تستبدل كلمة الديمقراطية بمسمّى
يتناسب وعقلياتنا وتُسوّق الأفكار بناء عليها

الهذه الدرجه عقولنا ورق

تظن ان المسميات هي ماينفرنا او مايجذبنا

ومجرد تغيير المسمى سيجعل عقولنا تتقبل ماخلف المسمى

(والله لو اننا اطفال في روضه )

ان كان المسمى يخدع البعض
ويظن ان جنة عدن خلف مايسمى بالديمقراطيه
ويلهث خلفها او يظنها حلما له

فهو لايخدع الكثير ممن يعلم جيدا
ان اي نظام بشري لايمكن ان يصلح اي مجتمع

الديمقراطيه قد تناسب الغرب لأنه ليس لديهم بديل

وهذا افضل الحلول بالنسبة لهم

لكن نحن ماحاجتنا لنظام غربي ديمقراطي او شيوعي ( ايام عز الشيوعيه )
او اي اختراع جديد قد يظهر لنا

ونحن لدينا افضل منها كلها

(وبعض عربنا الله يخلف عليهم كل شي يجيهم يجربونه الزين والشين
جربوا الشيوعيه مانفعت قالوا نجرب الديمقراطيه ...
ولو فهموا لعلموا ان الاسلام هو الحــــــــل )

نختلف على المُسمّى...ونتّفق على الآلية

نختلف على الاليه ولايهم المسمى

نختلف على المصدر ولا تأثير للمسمى حتى ولو اسميتموها

( الشريعه ) مادامت نتاج فكر بشري

كيف لا يكون حلمك وهو تشريع اسلامي ؟!!

الديمقراطيه صارت تشريع اسلامي ؟!!!!!!!!!

اشرح لي هالنقطه ياعبدالرحمن

لأني من جد مو فاهمتها

[ديمقراطية]

(( لكم دينكم ولي دين))........الا تشير تلك الاية الى الحرية.........!!

واي حرية.. انها حرية الدين و العبادة... اذا كان ديننا يحترم الحرية...فهل يعقل ان نرفضها خوفا على الدين؟؟

اي منطق هذا...!!

[متعجب]

ريم شمّر

لكن نحن ماحاجتنا لنظام غربي ديمقراطي او شيوعي ( ايام عز الشيوعيه )
او اي اختراع جديد قد يظهر لنا

ونحن لدينا افضل منها كلها

(وبعض عربنا الله يخلف عليهم كل شي يجيهم يجربونه الزين والشين
جربوا الشيوعيه مانفعت قالوا نجرب الديمقراطيه ...
ولو فهموا لعلموا ان الاسلام هو الحــــــــل )

ومن قال أنه يُريد غير الإسلام ؟؟؟؟؟؟

الظاهر يا ريم أن ردودك مُبرمجة تلقائياً على إسم الكاتب بغض النظر عن ما كتبه

إعلموا رحمكم الله

والكلام ل متعجب


أن الشريعة أفضل من ألف ديمقراطية بالمفهوم الغربي وبها من الحريات مالم تستطع النفوس البشرية


أن تستوعبها..فاكتفت بقليلها.





نحن نُريد ذلك الكثير المُتبقّي

[ديمقراطية]

الله المستعان

[عبدالرحمن]

الديمقراطيه صارت تشريع اسلامي ؟!!!!!!!!!

اشرح لي هالنقطه ياعبدالرحمن

لأني من جد مو فاهمتها

غير معقول ان ريم شمر لا تعرف الشورى ونظام الحكم في الاسلام !!

اختي الكريمة ام طلال اشكرك على المرور والسؤال

اما الاجابة على سؤالك فأنني سوف اقم بالاجابة عليه

ان لم تكتفي بردي الذي توسعت به على الاخ متعجب .

اكرر الشكر والتقدير .

[متأمل]

يا جماعه...يا جماعه

هداكم الله...و أنار لكم سبل الحق و الخير

لا أرى إختلافا بينكم...و لكنها كلمات كالكمائن...تُسقط بها

و الأمثلة لا تدل على صحة القاعده ...فقد يكون سبب فشلها

أنها لم تطبق كما يجب...و التاريخ يعطينا مؤشرا لذلك

هل تطبيق الشريعة خطأ لمجرد أن الأنظمة التي تطبقه تعفو عن الشريف؟ !!

و هل الشورى خطأ لمجرد أننا طبقناها في معركة أحد و خسرنا الحرب؟!!

المصطلح ليس المهم...و لكن أبحث عن الجوهر...و أختر ما شئت من الأسماء

تحياتي...

[عبدالرحمن]

اهلا بالاخت الفاضلة ديمقراطية واشكرك على التعليق

[عبدالرحمن]

يا جماعه...يا جماعه

هداكم الله...و أنار لكم سبل الحق و الخير

لا أرى إختلافا بينكم...و لكنها كلمات كالكمائن...تُسقط بها

و الأمثلة لا تدل على صحة القاعده ...فقد يكون سبب فشلها

أنها لم تطبق كما يجب...و التاريخ يعطينا مؤشرا لذلك

هل تطبيق الشريعة خطأ لمجرد أن الأنظمة التي تطبقه تعفو عن الشريف؟ !!

و هل الشورى خطأ لمجرد أننا طبقناها في معركة أحد و خسرنا الحرب؟!!

المصطلح ليس المهم...و لكن أبحث عن الجوهر...و أختر ما شئت من الأسماء

حياك الله اخي الفاضل متأمل ولك جزيل الشكر على هذه الاضافة القيمة .

حقيقة لا اجد افضل من تعليقك غير اقتباسه

فهو يغني عن اي اضافة .