مباكي الخنساء :)

[الصيرمي]

[align=center]
و منها أيضا القصيدة التي مطلعها :

أعينيّ جودا و لا تجمدا
.............. ألا تبكيانِ لصخرِ الندى


شكرا لك أخي الصيرمي
و بانتظار القادم


الدهور[/align]

عفوا الفاضله الدهور

وشكرن على اضافه

تحياتي

[الصيرمي]

[align=center]

ماشاء الله عليك يا شعلة المضايف

وبارك الله فيك اخوي الصيرمي على النشاط المميّز في المضايف بشكل عام وما توليه من عنايه خاصه ومركّزه بمضيف الادب العربي

ادام الله وهج نشاطك دائما و ابدا

لاحول ولاقوه الا بالله

اشكرك بعنف استاذنا الكريم ابو سلطان

كلامك يخجل

تحياتي[/align]

[الصيرمي]

^
^
objection pls

رفض تمريـر قبول هذهـ المقولة .!

حيث ارى تواجد الصيرمي ونبوغه في مضيف القصة والقصيدة .!؟

وما مواضيعه إلا دليل على ذلك << اسوي دعاية

فقط إضغط على التوقيـــــــــــع وسترى الفـــــرق .!!

ويستاهــــــــــل مضيــــف الفصيــــــــــــح فهو إهتمامــي الثانـــــــــــي

سلااااااااااام ...
..

عينوا خيررررررررر ههههههه

بالنصيفه كل واحد له حقه

اشكر تواجدكم اخواني المشرفين

ممتنين لكم اوي

تحياتي

[الصيرمي]

بورك فيك أيها القبس >> ودي أقول شعلة بس بتطلع مؤنثة حطيت قبس أحسن

مشكوره اخت الريم على هاذا التصنيف

وانشاء الله اكون عند حسن الظن

تحياتي

[الصيرمي]

[align=center]نقولات جميلة لقصائد رثائية رائعة

شكراً يالصيرمي[/align]

تسلم اخي الاصمعي لاهنت

عفواااااااا

تحياتي

[الصيرمي]

[align=center]أولاً : ( يعني في ثانياً وثالثاً )

أولاً : أشكر لأخي الصيرمي جهده وجمعه لهذه الروائع

ثانياً : تمنيت ن أجد القصيدة التي منها :

يذكرني طلوع الشمس صخراً ** وأذكره لكل غروب شمسِ


وهذا البيت ( وللأسف الشديد )

لم يقرأ الناس ما احتوى من مكنون

فليس القصد أن الخنساء تذكر أخاها في الصباح والمساء

( بل إن هذا من الجفاء ألا تذكره إلا مرتين في اليوم )

ولكن المعنى : أنها تذكره في الصباح وهو وقت ... الغاره

وتذكره في المساء وهو وقت تلقي الضيفان

فقد جمع الشجاعة والكرم








وأما ثالثاً :

فهو













عقد حبال

وتفتين وتحريش

أعلمكم بوه بعدين[/align]

من الآخر

يذكرني طلوع الشمس صخراً 00 وأذكره لكل غروب شمس

ولولا كثرة الباكيـن حولي 00 على إخوانهم لقتلت نفسي

وما يبكون على أخي، ولكن 00 أعـزي النفس عنه بالتأسي

فلا، والله، لا أنساك حتى 00 أفارق مهجتي ويشص رمسي

فيا لهفي عليه، ولهف نفسي 00 أيصبح في الضريح وفيه يمسي.

وفي الأبيات السابقة ، وصفت الخنساء أخاها صخر بصفتين جميلتين ؛ أولاها : طلوع الشمس ، وفيه دلالة على الشجاعة ، وثانيهما : وغروب الشمس ، وفيه دلالة على الكرم ، وأيضا تبكيه وتعزي نفسها بالتأسي عليه، وأكدت بالقسم ( فلا والله ) على أنها لن تنساه أبداً. وفي يوم من الأيام طلب من الخنساء أن تصف أخويها معاوية وصخر، فقالت: أن صخرا كان الزمان الأغبر، وذعاف الخميس الأحمر. وكان معاوية القائل الفاعل. فقيل لها: أي منهما كان أسنى وأفخر ؟ فأجابتهم : بأن صخر حر الشتاء ، ومعاوية برد الهواء. قيل: أيهما أوجع وأفجع؟ فقالت: أما صخر فجمر الكبد ، وأما معاوية فسقام الجسد.
ثم قالت:

أسدان محمرا المخالب نجدة بحران في الزمن الغضوب الأنمر

قمران في النادي رفيعا محتد في المجد فرعا سؤدد مخير

يُذكِـّرُني : يُذ َكِـّـرُ : فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره ، النون للوقاية ، و الياء : ضمير متصل في محل نصب مفعول به .
نورُ : فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة .
الشمسِ : مضاف إليهِ مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
صخراً : مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
و أذكرُهُ : الواو استئنافيّة ، أذكرُ : فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره ؛ و الهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به ، و الفاعل ضمير مستتر تقديرُهُ أنــا .
لكلِّ : اللام حرف جرّ ، كلِّ : اسم مجرور بحرف الجر و علامة جره الكسرة الظاهرة .
مغيبِ : مضاف إليه مجرور و علامة جرّه الكسرة الظاهرة على آخره .
شمسِ : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخرهِ .

الاصيل

شكرن جزيلن لك

تحياتي