[align=center]
[grade="DEB887 DEB887 F4A460 DEB887 C0C0C0"]بسم الله الرحمن الرحيم [/grade]
هذه قصة تحكي معانات شاب في 18 من عمره رافق اصحاب السوء فصار مروجا للمخدارت فقبض عليه وحكم عليه بالإعدام وقبل ان يتم تنفيذ الحكم وجدوا هذه القصيدة تحت وسادتة معلنا بها توبته النصوحة نقلتها لكم للعظة والعبرة..
وقد كتب رحمه الله :
[poem=font="Simplified Arabic,5,white,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/15.gif" border="double,3,black" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يقول ذبح السيف يا ناس هايبه
افضل بالرصاص اقتلوني
والعين ملفوف عليها عصايبه
لعل بعض الناس ما يعرفوني
ودي لو التنفيذ والشمس غايبه
انتم عرفتم قصتي وارحموني
واخشى على الوالد تلحقة عايبة
لو يدري اني مروج للفيوني
لو يدري اني للمسلمين جايبة
ومدمن حشيش ومثقل بالديوني
يدعي علي ودعوة العود صايبة
ولاتخبرون الى بطبعة حنوني
الوالده تكثر عليها مصايبة
اخاف لا دريت يصيبها جنوني
يصبح بعلتها عذاب بشايبة
من ضاع عقلة ما تفيد العيوني
والعقل من مد الكريم و وهايبة
والى جرح قلبي وزود طعوني
ونفسي عليها من العام ذايبة
جماعتي من سجنتي قاطعوني
كيف الفتى ينسى من اقرب قرايبة
كل السبايب شلة دهوروني
وصار الثمن راسي وفوقه مصايبة
حسبي عليهم شلة ضيعوني
موت المهونة شلتي هم جلايبة
ما طعت يوم الطيبين انصحوني
ولا ينصح الإنسان إلا حبايبة
حسبي عليهم شله دهوروني
والموت حان وقربوا لى ركايبة
الله يرميهم مثل ما رموني
موت المهونه شلتي هم جلايبة
يالله وامرك بين كاف ونوني
وخلقتني ما بين صلب وترايبة
عوض علي دنياي واحسن ظنوني
واغفر لمن نفسه عن الشين تايبة
وياللي حضرتوا مقتلي سامحوني
هاذي نهاية قصتي مع سبايبة
وصلات ربي عد وبل المزوني
على الرسول عداد دورة هبايبة [/poem]
ونحن نسأل الله ان يتقبل توبته ويعوض عليه دنياه ويحفظ ابناء المسلمين من هذا السم الخطير
(من شريط اقدار)
[/align]
المفضلات