الرجل لامنه صار شقردي وزود بألوفا والجود قلبي يصفاله،
ويحرك مشاعر الشاعر وغيره ويحلو فيه المديح
وفي مضايف شمر أهل الكرم والجود
حبيت أول مصافحة أبيات مديح في محلها وللي يستاهلها،
أهديتها تحت مسمى " شهادة زمالة " لزميلٍ لي في العمل
تقاعد وباقي ما تغير وصاله واتصاله واسمه { إبراهيم } ،
وحبيت نشرها وبافتخار أقول: " طبع ألوفا طيبٍ وطبعه يطيب "
[poem=font="Simplified Arabic,7,white,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
بالقلب "إبراهيم" شامخ حبيب=رمز ألوفا والجود قلبي صفاله
عز الصديق اللي تقاعد قريب=ولو تقاعد ما تقاعد وصاله
قرم ٍ شقردي بالمواجيب ذيب=سنع ٍ ترفع عن سفايف جهاله
ومستشار ٍ دوم رايه يصيب=وبالصراحه دوم صلفٍ مقاله
راع الكرم والجود ملفا حبيب=مجلس نشاما والكرم دوم حاله
طبع ألوفا طيبٍ وطبعه يطيب=بين البشر بالفعل نادر مثاله
ذيب وعياله ضيفهم ما يخيب=مثله ذيابه في غيابه بداله
ما يستغيب ومسفهل ٍ لبيب=يقرا مشاعر من شعور ٍ قراله
لو بالهوى ما في هوانا يغيب=يالله تجعل السعد دوم فاله
كل القصايد في مثاله تطيب=بالطيب مدحي له شهادة زماله [/poem]
عــــــــزيــــــــزي الــــــــقــــــــارىء
شــكــراً عــلــى مـــــرورك و الـوقــفــه الـنـبـيـلـه
لك أطـيــب تحـيـاتـي
المفضلات