سوف أتحدث في البداية عن تجربة العالم الفرنسي لافوازييه ، بعد أن أحضر اربع كرات ( كرة حمراء ، كرة خضراء ، كرو مصنوعة من الحديد ، وكرة مصنوعة من الخشب )
سأل لافوازييه طفلا يبلغ من العمر 5 سنوات عن الفرق بين كرة خضراء وكرة حمراء ؟
أجاب الطفل : " الفرق هو أن الكرة الأولى حمراء ، والثانية خضراء ."
سأله لافوازيية عن كرة الحديد وكرة الخشب ...
أجاب الطفل : " هذه مصنوعة من الحديد وتلك من الخشب . "
سألة لافوازييه عن الفرق بين كرة الحديد والكرة الحمراء ؟؟
فلم يجب الطفل ! با إنه أجاب ! لكن إجابة بعيدة كل البعد عن المنطقية والصواب ؟ لماذا ؟ لانه يفتقر الى متطلب سابق ، ألاهو إدراك مبدأ التصنيف .
يكتشف لافوازيية من خلال التجربة ، أن هذا الطفل لم يدرك مبدأ التصنيف بعد ، فعليه أن يدركه أولا حتى يستطيع الاجابه على هذا السؤال ، ولكن للأسف فعقل الطفل في هذه المرحلة لا يستطيع أستيعاب هذا المبدأ .
وهكذا حال عمشــاء والكثير .!!
سيدة القلم
دعينا نتخيل أنه يوجد مراكز لتأهيل الأمهات الأميات وغير الأميات
لتعريفهم بكيفية تربية الأبناء وأهمية التنشئة والمشاكل التي يتعرض لها
الأبناء في مرحلة المراهقة وكيفية تربية أولادهم .
صدقيني مثل حلم أبليس بالجنه يكون عندنا مثل هذه المراكز
!
لماذا نكيل لاعمشاء كل التهم
أين ألاب المثالي
فـ الشجرة لا تستقيم بدون جذورها
موضوع في الصميم لانه بالفعل نحتاج من يثقف أمهاتنا
فـ ثقافتنا
فقاقيع من الصابون والوحل
فمازالت بداخلنا
"رواسب من " أبي جهل
شأكر لك سيدتي
دوماً تطيب لي العودة إلى رياضك
كوني بخير آيتها الراقيـه
أسف على الوفا
المفضلات