الأخ المتوقد ...
أهلاً وسهلاً بك ... و عيدكم مبارك إن شاء الله ...
احياكم الله لأمثاله ....
الأخ المتوقد ...
أهلاً وسهلاً بك ... و عيدكم مبارك إن شاء الله ...
احياكم الله لأمثاله ....
أخي الزقروطي :
يعني ذكريات طفولية لا يمل منها ... نعم سبحان الله ... وكأنك تصف حالنا ونحن صغار ولكن كانت البنات يهتمون بالعرايس و والولاد بالمسدسات وغيرها .. ولغاية الآن نرى هذا الفرح ... في عيون أطفالنا .. من خلال تلك الألعاب التي تعني لهم الشيء الكثير ...
مساحة للفرح ... أضأت بتواجدك أخي شكراً لك .. وكل عام وأنت بخير والمضايف بخير
ريومة ..
مساحة للفرح فاحت منه رائحة البخور ... بتواجدك وردك العطر ....
الله على ذكريات الثياب الجديدة والحلوى ,, والألعاب ...
يعني ذكريات الأمس عطر لليوم ... و ناقوس للمستقبل يدق في عالم النسيان
شكراً لك يا غالية ... وكل عام وأنت و أسرتك والمضايف كلها بألف خير
الأخ فليص ..
مساحة للفرح ... فاح منها رائحة الخزامى بمجرد مرورك ...
ولردك عطر أجمل من الخزامى والياسمين والفل ...
فشكراً لك ... وأحياكم الله كل عام
سيدة القلم ...
هلا بك ... وللحناء ذكريات وذكريات ,,, عندما كانت توضع على الأيدي لنرسم بها خواتم عيدية ..
وأساور ...
و الأحلى أنها عادة من العادات المستمرة لغاية هذا اليوم في الشام ... يعني هناك أسر تستعمل الحناء للشعر ولترسم به نقوش رائعة ... على اليدين ,,, الله على ذكرى الحناء يوم كنا نضعها ثم نلفها بالقماش وننتظر ولا نطيق انتظار ثم نفكها قبل أوانها لنرى أنها قد رسمت أحلامنا على المعصم .. فتكون باهتة ثم تأتي أمي رحمها الله لتقول (( من طلب منكم فك الحناء )) ونتعلل بالأكاذيب الصغيرة التي كانت على قدر المخيلة .. ونقوول (( لوحدها )) ثم تضحك ... وتلفها مرة ثانية ,,, وتقول (( انتظروا بتصير أحلى )) وننتظر ثم يحين موعد فك اللثام عنها فتظهر بأحلى لون ...
أسفة للإطالة ولكن بالفعل ذكرى الحناء أشعل ذاكرتي ... وهلا بك أختي
وكل عام وأنت بخير
كم هي جميله تلك الذكريات الدمشقيه الاصيله
وكم هو جميل ان يتامل الشخص ذكرياته
هناك الكثير سيتحدث به الاخوه والاخوات
ومما افتقده هو ماكنت معتادا عليه
امضى اول يوم نصفه ان لم يكن كامله
مع جدي رحمه الله
كان يمضي وقته في تفقد مابقي من اصدقائه وزيارتهم ومعايدتهم
وكن استمتع بسردهم لذكرياتهم الجميله
وينتهي بي المطاف بعيديه من الوزن الثقيل (كانت بالنسبه لطفل) بعد تلك الجوله
رحمه الله ذهب مع اصدقائه الى الرفيق الاعلى
وبقي منهم من لايتذكر اسمي الا بعد ان اخبره عن جدي
رحمهم الله جميعا
وكل عام وانتي بخير اختي ايمان
تحياتي
اخوك احمد الطرقي
ذكريات الجد والجدة ...
ذكريات حاضرة في البال .. وتحيا معنا عبر أيامنا و لحظاتنا ..
نعم أخي أحمد ... صدقت كانت العيدية من الجد كبيرو ودسمة لأنهم يعطوا فلوس .. وكانت المبالغ تلك الأيام مشروع أحلام ستتحقق ..
أين تلك الأيام ... هل هي محجوزة بين الذاكرة واللاشعور .. أم هي محتضنة ضمن خفايا النفس ..
ما احلاها من أيام مضت وتركت بصمات وبصمات في الذاكرة .. والنفس والقلب ..
أخي أحمد ..
شكراً لحضورك ومشاركتك .. وكل عام وأنت بخير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات