[align=center]
فالوالدين فضلهما كبير وعظيم
فقد ذكر الله تعالى وجوب الاحسان لللوالدين
لما لهما من المنزلة الكبيره
ويكفى انهما سبب وجودنا ع هذه الدنيا
"وقضى ربك الا تعبد آياه وبالوالدين إحسانا "
بارك الله فيك
اختكم المجد[/align]
[align=center]
فالوالدين فضلهما كبير وعظيم
فقد ذكر الله تعالى وجوب الاحسان لللوالدين
لما لهما من المنزلة الكبيره
ويكفى انهما سبب وجودنا ع هذه الدنيا
"وقضى ربك الا تعبد آياه وبالوالدين إحسانا "
بارك الله فيك
اختكم المجد[/align]
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
الاخت مجد حيّّات الله ومشكوره على المرور
[align=center]20 معصيه مقابل 17 حسنه للمرء أن يختار ما بينهما ....
تخيل صعوبة العقوق وفعلها وسهولة البر وفعلها .
ابو فراج لا عدمنا هالتواجد الطيب .[/align]
الاخ محمد حيّاك الله ومشكور على المرور
خالد الفراج جُزيت خيرا أن شاء الله
أحب أن أضيف بعض الشيء على موضوعك القيّم أخي بماله من أهميه ومنفعة عامه أن شاء الله فأرجوا أن تسمح لي .
قال الله تعالى (( واعبُدُوا الله ولا تُشرِ كُوا بِهِ شَيئًا وبٍالوالدين إحساناً )) ( النساء : 36 )
وعن علي ً رضي الله تعالى عنه : لو علم اللهُ شيئاً في العقوق أدنى من ((أُفٍ)) لحَرَّمهُ , فليعمل العاق ُ ما شاء أن يعمل فلن يدخُل الجنّة , وليعمل البار ما شاء أن يعمل فلن يدخل النار .
وقال عمر بن عبد العزيز رضي الله تعالى عنه لأبن مهران : لا تأتينَّ أبواب السلاطين , وإن أمرتُهم بمعروفٍ أو نهيتهم عن منكر , ولا تخلوا بامرأةٍ وإن علمتها سُرةً من القرآن , ولا تصحبنَّ عاقاً , فإنهُ لن يصِلك وقد عق والديه .
وقيل : طلب بعضهم من ولده أن يسقسه شربة ماء , فلما أتاه ُ بالشربةِ نلم أبوه , فما زال الولدُ قائماً والشربة في يده إلى الصباح , حتى أستقظ أبوه من منامه .
أنظروا أخوتي كيف هو البر بالوالدين والأحسان اليهم .
أين نحن من هؤلاء القوم في هذا العصر اللعين ؟
شكرا لك ما نقلت من درر أخي خالد لله ابوك من فتى هُمام
الحــــــر الأشــــقـــر
الاخ اسير الليل جزاك الله خير وبارك الله فيك على الاضافه ومشكور على مرورك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات