[align=center]يوم كنت جذع كبر بناخيي هذا ( او ماحولي احد )
وقعت بالعشق وصرت طراد هوى واحسب ماخلق مثلي احد
وليامني راعيت بالمنظره ( المرأة ) ليمار هكا الولاد اللي ماعندك احلى منوه
عليلي زبونن خضر ( بوقته كنت اشجع المنتخب ) .
وكنت اسمع ان اهل العشق ( طرادين الهوى ) يهدون طيب او ورد المهم هديه
ونويت اني اهدي لهديفتي هديه . ومريت محل ابو ريالين ادور له هديه ( مهي كفو ) .
وادور وادور وادزلب ياهنا القى . الوكاد شريت له طفايات زقاير ( توه طايحتن بالمخزي )
وشريت بعد قلم لعبه ( اللي تفتحه ويرمي ) .
ومن ابو ريالين ركض لبيتهم عاضن شليلي ( حما حيلي ) ومابين عيوني الا هي
ويوم وصلت البيت ليمار هذيتس هي عند الخزان حق الماء بالسطح ( متنيفذه )
وانا اومي له بزبوني الخضر .
وهي تطبق من فوق ( من الفرحه ) تدري اني جايبن له شين
ويوم تواجهنا وتسالمنا سلام عرف وهي تخمن بالشارع قدام الله وخلقوه (مغسولن وجهه ..)
ليمار بس قرشة الطفايات .
ومع قرشة الطفايات اللي تقل صوت مزيكه بذني حسيت
اننا جوز كناري ( الا جوز غربان )
وانا اعطيه الصره ( الكيس ) قلت اعذريني من القصور
قالت والله مايجيني
قلت علي بالطلاق الا تاخذينه
وهي تنصفر وتمدد بالشارع ( ليمار ميتتن من امس )
وانا اولع زقاره ابو بس وانا اقربه من خشمه
ويوم وعت ( صحت ) وهي تاخذ الزقاره وهي تاخذ له مزه
قالت وش هاللي بالصره ؟
وانا اطلع الطفايات الوان واشكال ( اخذ واحط بحضنه )
واتلى ماعطيته القلم قلت افتحيه ( سنع مفاجأه )
وباللي ماهداه وهي تفتحوه وهي تثور سليما
وهي ترمز عن حيله يامار سبعه متر عن القاع
يوم فهت وانا اراعيله ابشوف ردة فعله
يامار متغيرتن علي ( طرف شنبه محترق )
وهي تقوم تهوداني بالطفايات
وعندك عندك ليما عدتن ابو ريالين
يامار انا مفلوقن قطعت فلقات وخارشتن ظهري
وهذاك اتلى علمي به
وهالحين مالي عين اراعي لبيتهم ..
واسف للاطاله ........
وتقلدوا تحيتي[/align]
المفضلات