ولوان خدام لايهمنا ولكن لغيرتنا على عروبتنا وسيكون اداة لدخول المغول الى بلادالدولة الاموية فيها الجامع الاموي وفيها قبرخالدابن الوليدوفيها مكتبة وقبر الظاهربيبرس وفيها ماحباها الله من جمال الطبيعة وشموخ القلاع الاثرية وفيها جبال طرطوس وفيا مدينة حلب العاصمة الاسلامية وفيها مزارع درعة التى تجعل الناظريظن انة لايوجدجائع في الدول العربية الااكل من مزارعها وفوكها وكل مايطري على قلب السائح لتلك الديار
وبخصوص عبدالحليم خدام فهومن قتل اكثرمن ثلاثة الاف من اهل حماة الذين لانزكى على الله احدفي استقامتهم وعاداتهم وكثرة المساجدفيها وقوميتهم العربية واغلبهم من اهل الكتاب والسنة وكان حين ذاك عبدالحليم خدام محافظ لتلك المدينة التى وصفها الشيخ الاالبانى رحمة الله مدينة الجهاد
وبعدان ابهرحافظالاسدبماعملة من فتك بأهل تلك المدينة ترفع الى اعلى الصلطة في زمن قياسى وكانت افكارة علمانية واقرب مثال ان زوجتة بريطانية فكيف تأمن ولامن لاعروبة لة
اخى ان اللايام قادمة وسيعيدالتاريخ نفسة وسينكشف امورتعجزالعقول على استيعابها فبعدسماعى الهجوم الشرس علية بلامس في مجلس الشعب السوري بعدان كان الرجل الثانى في القيادة السورية وصاحب قرارات على مستوى الدولة في الداخل والخارج فكان احري بهم حفظ ماءوجوههم
واما بخصوص قولة ان الشعب السوري نصفة تحت خط الفقروهوصادق وقولة انة ياكل من القمامة فوالله اننى رأيتهم بعنى انا مناظريشيب لها الراس ومن هوالسبب ياترى اليس هوالمستشارونائب الرئس واكبرتاجروراء الكواليس في سوريا
المفضلات