السيرلاك وسبب تسمم الطفلة "شهد"
[align=center]السلام عليكم
بنات الامارات،،، اكيد يعرفون سالفة الطفلة شهد من الشارقة اللي تسممت مرتين في نفس الاسبوع من مادة غذائية خاصة بالاطفال،،، طبعا الجرايد اقتصرت على ذكر انه المادة الغذائية تابعة لشركة عالمية رائدة في مجال تصنيع المواد الغذائية الخاصة بالاطفال من سنين طويلة،،، حتى انه السبب اللي جعل الام ما تتردد في إعطاءها نفس المنتج مرتين نفس الاسبوع لانها كانت على ثقه تامة انه المنتج ما فيه شي كون انها كانت تستخدمه لها من الشهر الرابع للطفلة،،، لكن ثبت في النهاية بعد التحليل اللي تم إجراءه من قبل البلدية انه غير صالح للاكل الآدمي،،، والام تقول انه طبيب بنتها قالهاانها لو اكلتها نفس المادة الغذائية للمرة الثالثة جان كانت بنتها الحين في عداد الاموات،،، لانه الطفلة عانت وايد في التسمم وزيادة على نقص وزنها المفاجئ وترجيعها المستمر والنقص الكبير اللي صاب جسمها إلا انه معدتها ما قامت تتقبل الاكل بشكل كبير في الايام اللي تلتها،،، السؤال هنيه ما احد عنده فكرة عن نوع المادة الغذائية عشان ننتجنب اعطائها اطفالنا؟ ابغي مصدر موثوق لانه سمعت من البعض يقول انه السيرلاك والبعض الآخر يقول غراش الفواكه الصغار الخاصة للبيبي؟!!! على العموم الجريدة اقتصرت على ذكر انه المادة الغذائية تتكون من التفاح،،، وانه المنتج تم سحبه فقط من إمارة الشارقة
قضية «شهد» إلى ساحة القضاء
7
8
تنظر محكمة دبي الابتدائية في الدائرة الكلية المدنية في الثامن والعشرين من الشهر الجاري قضية تسمم الطفلة «شهد الزرعوني»، التي تناولت احد المنتجات الغذائية الخاصة بالأطفال والتي تصنعها احدى الشركات العريقة في مجال صناعة غذاء الأطفال.وقال محمد الزرعوني والد الطفلة لـ «البيان»: «أتوجه بجزيل الشكر الى القائمين على أمر محكمة دبي على اعفائي من قيمة الرسوم الخاصة برفع القضية على الشركة المنتجة للمادة الغذائية» مشيراً الى انه سيقدم الى المحكمة صحيفة الدعوى التي تحتوي على ملابسات القضية وان في حوزته كل المستندات التي صدرت من دوائر حكومية تؤكد
عدم صلاحية المادة الغذائية التي تناولتها طفلته في اكتوبر الماضي، والاضرار التي لحقت بها والمعاناة التي عاشتها الأسرة.وأشار الى انه أوصل القضية الى ساحة المحاكم لاحقاق الحق وتبيان القصور الذي ادى الى وصول منتج غذائي غير صالح للاستهلاك الآدمي الى اسواق الدولة.
مؤكداً ان هذا الأمر عرّض اطفالاً آخرين للخطر. وكانت «البيان» اثارت القضية في منتصف ديسمبر الماضي ووجدت اهتماماً كبيراً من الرأي العام. [/align]
رد مع اقتباس
المفضلات