أعزائي الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير
أشكر الزميل العزيز على طرح هذا الموضوع للنقاش الذي أفتى به من هم أهل لها مثل الشيخ الفوزان في ردة على آل زلفة.
ومن وجهة نظري الضيقة أرى أن أحلى الخيارين مر
ولكن عند تطبيق أن الضرورة تبيح المحرمات فأرى أن إستخدام السائق أهون وأرحم من أن يتم السماح للمرأة بالقيادة.
ومن الإستنتاجات التي توصل له كثير من المتابعين أو المهتمين بهذا الموضوع
أن طرح فكرة قيادة المرأة للسيارة في هذا البلد يرتكز على بعدين أساسيين وهما
أولاً :- العمل على ضمان ما يدعون تحرر المرأة وخروجها من البيت متى ما تشاء وهذه حرب عقائدية يحلمون بالفوز بها.
ثانياً :- بعد أقتصادي وهو زيادة الطلب على السيارات التي طبعاً تصنع خارج هذه البلاد بحيث يصبح لدى كل بيت ما لا يقل عن 10 سيارات وأكثر وهذا سوف يزيد أنتاج المصانع ويزيد الفرص الوظيفية لهم وزيادة وتنويع مصادر الدخل وكذل زيادة أعباء مادية على الأسر السعودية.
ولكم أطيب تحياتي وتقديري ,,,,,,,,,,,,,,,
أبو ممدوح
المفضلات