[align=center]اقول لشاعرنا محمد الوبير
صح لسانك لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
جمعيات التبشير تنشط هناك لتنصير المسلمين تتنصر يشبعونك طعاما
والمسلمين استجابوا لامريكا واوقفوا الجمعيات الخيرية بحجة تجفيف المنابع للارهاب
هل يستطيع الان مسلم ان يجمع تبرعات ويوصلها للجوعا في النيجر والله لتقومن الدنيا وتقعد
وليوصم بدعم الارهاب وياعالم قد لانجده الا في غونتنامو ، قالوا التبرع للداخل اولى ونحن زبائلنا
بها مايشبع قارة بأكملها من كثرة الاسراف والله للفقير عندنا يماثل اغنى الأغنياء في بعض البلدان
المسلمة ولكن لانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
انا نظرت للاسلام في بلد وجدته كالطير مقصوصا جناحاه[/align]
المفضلات