Bluetooth is free

[روح أبـــوهــــا]

[align=center]الف شكر لك اخو سعدى على الطرح الرائع


وبصراحه انا تسبدي منفقعه منه ورافع ضغطي وكان ودي من زمان اتكلم عن هالتقنيه

اولا الوحده تحمد ربها ان معها شريحه وش تبي بهالاجهزه اللي مالها داعي
يعني الجوال محطوط للحاجه مو للعب

وبصرااحه انا رافع ضغطي
وعندي اكثر من موقف على هالبلوتوث
اولا اذا اجتمعنا في مجلس والا صارت عزيمه
تجمعوا هل البلوتوث على القهوه
وفلانه شفتي الفلم الفلاني والا سمعتي المقطع الفلاني
عاد قالت ايه والا لا
تقولها ارسلي اللي عندتس
وهااتي وصلت الفلم ايه وارسلي الثااني
وتقلب الجلسه ارسال افلام وخرابيط مال امها داااعي

وثانيا اذا طلعنا والا رحنا للسوق
اشوف هالبناات والعيااال بس جالسااين بالكوفي شوب ويدينهم بالجوالات
طلعت الدعوه ترقيم بالتقنيه



وثالثا عاد الفضاايح
مره لقيت موقع وحصلت ولا ميه فلم لبناات مصورات بزواجات
انا بس شفت كم من واحد بس للفضوول
بس اول ماشفتهن وربي بغيت ابكي مايدرن عن شي واللي مايخاافون ربهم مصورينهن وناشرين صورهن

التقنيه حنا ماناخذ منها الا الشر وبس ونترك منافعها
وسااعات اتمنى انها ما اخترعت ولا وصلت لنا


االله يكافينا الشر ويستر علينا ويبعد عنا كل سوء
وتقلبوا تحيااتي
روح أبـــوهــــا[/align]

[ريم شمر]

اللي ماله داعي ...ماله داعي
ومو كل شي جديد نتقبله ونتعامل فيه
خصوصا لما تكون مصائبه واضراره اكثر

[لوحة11]بس هالكلام يعم الجمييييييييع
البنات والشباب
الكبار والصغار
المتزوجين والعزاب [/لوحة11]

اللي له حاجه وضروري من وسائل التقنيه لاي شخص
يستخدمه قدر حاجته

واللي ماله حاجه في هالامور
....فحتى ولو كان رجااال
وكبير ومتزوج وعااااقل وكااامل مكمل ( اسم الله عليه )....
فما له داعي انه يستخدمها


اذن القضيه حسب الاحتياج والضروره
وليست حسب الجنس او اللون او اي اعتبارات اخرى


تسلم اخو سعدى
دائما مواضيعك جميله ومميزه

[هـــلا]

.


موضوع متميز كصاحبة


العيب ليس في التقنيات العيب فينا نحن وسؤ إستخدامنا


كما قال الأخ سلمان النبهان :

(( ان الكاس يشرب به اللبن كما انه يشرب به الخمـر ايضـا ))


لما لاتكون لنا بصمة حسنة كما تفضلت الأخت *.*


بأن نحاول نشر كل ماهو مفيد ونكسب من ورائه الأجر والمثوبة


= = = = =


تعودنا حين خروجنا للأماكن العامة كالمطاعم وغيرها


نجد الآلاف الأشخاص ممن سجلوا أنفسهم في البلوتوث بأسماء إما وقحة أو أسماء تلفت النظر


المتعارف عليه أن ما يصلك من رسائل في هذه الاوقات إما مقاطع غنائية او مشاهد فيديوا تدمع لها العين لوقاحتها ولبذائتها


أذكر ذات يوم كنّا مجموعة في مطعم والكل يبحث ويرسل ويتسقبل



فقد سررت ذاك اليوم بما قرأت من أسماء لأناس لم أعرفهم

لا إله إلا الله

صلي قبل أن يصلى عليك

الحسنة بعشر امثالها


وقد سرني ما وصلنا في ذاك اليوم


فقد وصل إحداهن مقطع صوتي للشيخ عبدالباسط وهو يقرأ آيه قرأنية مدتها 45 دقيقة بنفس واحد


حمدت الله على انه يوجد من يحسن إستخدام هذه التقنيات


فلنغيّر ما بأنفسنا


(( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ))


.