تظهرهُ كرجل يبحث عن السلام يبذل ما في وسعه
لتعزيز الأمن في المنطقة يمارس ضبط النفس
تجاة العمليات الإستشهادية الفلسطينية .
من التّطرّف إلى التسامح إلى التنازل...والدليل غزّة !!!
يرحب بالتفاوض ويدعو إليه..
قال عنه صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال
لنعطهِ فرصه ...نعم قالها لنعطهِ فرصه .
قد يكون كلام الوليد هو مقدمة لجس النبض
وقد يكون سمع بهذا الكلام من اطراف الانظمة حيث انه قريب منها !!
ما رأيكم بارك الله فيكم إخوتي الأعزاء...نعطيه فرصه ؟؟
ولما لا..فقد أظهر تراجع عن مواقف سابقة وانسحب
عن أراضي محتلّة ويدعو للمفاوضات
ولم يعُد ذلك المتعجرف المتسلط الدموي وهو القادر .
وبالنسبة لجرائمه السابقة بحق الشعب الفلسطيني
واجتياح الاراضي واستباحة المخيمات
فنقول..اللي فات مات ونحن أبناء اليوم
نحن من نطلب الفرصة !!
والرجل الظاهر إنه( صار خوش ولد !! )
من الممكن يحدث هذا في زمن العجائب !!
يستحق إعتذار جماعي لسوء ظننا به.
المفضلات