صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 15

الموضوع: هل هي الغيرة !!؟

  1. #1

    اندهاش هل هي الغيرة !!؟






    عباس محمود العقاد

    رمز من رموز الأدب العربي لا أمل قراءة كتبه وإن كنت أخالفه في بعض آرائه ,, لكن تفرده في الأسلوب وتميزه عن بقية الأدباء جعلت منه بالنسبة لي مثلاً يحتذى به ,,

    قرأت له بعض كتبه فكان على اختلاف مواضيعها وتباين أغراضها ملماً بكل فنٍ وكأنه هو صاحبه ,,

    لا أخفي إعجابي الشديد به ولا ألزمكم بموافقتي على ذلك ,, لكن أحببت أن أتناقش وإياكم جانباً من جوانب حياته ,, الأدبية منها خاصة ,,

    لكل شخص خصوم ,, وكذا الأديب ,, بل لعل خصومه أكثر لتعرضه وأدبه لنقد النقاد فهذا ماتحتمه المنافسة للحصول على قصب السبق في مجال الأدب ,,

    لكن للمنافسة حدود وللنقد قواعد وآداب ,,

    هذا ماأريد الخوض فيه مع أديبنا الراحل عباس العقاد ,, لكنني هنا أضعه في قفص الاتهام فهو المعني بمقدمتي السابقة ,,

    قرأت له ولزميله ابراهيم المازني كتاب " الديوان " وذهلت حين رأيت هجومهما الصارخ على بعض رموز الأدب المصري أمثال :

    أحمد شوقي ,, مصطفي المنفلوطي ,, مصطفى الرافعي ,, وشكري " أعتقد أنه أراد به عبدالرحمن شكري "

    النقد بحد ذاته لست ضده خصوصا في تلك الحقبة من الزمن والتي شهدت نهضة للأدب العربي بعد فترة ركود ,,

    لكن مالم يعجبني هو لغة النقد واللهجة الساخرة التي لاتمت للأدب ولا للنقد بأي صلة !!

    قرأت نقدهما مرة واثنتين وثلاثاً وتقريباً اقتنعت بقوة حججهما ,, لكني لازلت أستهجن ذلك الأسلوب الذي لايمكن أن يصدر من أديب أريب كالعقاد !!

    هل هكذا تصنع الغيرة !!؟ أم أن هناك أسباباً أخرى دفعت بالكاتبين لسلوك هذا المسلك الغريب !!؟

    أتمنى أن يكون هذا محور نقاشنا ,, في انتظار آرائكم ونظرتكم للموضوع ,,



    يانسمـــة الــــوادي ,, ياوردة بــــلادي
    حايل ربى الشادي ,, يانرجس وكادي

  2. #2


    انا معك يالريم في اعجابك بالعقاد في بعض الجوانب فقط

    والا عليه كثير من الانتقادات


    بالنسبه لتساؤلك فعلى مااظن انها فعلا الغيره والتنافس بينهم

    وقد يكون هذا السبب الذى اوجد تلك النهضه في الادب في تلك الفتره

    لوجود حافز التنافس بينهم


    يعطيك العافيه ريوم




    تبسّمْ سلمتَ
    فحُزنُكَ ظلمْ
    أيحزنُ من عندهُ
    وجه أمْ

  3. #3


    كلهم كذا مايتغيرون

    كل واحد يبي يصير افضلمن الثاني

    ولاهنتي على الموضوووع اختي الريم

    ولك مني احلى تحيه



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

  4. #4
    كبار الشخصيات الصورة الرمزية راعي الوقيد


    تاريخ التسجيل
    12 2003
    الدولة
    الوقيد
    المشاركات
    11,178
    المشاركات
    11,178


    لكن مالم يعجبني هو لغة النقد واللهجة الساخرة التي لاتمت للأدب ولا للنقد بأي صلة !!

    هل هكذا تصنع الغيرة !!؟ أم أن هناك أسباباً أخرى دفعت بالكاتبين لسلوك هذا المسلك الغريب !!؟

    أتمنى أن يكون هذا محور نقاشنا ,,
    الريم
    ياحي الله الريم !!

    انتي افترضتي ان الغيرة هي سبب هذا النقد اللاذع واللهجة الساخرة !!

    العقـاد يغار ممن ؟ ولماذا !؟

    انتِ تعرفين ان العقاد لايحمل شهادة كالتي يحملها طه حسين ؛ ولولا ذلك لكان العقاد

    هو عميــــــــــد الأدب العـربـــــــي ،،،
    "العقاد" خصومه أكثر لتعرضه وأدبه لنقد النقاد فهذا ماتحتمه المنافسة
    للحصول على قصب السبق في مجال الأدب ,,
    الريم
    قلتيها يالريم

    هذا ماتحتمه المنافسة للحصول على قصب السبق في مجال الأدب ,,

    إذا ً لماذا نقدهم للعقاد .. تحتمه المنافسة ؟؟

    ونقد العقاد لهم .. تصنعه الغيرة !!

    وربما يكون هناك اسباب اخرى ـ غير الغيرة ـ دفعت بالكاتبين لسلوك هذا المسلك الغريب !!

    قد يكون الرد بالمثل

    والحقيقة لم يتسنى لي قراءة النقد والنقد الآخر لأحكم .؟

    واخواننا المصريين هم اهل هذهـ الصنعة ؛ التي هي النقد بلهجة ساخرة

    وفي المثل قالوا :-

    اللي ما يغار ابوهـ حمار " تكرمون " !!

    يعطيك العافية اختي الريم ،،،

    والسلااااااااااااام ...
    ..




    اللهم اصرف عني السوء والفحشاء
    واجعلني من عبادك المخلصين

  5. #5
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    اختي الريم ..
    موضوعك حيوي .. و مثير للنقاش .. ولدى البحث والتقصي .. وصلت للنتيجة التالية التي أتمنى أن تكون مفيدة ومثرية للموضوع المطروح ..
    الرأي هنا للأديب عبد القادر المازني ..من المجلة العربية
    يقول كاتب المقال :
    أرجو أن تسمح لي بسؤال يجول في نفسي منذ زمن وهو أنك والعقاد بالذات في كتاب الديوان قد هاجمتما كبار الأدباء مثل المتنبي وأحمد شوقي ومصطفى لطفي المنفلوطي ونقدتموهم نقداً قاسياً، فهل كنتم جادين في هذا النقد؟»
    فأجابني: «الواقع أننا كنا غير جادين، فقد كنت أنا والأستاذ عباس محمود العقاد في أول كتاباتنا في الصحف لا نحظى بمن يهتم بما نكتب لا بتقريظ ولا بنقد»
    وقال: «قلت للأستاذ العقاد لماذا لا نستثير اهتمام أحد من القراء؟»
    فأجابني: «إذا نحن هاجمنا الأدباء الكبار فسوف يهتم القراء ويحاولون الرد علينا، فيفطن الناس إلينا ونشتهر»، وأذكر أنه قال لي لنبدأ بأبي الطيب المتنبي، فوافقت العقاد على هذه الفكرة، وبدأنا نبحث عن مظان التقصير في شعر هؤلاء، ففاجأنا القراء من الأدباء، فانبرى لنا بعضهم، وهكذا تم لنا ما تطلعنا إليه،
    ويقول الأستاذ المازني: وكنت أنا بالذات غير جاد، والدليل على ذلك ما كتبته فيما بعد في كتابي (حصاد الهشيم) عن أبي الطيب المتنبي، حيث دللت على تفوقه وضربت الأمثلة بشواهد من شعره يلجأ إليها الأديب إذا حزبهُ أمر من أمور الحياة، وأطال في ضرب الشواهد مما يحفظه من شعر المتنبي، ومن ذلك قول المتنبي:

    ومن يك ذا فم مر مريض

    يجد مراً به الماء الزلالا

    أو لما تأت برأي وتأتي به ناصعاً واضحاً جلياً ويُنكره آخرون:

    وليس يصح في الأذهان شيء

    إذا احتاج النهار إلى دليل

    أو قوله:

    وما أعجبني قط دعوى عريضة

    ولو قام في تصديقها ألف شاهد

    ولا تنتهي عجائب أقواله:

    ثم انظر إلى قوله لما تكلم عن الحياة فقال:

    أرى كلنا يبغى الحياة لنفسه

    حريصاً عليها مستهاماً بها صبا

    فحب الجبان النفس أورده التقى

    وحب الشجاع النفس أورده الحرب

    وأردف لي قائلاً: المتنبي شاعر فحل من فحول الشعراء لا يسابق.

    وكان المازني دائماً متألماً ومتأففاً من الحياة، حيث يظهر ذلك في شعره في قوله:

    كلما عشت يوما

    أحسست أني مته

    ثوب الحياة بغيض

    يا ليتني ما لبسته

    وفي مصدر آخر وحول نفس المنهجية التقيت بالرأي التالي من وحي لقاء بين العقاد وميخائيل نعيمة ..

    تعود علاقتي بالعقاد إلى أوائل العقد الثالث من القرن العشرين، أيام كنت أكتب مقالات "الغربال" وكان والمازني يكتبان مقالات "الديوان" دون أن يكون لأي منا صلة بالآخر، وكان العقاد قد وضع مقدمته الممتازة للغربال الذي صدر أول ما صدر في مصر عام 1922م ومن بعدها بادلني العقاد وبادلته بعض المؤلفات، وكتبت عنه، وكتب عني، ولكننا لم نلتق وجهاً لوجه إلا فترة جد قصيدة، وكان ذلك في مقر المجمع العلمي بالقاهرة، حيث دعتني الحكومة المصرية لحضور مؤتمر أدباء العرب عام 1958م".
    وحين نتصفح كتاب "الغربال" نجد أن مقدمته الممتازة كتبها عباس محمود العقاد، ثم نجد في الكتاب مقالاً عن كتاب "الديوان" الذي وضعه العقاد والمازني، فإذا رجعنا إلى كتاب الديوان وجدناه يضرب على الوتر نفسه الذي يضرب عليه الغربال في حملته على أدب الصنعة والتقليد والدعوة إلى أدب جديد يعبر عن ذواتنا وتجاربنا، فإذا تحرينا عن تاريخ نشر الكتابين، نجد أن الطبعة الأولى للديوان قد صدرت في القاهرة عام 1921م وأن الطبعة الأولى للغربال قد صدرت في القاهرة عام 1923 وحينئذ يتبادر إلى الظن أن نعيمه والعقاد كان يعرف كلاهما الآخر، وتربطهما صلة صداقة وود، دفعت كليهما إلى الحديث عن كتابات الآخر، والتقديم لها، والتعليق عليها، وقد يستتبع ذلك الاعتقاد بتأثر الغربال بالديوان، باعتبار تأخر الأول في صدوره عن الأخير!

    لكن الحقيقة أن التعارف بين هذين العملاقين، كان تعارفاً فكرياً فقط، وأنه تم بعد أن أخرج كلاهما فكره ورأيه في النقد، ذاك في المهجر، وهذا في مصر، فعلى الرغم من صدور الغربال في عام 1923م، بالقاهرة، فإن المقالات التي يحتويها كانت قد نشرت من قبل في صحيفتي: الفنون والسائح بنيويورك على مدى عشر سنوات ما بين عام 1913، 1922م على حين أن نعيمه لم يطلع على الديوان إلا بعد أن أرسله الناشر محيي الدين رضا سنة 1922م أما قبل ذلك فلم تكن لديه معرفة بمؤلفيه العقاد والمازني، ولكنه بمجرد أن اطلع على الكتاب،و حتى أحس بالتقائه معهما في طريق واحد وهدف واحد، فقد قاما في مصر بما كان يقوم هو به في نيوريوك، من تحطيم للجمود، وتقويم للمقاييس الأدبية، مما دفعه إلى تحية الديوان بالمقال الذي أشرنا إليه، وحينئذ بدأ التعارف بين الكاتبين الكبيرين على البعد، فلما أصدر العقاد كتابه "الفصول" بعد ذلك وفي العام نفسه 1922 أهدى نسخة منه إلى نعيمه، فتناوله نعيمه بمقال نشر في الغربال!
    ولربما إذا أردنا الإبحار مع هذا التيار المحدث في تلك الأونة لدخلنا في العديد من الأراء التي تناولت المؤلفين وعلى أكثر من محور ..
    لكم تحياتي ..



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  6. #6


    حتى لا أظلمكم معي سأورد لكم بعض الاقتباسات التي حواها كتاب الديوان ثم أعود بعد ذلك لأعرّج على ردودكم الكريمة :

    يقول العقاد عن أحمد شوقي حول سبب شهرته :

    " ولقد استخف شوقي بجمهوره واستخف واستخف حتى لامزيد , ماكفاه أن يسخّر الصحف سراً لسوقه إليه واختلاب حواسه واختلاس ثقته حتى يسخّرها جهرة ,, وحتى يكون الجمهور هو الذي يؤدي بيده أجرة سوقه واختلاسه " .

    " والحقيقة أن تهالك شوقي على الطنطنة الجوفاء قديم عريق ورد به كل مورد وأذهله عما ليس يذهل عنه بصير أريب " .

    ثم قال في مقدمة نقده لقصائد أحمد شوقي :

    "وسنتناول شعر شوقي قصيدة قصيدة أو معنى معنى حتى نتبين الأثر جليا في تحول الآراء وسلامة القياس , وسيرى القراء أننا نغلظ له البلاغ ونصخه صخاً شديداً , وكذلك ينبغي أن يُجزى الزيف والدسيسة والاستخفاف بالعقول والاستطالة على الناس بالمقدرة على كمّ الأفواه وتسخير المأجورين " .

    وقال في معرض نقده على قصيدة شوقي " النشيد القومي " :

    " ولقد استوطأ شوقي مطية الفلسفة والمواعظ بعد أن ركب حمارها ببيت واحد سوقي المعنى وهو قوله :

    وإنما الأمم الأخلاق مابقيت ** فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

    فراح يجري عليه ذهاباً وإياباً في كل مكان ومقصد ,حتى طلع لنا بأذني حماره الفلسفي هذا في موعظته (( على الأخلاق خطّوا المُلك وابنوا )) ولم يجد على الباب من يقول له : يمينك أو شمالك .. "

    ثم قال في موضع آخر مدافعاً عن آرائه السابقة ومنتقداً هجوم أصحاب شوقي ومؤيديه عليه:

    " ذلك لأن أمير الشعراء هذا وجنوده سوقة لايفقهون للغيرة الأدبية وأريحية الفنون أقل معنى "

    وفي نقده لمرثية شوقي التي يرثي بها مصطفى كامل وتحديداً هذا البيت :

    (( لفّوك في علم البلاد منكساً ** جزع الهلال على فتى الفتيان
    ما احمر من خجلٍ ولا من ريبةٍ ** لكنما يبكي بدمعٍ قان ))

    يقول :

    "ومن الغباء العجيب أن يصف هذا الرجل راية حمراء ملفوفة على نعش بطل من أبطال الوطنية فيسرع بنفي الخجل والريبة عن احمرارها...."

    هذا غيض من فيض نقده لأمير الشعراء !!

    أما مايتعلق بشكري فقد قالا :

    " شكري صنم ولا كالأصنام ,, ألقت به يد القدر في ركن خرب على ساحل اليم ,, !!؟ "

    " وقد سبق لنا أن نبهنا شكري إلى مافي شعره من دلائل الاضطراب في جهازه العصبي وأشرنا عليه بالانصراف عن كل تأليف أو نظم ليفوز بالراحة اللازمة له أولاً ولأن جهوده عقيمة وتعبه ضائع ثانياً "

    أما فيما يتعلق بالمنفلوطي :

    " ومن ظريف مانرويه في هذا المقام أن السيد "المنفلوطي"سمع بعزمنا على إخراج هذا الكتاب فجاء يدعونا إلى مائدته وأرسل يلح علينا في " تشريفه " فلم ينقذنا من إلحاحه ولم ينجنا من موقف الغدر ونكران جميل مائدته إلا المرض !! فما أحسن المصائب في بعض الأحيان ؟؟ "

    وفي تعليقهم على قصته " العبرات " جاء نقدهما لاذعاً جداً :

    "فبالله مالهذا الحانوتي"المنفلوطي" وللأدب الذي هو حياة الأمم وباعث القوة فيها ونافث الحرارة في عروقها وحافزها إلى أجلّ المساعي ؟؟ لقد كان المنفلوطي يستطيع أن يتعظ بمصير أبطاله وبموتهم في شرخ الشباب وميعة العمر وكان في وسع قرائه أن يعتبروا بهم لولا سقم أذواقهم ومرض نفوسهم ولكن لكل كاتب قراء على شاكلته منسوجين على منواله وإن أخوف مانخاف على هذه الأمة أن تجد هذه الجراثيم ثرى صالحاً في نفوسها في وقت هي أحوج ماتكون فيه إلى من يبذر فيها بذور القوة ويدفعها إلى تطلب الحياة "

    هذه بعض السطور الواردة في كتابهما ,, وللحقيقة فالكتاب حين يقع بين يديك لن تملك أن تدعه قبل إتمامه

    خصوصاً مايتعلق بنقد قصة العبرات للمنفلوطي



    يانسمـــة الــــوادي ,, ياوردة بــــلادي
    حايل ربى الشادي ,, يانرجس وكادي

  7. #7


    ريم شمر ,,

    وأخيراً زرتينا بعد طول غياب

    عزيزتي ,,

    إذاً أنت ترين أن الغيرة هي الدافع الرئيس وراء هجومهما النقدي اللاذع !!

    لاأحد ينكر دور النقد في الرقي بالأدب لكن أن يكون بتلك الصورة السيئة فلا أعتقد أن هذا سيخلق مجالاً للمنافسة على الصعيد الأدبي !!

    سرني مرورك وإبداء رأيك ,, فلحضورك منزلة خاصة لاتعدلها أي منزلة <<<< مجاملة فصيحة مالها طعم



    يانسمـــة الــــوادي ,, ياوردة بــــلادي
    حايل ربى الشادي ,, يانرجس وكادي

  8. #8
    ذَاَتَ شَغَبْ الصورة الرمزية سيدة القـــــلم


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    الدولة
    لستُ اتو
    المشاركات
    5,533
    المشاركات
    5,533


    السلام عليـــكم .. ..

    براي الشخصي ان مصطفى صادق الرافعـــي .. .. هو اكثر من تناوله العقاد وطه حسين بالنقـــد الساخر والاذع.. ..

    واعتقــد الأختلاف بالتوجه الديني والفكــــري.. والتصادم في اكثر الأفكـــار

    كان هو السبب وليست الغيرهـ.. ..






    شكراً لكـ عزيزتي ريم..







    لكـ مني كل الود..










    تحياتي
    عشـق القصـيد



    كِلِمَاْتِيْ تَحْتوِيْ عَلَى نِسْبَة مــُـفـْـرِطَة مِنْ "الكُحول "

    ولاْ يَعْنِيْ هَذاْ بأنِيْ كَاْتِبَة " مُتَرَنِحَه :xsmile: "

  9. #9


    أخي الكريم ,, المسعودي ,,

    إذاً أنت ترى أن للغيرة دوراً في مثل هذه النوعية من النقد !!؟

    أتفق معك نوعاً ما وإن كنت قد بدأت أميل لما ذكرته الأخت إيمان في ردها من أنها محاولة للفت الأنظار لهما في ذلك الوقت ,,

    خاصة أن هذه النوعية من النقد غابت عن أسلوبهما فيما بعد ,,

    شاكرة لك لطيف مرورك ,,



    يانسمـــة الــــوادي ,, ياوردة بــــلادي
    حايل ربى الشادي ,, يانرجس وكادي

  10. #10

    إبهام فوق





    السلام عليكم

    الفاضلة/الريم

    لست مطلع على كثير مما يدور بين الأدباء المذكورين سوى ما تفضلتي به من أمثلة ولكن يبدو بأن للغيرة والتنافس الدور الأكبر بنقدهم الساخر ذلك.

    لأنه يقال قلما تجد أصحاب مهنة واحدة إلا وتجد بينهم تنافساً وحسداً إلا من رحم الله

    وكذلك الأنداد قليل منهم من يسلم من الغيرة حتى علماء الدين فكيف بمن دونهم .

    حتى لقد ذكر لي أحد طلاب علماءنا الكبار أن شيخه كان يغضب إذا غاب أحدنا عن دروسه ان علم بأن الغياب لحضور محاضرة لعالم أو داعية آخر رغم شهرة هذا العالم بسعة وسلامة الصدر.

    فهؤلاء الأدباء اجتمع فيهم وحدة المهنة والندية وكلتاهما جالبتين للحسد!

    فأنا أرى والله أعلم بأن السبب الرئيسي هو الغيرة والحسد ، وربما كذلك حب الشهرة.


    تحياتي



    عائدون عائدون
    سيعود الجميع ان شاء الله


صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. لأهل الغيرة فقط
    بواسطة المحمود في المنتدى الذّود عن صفوة الخلق صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-09-2006, 13:07
  2. ................عندما تلتهم الغيرة أقلاما لا تقبل الالتهام ..............
    بواسطة ابو خالد الجربا في المنتدى مضيف فيض المشاعر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 22-05-2006, 00:03
  3. لغة الحــوار (( _ الغيرة العملية _))
    بواسطة المهرة في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 19-01-2005, 02:12
  4. الغيرة ولا الحيرة
    بواسطة تذكار في المنتدى مضيف آدم وحواء
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 28-03-2004, 00:42

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته