لم اشعر بأن هناك من سينتبه لغيابي فأنا لم امضي معكم الا بضع اشهر
وقد فاجأني إتصال ابو غازي يسأل عن سر الغياب عن المنتدى
وإذا ماكان هناك من ضايقني في المضائف وبعد ان اطمئن علي
طلب مني سرعة الرجوع .ولم يكد ابو غازي ينهي مكالمته
حتى افاجأ مرة اخرى بإتصال من الشبث وإذ به ايظن يتسائل عن سر الغياب
و الحقيقه اني كنت قد عزمت على ان اودع المنتديات واطلقها طلاقاً لا رجعة فيه
لكن تكررت الاتصالات و تكررت المطالبه بالرجوع
فقررت ان ادخل للمضائف للمرة الأخيره
واسجل رسالة الطلاق رسالة الوداع الاخير
ولكني فوجئت برساله من ايمان قويدر تطالب ايظن بالرجوع
ها أنا قد رجعت ولكن ليس للوداع
بل لتجديد الحب والعطاء ولإهداء ثلاث رسائل
:858:
الرسالة الأولى
:858:
ابو غازي :
كم هي محظوظة هذه المضائف بوجود أب مثلك
أبٌ لا يغفل عن متابعة أبنائه والسؤال عنهم هنيئاً لنا بك
:858:
الرسالة الثانيه
:858:
الشبث :
أيها الأخ العزيز لكم اشتقت لمواضيعك ولكم اشتقت الى ردودك
الجميله هنيئا لهذه المضائف بكاتب مثلك قادر على ادخال الضحك والسرور
لقلوب افتقدت الضحك منذ زمن طويل
:858:
الرسالة الثالثة
:858:
أيمان قويدر :
وكم اشتقت لمواضيعك القيمه
وتعليقاتك التي تعتبرموضوعا بحد ذاتها لما تحمله من الفائده
لا تعلمين كم سرتني رسالتك فهي رغم قلت كلماتها
الا انها اثرت في وكانت سبباً من اسباب رجوعي
المفضلات