يقول إسخيلوس : الصاعقة , لاتضرب إلا القمم .
يقول إسخيلوس : الصاعقة , لاتضرب إلا القمم .
يقول جلاسو : التصفيق هو الوسيلة الوحيدة التي نستطيع أن نقاطع
بها أي متحدث دون أن نثير غضبــه !
سـ أسهو قليلاً هنـا
السؤال الذي يحيرني :
جمال المرأه في عقلها أم في روحها أم في ملامحها ؟
وهل حقا أن حواء هي الأنثى الوحيده التي لم تتهم حبيبها بالخيانه ؟
الأنثى تكره الكذب ....الا الكذبة التي تنقذ كبرياءها
عندما تتصرف الانثى كما يحلو لها ....تحفر قبرها بيديها
من كتابات طلال الرشيد رحمه الله
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
وعن الثقه بالنفــس
دعا رئيس أمريكي يوماً الفلاحين الأمريكين لتناول العشــاء معه في البيت الأبيض
ولما كانوا يجهلون الإتيكيت الخاص بالمائدة قرروا فيما بينهم أن يقلدوا الرئيس في كل مايفعله
ومضى كل شي على مايرام , حتــى قدمت القهوة , فصب الرئيس فنجانه في طبق ثم
أضاف عليه سكراً وكريماً , ففعلوا الفلاحين مثلــه ولكن سرعان مازادت دهشتهم
عندما شاهدوه , يضــع هذا الطبق أمام قطتــه الجائعة والجاثمة عند قدميــة
؟!
يقول بـوب : الذي يتوقع الثناء , يشوه محاسن عملــه
عندما ينصب الإعتقاد على روايات دون دليل ولم توضع موضع الشك فإن الأمر يصبح مجرد تعزية للشخص المعتَقـِد وهو ما يُعرّض قدسية الإعتقاد لإنتهاك سافر. إن المرء الجدير بالتقدير هو من يرعى طهارة إعتقاده بكل عصبية، لئلا يقوم في لحظة ما على أسس غير صحيحة، أو أن تشوبه شائبة. إذا وافق المرء على إعتقادٍ ما، بناء على أدلة غير كافية، فإن اللذة الناتجة عن الإعتقاد تتأتّى له على هيئة لذة مختلسة يستطعمها كالآثم، لأنها هزمت واجبه الإنساني تجاه نفسه في تقصي الحقيقة إلى أبعد مدى ممكن
كليفورد
أحيانا تخدم كي تقود
وسلاطينهم سل الطين عنهم .. والرؤوس العظام صارت عظاما .." اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني "1ـ 5 ـ 2009
ان تكون مجنونا في عالم الجنون خير من ان تكون العاقل الاوحد
وسلاطينهم سل الطين عنهم .. والرؤوس العظام صارت عظاما .." اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني "1ـ 5 ـ 2009
لقد وقف رجل حسن الثوب امام سقراط فقال له سقراط : ياهذا تكلم حتى أراك
وسلاطينهم سل الطين عنهم .. والرؤوس العظام صارت عظاما .." اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني "1ـ 5 ـ 2009
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل إجمعها وابنِ بها سلما به نحو النجاح
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات