سنتظر ... هذه الأقلام
فهل سيطول بنا المقام ..؟
هناك من ننتظر ان يجود بحرف واحد .. كيف وهو سيكتب في فكره
وبأحرف تزيد عن حروف الهجاء..
حروف العطر والذهب .. والجمال .. والمطر..
.
.
سأتابعكــــــــــــ / م
سنتظر ... هذه الأقلام
فهل سيطول بنا المقام ..؟
هناك من ننتظر ان يجود بحرف واحد .. كيف وهو سيكتب في فكره
وبأحرف تزيد عن حروف الهجاء..
حروف العطر والذهب .. والجمال .. والمطر..
.
.
سأتابعكــــــــــــ / م
[mark=#000000][/mark]
صَبْراً آلَ ياسِر , إنَّ مَوْعِدَكُمْ الجَنَّة !
{ عيدنا و أعيادهم}
الفرح.... السعادة .....
الأجواء الإيمانية
الإجتماع .... التذكر
حقوق إنسانية ، ومطالب شرعية ،لكل إنسان يدور في هذه الحياة.
والمتتبع لتاريخ الأمم و الشعوب ، يجد أن كل أمة في سبيل تحقيق هذه المطالب ،قد أوجدت
لنفسها ـ وخلال السنة الواحدة ـ أعيادا ومناسبات عدة ، بحثا ..........
عن لحظة فرح
وساعة إجتماع
أو ونور روحاني
ولربما وقفة تذكر لذات شخصٍ عظيم
أو حادثةٍ قديمة مرت من عمر الزمان والمكان ، ليعاد تجسيدها في يومٍ كذلك اليوم من السنة.
أنظر بعين المتبصر ، و قلب المتدبر، إلى أعياد الأمم من حولنا
ولسوف تأخذك الدهشة والعجب من ذلك الزخم الكبير من الأعياد التي تتوالى خلال السنة الواحدة.
فمن أعياد الميلاد ، و أعياد الأوطان ، إلى عيد الحب ، وعيد الزواج
مرورا بأعياد الجلوس ، وعيد الأم
ناهيك عن الأعياد الدينية ، و التي تختلف بإختلاف الديانات و المعتقدات.
كل هذه الأعياد ...... لماذا ؟!!!!
لمااااذا !!!!!!!!!
.
.
.
لأن النفس البشرية ما فتأت تبحث عن الإيمان و الأنس والإجتماع
تبحث عن هذه الحاجات المركوزة في أصل فطرتها
ولكن .........
على هذه الكثرة من الأعياد ، لم تُصب السهم مرماها !!!!!!
فلا أُُنس أحسوا ....... ولا فرح ذاقوا
و لنظرة واحدة إلى أعداد المرضى النفسيين عندهم !!!!!!
وكثرة الشاكين من الضجر والملل فيهم ،هي خير دليل على ما فقدوا.
أما الإجتماع والترابط ........
فأظن أن إختفاء الأسرة ، و فقدان دفئ البيت .... ما هو إلا برهان على أنهم فقدوا
ما لهاتين الكلمتين من معنى ولا دلالة.
و أما الدين والأجواء الروحانية ...... فالبعد الذي بينهم وبينها هو تماما
ما بين المشرق والمغرب
و لو أنهم فهموا حقيقة الدين والإيمان ما زهد الكثير منهم بهذه الحياة ، ليرتموا في أحضان الموت منتحرين ، طلبا لحياة أجمل و أهنأ .
آمنوا ........ و أيقنوا
أن كثرة أعيادهم ، بل وتزايدها ، ما هو إلا دليل قاطع ، وبرهان ناصع ، على خوائها
وفقدانها لمعاني العيد الحقيقية
مما دفعهم إلى أن يستحدثوا لهم في كل سنة عيدا لعله يعوض ما فُقد في غيره.
و لكن هيهات.....
فما لم يكن لله و من الله ، فلا خير فيه ، ولا دوام له
و من هذه النقطة حوّل النظر إلى ............... (عيد الإسلام)
هما عيدان فقط .... الفطر و الأضحى
هبةٌ ربانية ..... و عطية إلهية ..... و منة رحمانية .....و شِرعة إيمانية
عيدٌ لم تسنه قوانين البشر القاصرة ..... و لم تحدد معالمَ الأنسِ فيه لجنةُ أرضية
عيدٌ لم يتعلق بذات بشر ، و لم يرمز إلى حادثة عابرة تافهة في الميزان الإلهي.
عيدٌ شُرع من هنااااااك......
من السماء ، بوحيٍ رباني ، على رسولٍ عظيم ، ونبي خاتمٍ كريم
عيدان فقط ..... ولكن لهما من النسائم الروحانية ، و اللحظات الإيمانية
ما يجعل الأنفس تعيش على ذكراهما الجميلة ، حتى يحين اللقاء بهما ، في العام القادم
عيدان فقط ... في يومين من أيام السنة
ولكن ......
فيهما من الأنس والبهجة ما يملأ أيامَ السنة كلها أنسا وبهجةً
عيدان فقط .....
يملأن القلوبَ أملا بغدٍ واعد ، و مستقبلٍ مشرق
عيدان فقط .... يفعلان كل ذلك ......... وأكثر من ذلك .......
ولكن .....
في القلوب الصافية
و الأنفس التي ، لم تعكر صفو إسلامها ، حضارة زائفة ، أو عولمة خبيثة
في تلك القلوب التي تعي معنى العيدِ و جوهره
و تؤمن بغاية الله منه و مقصده.
لهذاااااااااااا...........
لا تعجب حينما تصفعُ سمعَك جملٌ و عبارات أمثال (العيد قبل أحلا)
ولا تندهش حينما ترى بعض المسلمين يقتبسُ ـ فرحاً ـ عيدا من أعياد الأمم
التي أضاعتْ ..... لكثرة أعيادها ....... طعم العيد و نكهته.
فالعيدُ هو العيد .... و لكنَّ النفوس ليست هي النفوس.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
{ العيدُ هو العيد ، ولكنَّ النفوس ليست هي النفوس}
* ما مدى واقعية هذه العبارة ؟
* وما هي رؤيتك الخاصة تجاهها؟
* حدثنا عن هذه (النفوس) ، و ما هي الأعمال التي حرمتها لذة العيد و حلاوته؟
أسئلة أود من الأخ (متعجب) أن يجيبني عليها
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
هلا بك أخونا الرعب ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرعب
والفكرة مازالت تنتظركم .. تنتظر أقلامكم ..
وعبق ابداعكم ..
كلنا بانتظارك أخونا [blink]الرعب [/blink]..
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
نعم أختي ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريوف الشمري
لقد أحسنت الاختيار .. فالفكرة هنا جداً عظيمة ..
وإنه لمن دواعي توسيع الأفاق .. و الإدراك ان نستشعر قيمة الأعياد لدى الإسلام ..
ليس لأن لها طقوسها الخاصة و البعيدة كل البعد عن مانراه ونسمع به من ممارسات الطقوس الأخرى الموجودة في العالم وتلك البهرجات الزائفة التي يغرون بها عيون أطفالنا ..
من بابانويل إلى البيض الملون .. الخ ..
يعني أعياد تعبر عن فراغ المحتوى المنشود منه العيد ..
لذلك كان للأعياد في الإسلام رابط ديني أساسي .. رابط اجتماعي .. صلة أرحام .. تسامح ...الخ
و المعنى أوسع و سأترك المجال لأخونا متعجب .. ليبدي لنا رأيه .. هنا ..
ريوف الشمري .. ألف شكر لتلبيتك الدعوة ولحضورك هنا ..
والفكرة تتألق ... بتألق أفكارها وروداها ...
ولعلنا خرجنا من دائرة الشعر لنصل إلى المقال .. أو الأقصوصة ...
ولعل التنوع هو هدف الفكرة .. و محتواها ...
و المجال للتعبير مفتوح ... وياهلا بك أخونا [blink]متعجب [/blink]..
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
دخلت من التوقيع على بالي جديد الا هو الموضوع المتجدد
ما شاء الله تبارك الله
ابداع متواصل من بركات الشمري وحديث المشاعر الى ريوف الشمري والأعياد ومن ثم سؤال لمتعجب عن تغير المشاعر!
وسننتظر ما يأتي به متعجب العجيب من أعاجيب!
وكل عام والجميع بخير
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
السلام عليكم ورحمة الله
أسعد الله صباحكم / مساؤكم
الفاضلة / إيمان قويدر
لك التحيّة كما تُحبّي أن تكون
إضافة مميزة وإبداع متواصل
وطريقة فريدة في إستدرار المواضيع
تشرّفت بتلك الدعوة
وتشرّفت أيضاً باختيار / ريوف الشمرى
ل متعجب
فياله من موقف صعب أن آتي بكلمات تُجاري من سبقني في إبداعه.
( العيد هو العيد.. لكن النفوس ليست هي النفوس )
سبحان الذي جعل الهمّ مشترك..
نعم أُخيّه,,
تسألين عن واقعيتها وأنا أراها في كل عيد
وفي كل عيد ..تزداد الهوّه بينهما حتى غدا المتفائل يطمع باتّصال هاتفي أو رسالة تلفونية
أو صدفة تلقيه في طريق عزيز لديه.
حتى غدا المتفائل يطمع بخمسة أو عشرة اشخاص يشاركونه وليمة العيد من بعد العشرين
والثلاثين.
حتى غدا المتفائل من الاطفال يحلم بكسر حاجز العشرة دنانير والمئة ريال من بعد سهولة
العشرين والمئتين.
أين الالفة والأنس والإجتماع؟؟!!
أين المجالس الممتلئة والدواوين العامرة..
أين البيت الكبير وحقّه على أبنائه ؟
أين..
أين ...
ما الذي جرى واستجد ؟؟
تغيّرت النفوس ..ولم تتغيّر الايام.
أنا مازلت على العهد القديم يا عيد
استذكر جمال العيد أيام الطفولة
وأستحضر المشاهد تلو المشاهد تلو المشاهد
وكأنّي أنظر إلى نفسي..
هاك يا...
خذ عيديّتك وقبلة ممزوجة بضحكة
ياااه..
ما أكرمك يا عم..
يا خال..
يا جار..
إييييه,,,
( العيد قبل أحلا )
ولكن,,,
ما المانع أن يكون في زماني أحلا..
على الأقل لم أتغيّر..وإن تغيّرت الناس.
ما أجمل العيد في عينيّ طفل..
فليكن الطفل هو بوابة الفرح..
خذ يا عبدالله
خذ يا عزوز
خذ يا سعود...وأنتِ يا جمانه
أسمعوا يا حبايبي..الوعد بعد العصر للملاهي.
هييييييييييه....هيييه....:480r:
طااااخ..طاااااخ ( وكأنها قنبلة يدوية ألقيت باتجاهي )
( أنا ولد ابوي.....هذا منهو ؟ ؟؟؟)
هههه هههه هههه ( الأطفال وفاصل من الضحك )
( هذا فيصل منخش ورا السيارة ) ..فعل يستحق الإعدام ينقلب إلى ضحك من الأعماق
هكذا براءة الطفولة وفرحة العيد.
فلان حيّاك الله بانتظارك ..مالك عذر وأنت يا فلان وأنت وأنت..
نعم..الفتور والكسل يحتاج إلى شحن ..سأشحن تلك النفوس الكسوله
سأحضرها..سأجمعها..سنجلس على مائدة واحدة
مابال القوم سكوت..ليس الهدف الأكل ..لم يبادر أحد إلى توجيه دعوة
لا ..لن ينتهي العيد على مائدة الغداء..
ابو سعود... ترى عشانا عندك .
تم.. ويا هلا بالجميع.
جميل ..جميل ..جميل ( أحدّث نفسي )..لن ينتهي العيد على مائدة الغداء.
لا ..لن تحرمنا المادة
وتعقيد الحياة
وفراق البساطة من فرحة العيد
البرود الإجتماعي بحاجة إلى دفء ..
الفتور والكسل بحاجة إلى شحن..
في ليلة العيد لا تجعلوا الليل يستوي مع النهار.
خذ من ليلك..لنهار عيدك.
.. هذا أنا في العيد ..
تحياتي..
( وأحبب من شئت..فإنّك مُفارقه )
كيف تتعايش معها أخي الكريم
راعي الوقيد
التعديل الأخير تم بواسطة متعجب ; 18-01-2006 الساعة 21:07
أهلاً بك أخونا الحاضر دائماً .. صلفيق ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلفيق ابو قناة
و الموضوع والفكرة يرحبون بكل من يود المشاركة ..
و مازلنا ضمن أجواء معينة ... و حوار يمتد كسرب حمام ..
شكراً لك أخي الفاضل لحسن حضورك .. و مشاركتك الرقيقة ..
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
تعلمت من الحياة أن الحوار اتيكيت وفن ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعجب
ولكن تعلمت من قلمك أخي متعجب الاختيار الحسن .. و الدقة في التعابير ..
و السهولة في العرض و السرد ..
هي ذكريات مرت بأفقك ... فترجمتها لنا مشاركة رائعة .. وللعيد ذكريات و ذكريات ..
تبدأ بعالم الطفولة .. ولا تنتهي ...
استمتعنا بحضورك أخي متعجب .. و كان لحوارك و مشاركتك طابع آخر .. ولون مختلف .. أعطى للفكرة لون جديد ... وياهلا بك ...
وبانتظار أخونا [blink]أبو فيصل [/blink]... [blink]راعي الوقيد [/blink]....
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
أحبب من شئت فإنك مفارقه ...
الفكرة .. رائعة .. و جديدة ..
ومازالت تنتظر فارسها ..
وكلنا بانتظار قلم .. وكلمات وأفكار ..
أخونا الكريم .. و الفاضل راعي الوقيد ...
التعديل الأخير تم بواسطة شام ; 22-01-2006 الساعة 23:32 سبب آخر: التنسيق ...
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
^
^
وش ادريتس اني جاي اردسم الله
0
0
0
0
آآه يا متعجب !!( وأحبب من شئت..فإنّك مُفارقه )
كيف تتعايش معها أخي الكريم
راعي الوقيد
انا الذي منك اتعجب !!
كيف وضعت يدك علىالجرح .. وهو ينزف؟؟!!!!!
أمن اجل أن تتأكد من وجود الدم في عروقي ؟؟
أم من اجل أن تنكأ جرح ما كان ليندمل ..؟؟
آآه ما اصعب مفارقة من تحب .. فلا تتعجب !
خاصة إذا كان من تفارقه هو اعز الناس ...
آآآآآآه يا يبه ...
ما أقساها على النفس وأنت لا تستطيع أن تنادي مرة أخرى ؟؟
يبــــــــــــــــه !!
كيف أنهي الخطاب فيك وأجلوا ** عن معانيك ؟ قال لي : كيف تبدأ ؟
نعم .. كيف ابدأ !!؟
عن الحبّ .. و المفارقة . !؟
لا تعرف مقدار حبك لأي إنسان ؛ إلا حينما تفارقه ؛ وتفقدهـ !!
كثيرين هم من تفارقهم .. ومنهم من قد تكون مفارقتهم خير لك ولهم . . .
تختلف مشاعرك بين مفارقه وأخرى .. اعتمادا ً على درجة حبك لذلك المفارق ؟
ويمكن يكون مقدار فقدك للمفارق هو بمثابة مقياس لدرجة حبك له
أسعى لأزيد من حبي لمن أحب قبل أن يفارق أحدنا الآخر ،، ومنهم أحبابي في الله .. وأنت منهم
يا موقد النار بالهندي والغار ** هيجت لي حزناً يا موقد النار
وآسف على هيييك مشاعر اعيشها دائما.. ؟؟
لا افقد الله لكم حبيباً تفارقون !!
ولا عزيزاً تنتحِبون ،،،
وإن طلبتم المزيد !! فأنتم تأمرون
وسلام على المرسلين ..
ولكم التحيـــــــــة ...
اللهم اصرف عني السوء والفحشاء
واجعلني من عبادك المخلصين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 26 (0 من الأعضاء و 26 زائر)
المفضلات