المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديمقراطية
أهلاً بالديمقراطية المشاكسة
عندما تكوني داخل منطقة التغطية ، وتكونين قوية التركيز في السياسي وبالبع بع الذي ذكرتي
ستجدين أخوك بأنتظارك .
الى ذلك الحين تقبلي شكري على هذه المداخلة .
أهلاً بالديمقراطية المشاكسة
عندما تكوني داخل منطقة التغطية ، وتكونين قوية التركيز في السياسي وبالبع بع الذي ذكرتي
ستجدين أخوك بأنتظارك .
الى ذلك الحين تقبلي شكري على هذه المداخلة .
أهلاً براعي الشبه والتعلله
لا أمة واحدة ولا رسالة خالدة يابو حنفي ما عليك من اللي يقولون ، وعلى قولة أهل الجنوب
" حكى في حكى " ، الأمة اللي يعنون حزبهم والرسالة اللي يقولون أهداف حزبهم ، وشف حولك في أمة واحدة بالله عليك .
تسلم يالغالي على هذه المشاركة ولاهنت .
تسلم أخي مغترب على هذا الشعور الطيب ، وهذه المداخلة اللطيفة .
ولك أجمل التحايا .
الأخ / محمد الشمري
ليست سياسة العسكر هي من حطمت الأمه بل سياسة الخنوع والذل والأنقياد بدون تفكير وبدون حساب لمصالح الأمه. بعض العسكر كان له مواقف مشرفه وكان قويا عزيزا بوجه التيار والمطامع الأستعماريه.
لا تحسب مصالح الأمه برغد العيش والنوم الهنيئ بل يتم حسابها علي ضوء ما امرنا به الله سبحانه وتعالي ورسوله المصطفي عليه الصلاة والسلام بأن نكون امه عزيزه قويه لها كلمتها ووزنها بين الأمم حتي لو ادي ذلك الي شظف العيش والتقشف ولكن ليكون الهدف الأسمي هو رفعة وعزة هذه الأمه.
هل اعترض الصحابه رضوان الله عليهم عندما امروا ان يقاتلوا في سبيل الله حاشا لله ان يفعلوا ذلك ولكنهم شحذوا سيوفهم وامتطوا خيولهم وحملوا ارواحهم علي اكتافهم وذلك ليعلوا كلمة الله ويحضوا بأحدي الحسنيين.
قال تعالي (كتب عليكم القتال وهو كره لكم)
شكرا لك محمد وتحياتي لك
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
أهلاً بأخي وزميلي فيصل
العسكر لا سياسة لهم سوى البندقية ، وهي اللتي زرعت الخنوع والذل والأنقياد لحملة البندقية بعيداً عن مصالح الأمة ، وفي نظرة ألى تاريخهم ستجد أخي العزيز ما آلت له شعوبهم ودولهم ، بلليست سياسة العسكر هي من حطمت الأمه بل سياسة الخنوع والذل والأنقياد بدون تفكير وبدون حساب لمصالح الأمه. بعض العسكر كان له مواقف مشرفه وكان قويا عزيزا بوجه التيار والمطامع الأستعماريه.
حتى ما حصل للأمة بسبب عسكرنتهم الحمقاء .
لو كنا على ما أمرنا الله لما أصبح حالنا كما نرى ، ومن يرى في تاريخنا السالف العزة والقوة عليه أن يعيدنا إليه ، وأن يطهر الأمة مما علق بها من شوائب أدت الى هذه المرحلة من تاريخها .لا تحسب مصالح الأمه برغد العيش والنوم الهنيئ بل يتم حسابها علي ضوء ما امرنا به الله سبحانه وتعالي ورسوله المصطفي عليه الصلاة والسلام بأن نكون امه عزيزه قويه لها كلمتها ووزنها بين الأمم حتي لو ادي ذلك الي شظف العيش والتقشف ولكن ليكون الهدف الأسمي هو رفعة وعزة هذه الأمه.
وهل ترى في أمتنا من يقتدي بصحابة نبينا المصطفى ، وهو هناك من القادة أمثال صحابته رضوان الله عليهم .هل اعترض الصحابه رضوان الله عليهم عندما امروا ان يقاتلوا في سبيل الله حاشا لله ان يفعلوا ذلك ولكنهم شحذوا سيوفهم وامتطوا خيولهم وحملوا ارواحهم علي اكتافهم وذلك ليعلوا كلمة الله ويحضوا بأحدي الحسنيين.
أخي فيصل علينا أن نعي واقعنا جيداً ولا نعيش على تاريخ صنعه رجال قد لقوا وجه ربهم .
أشكرك على هذه المداخلة الجميلة .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات