[align=center]اول مره اطرح موضوع للنقاش
بزماننا الحاضر اوج التكنولوجيا بقمتها
بالماضي كان الولد اذا يبي يسافر لدرسه او علاج او لأي سبب
تصير مناحه بالبيت من الام والاب والاخت والاخ
يقعدون ساعتين يقولون له ياوليدي كل مهاذا دق علينا وطمنا عليك
ويقعدون يحرمون نفسهم من الطلعات ولا يشغلون التلفون كله علشان يدق المغترب عليهم ويطمنهم
والحين ولله الحمد اختفت الظاهره هذي
حيث توفرت تكنولوجيا الموبايل والهاتف المتنقل بشكل واسع
حيث لا المسافر يحس بغربته
ولا الام تحاتي ولدها
وانتشر الموبايل بشكل واسع لدرجة انه حتى الاطفال بسنواتهم الاولى لديهم الموبايل
لدرجة ان ابن اخي الصغير عمره سنه وكم شهر
لديه موبايل الباندا لعبه
وعندما استفسرت عن السبب قالوا انه يريد هاتف الذي به بلوتوث!!!<<يضرب بالعالي الافندي
المهم ماهي مشكلتنا ؟؟
المشكله انه من سن العاشره حتى سن السابعة عشر اي بسن المراهقه
نرى فتيات وفتيان لديهم هذه الاجهزه الحديثه
ونراهم لوحدهم دون حسيب او رقيب
لانعلم ماذا يدور خلف الكواليس!!
وان سألنا عن السبب قالوا حتى نتصل عليهم ونعرف مكانهم؟؟!!
[glow=FF0000]*ماذا بعد المكالمه؟؟بمن يتصل؟؟
*هل هناك من يتفحص هذه الاجهزه لديهم؟؟
*هل هناك من يضمن عدم وجود الملفات المخله بواسطه خدمة السن الازرق (البلوتوث)؟
*هل الثقه هي املنا الوحيد؟
*هل الفتن الذي يسقط امامها الكبار محصنون عن السقوط فيها الصغار؟؟
*هل تؤيد الفكره برمتها ام ترفضها؟[/glow]
آملين ان نجد التفاعل والمشاركه في هذه القضيه الخطيره
بأنتظاركم أعزائي...[/align]
المفضلات