[frame="2 80"]بقدر ما آلمني ذلك الموقف الغريب والقرار المُتّخذ من قبل السلطات القطرية ضد أبناء الغفران من قبيلة المرّة والذي يتعارض مع الأعراف الإنسانية ومن قبلها مباديء ديننا الحنيف
إلاّ أن الألم كان أشدّ وطئة بسبب ذلك الموقف الغير متوقع من ( ابن شريم) شيخ أو من مشائخ تلك القبيلة الذي أخذ على عاتقه إيضاح صحّة القرار الحكومي المُتّخذ فكان أيضاح عكسي على أبناء قبيلتة ، وأثار حفيظة الكثير من الناس، واصبح متداول بين مؤيد ومعارض لما صرح.
كان هذا الموقف السلبي باباً لفتح موضوع معكم إخوتي الكرام يُناقش أمور قد لايُريد البعض التطرق لها ..أو يُريد من يأتي ليبدأ، ولسنا هنا للتطرق للشيخ الفاضل ( ابن شريم ) ولا لقبيلة المرة الكرام ، ولكن التحاور المطلوب هو بشكل عام عن :
[glow=CC0000]( مشيخة القبيلة )[/glow]
قد يسود الناس أشجعهم
وقد يسودهم أكرمهم
وقد يكون لأحكمهم القيادة
سؤالي:
في هذا الزمان ...
من أحق الناس بقيادة القبيلة
هل هو صاحب الصيت دون الفعل ...أم صاحب الفعل دون الصيت ؟[/frame]
المفضلات