[align=justify]يجول في خاطري الكثير من الشجا 0000 فما اعرض ألابتسامه عند شرب كأس من
الشمبانيا 000 وكثرت المبررات عندما ترتمي بحضن عاهرة 00 فلا تخف 00 أنت في معسكرنا!! ثقــــــــــافة الرؤوس المتطايرة
لا00 اعلم 00 هل نحن أصحاب أمة اقرأ أم أصحاب امة قد فقدت هويتها وضاعت كل مبادئها!!
عندما أفكر لماذا يصرون علي بذهاب إلى المسجد عند كل فريضة ويحثوني على صلاة الجماعة!!
وأصبح شخص غير لطيف عندما لا اذهب إلى هناك 0
هذا المنطلق البسيط كلما فكرت به تتكشف لي تلك المعاناة في حياتنا عندما نسير بأسم
الجماعة والوحدة ونطوع على هذا العمل ليكون منطلق في حياتنا البهيمية ويضج صوت عالي
من داخل أعماق صدري يتساءل عن شي مفقود كلما تزاحمت بداخلي الأوراق تلك طباعه سريه
وتلك أوراق مطبوعة بحبر أخاذ وورق لايستخدمه إلا أصحاب الطبقات العلية وأصحاب العظمة و العلماء
لم أفكر يوم أن أضع أرشيف بداخلي أو استخدم التكنولوجيا لترتيب أوراقي ألمبعثره وقد تكاثرت
علي وأصبحت أكدسها فوق بعضها لأقرأ أخر ورقه ويصعب علي ما تحتها 00
وفي لحظات لا يقدرها ولا يحس بها إلا من يبحث عن شي قد فقده وهو موجود وقد خلق
قبله يعلو كل شي خلق في مكان رفيع لم تستطع عيناي أن تجده ولا تبصره ولكن قدري
أراد لي أن أتلمسه وأنا .. لم اعرفه ولا اعرفه .. ولكني تمسكت به بروحي وأنفاسي لأنه هو
أن أكون أو لا أكون 000 انــــــــه .. العقل .. انــــه 00أنـــا 0
لم يعلمونا حينما أرسلونا للصلاة خلف الإمام انه بشر يصيب ويخطئ ونستطيع أن نحاوره
لم يعلمونا أن الصلاة هيا ارتباط عظيم فيه وفاء و تضحية بالنفس لمن أبدع بتصويرها و تنظيمها
و إعزازها وجعلها سامية تسمو على كل شي ألا خالقها ولاتقبل ألمذله والمهانة من أين كان
وأودع فيها الصبر والحب والكره والبكاء والإنصات والبحث وتوجها بنظامه الرباني ليقف كل صاحب
حق عند حقه وكل صاحب فكره عند فكرته 000
لم يعلمونا أن الحوار لغة السماء
لم يعلمونا ان الإنصات أعظم أنواع الصبر
لم يعلمونا ان الإنسان ليس طائفة ولا مجتمع ولا فرد ولا أسره ولا قبيلة بل كيان بحد ذاته
لم يعلمونا أن نحترم أنفسنا حتى نحترم من يخالفنا
لم ولم ولم ولم 00000000000000
لقد صحوت من حلمي وأنا احسب التعليم تلقين فوجدت أن حياتنا كلها تلقين
وان حركاتنا تقليد وليست أبداع و عفويه
لبسنا و مشينا وضحكتنا و كلامنا و كل شي
لقد تذكرت إنني منزل بني بخارطة اذهب ولا تفكر حتى أصبحت صخره متعجرفه000
بالأمس 00 كنت أحب مشاري الذايدي و عبد الله بجاد العتيبي و غيره كثر
لأنهم كانوا في معسكري واليوم أحاربهم وأريد أن أدمرهم لأنهم تركو ا معسكري
بالأمس 00 كنت مع العبيكان لأنه ينطق بما يوافق معسكري واليوم أصبح في معسكر
السلاطين مع ثلة آخرين من العلماء
بالامس 00 نرسل أفواج لأفغانستان لإخراج المحتل واليوم نرسلهم لإشباع أحقادنا من
انتصار حركات أخرى ونحارب في الشيشان و الفلبين و اندونيسيا و نقطع رقاب أطفال
العراق الكفار
بالأمس 00 كنااا هناك واليوم أصبحنا هنااا
بالأمس 00 كنا نكفر من يتعامل مع الأمريكان واليوم نفجر أنابيب نفط العراق وتناسينا إننا نأكل
و ندعم حركاتنا من انابيب نفط الامريكان في السعوديه ياحرااام
لقد بدأت أفكر 00 فلا تصادروني
تركي ابن ثنيان[/align]
المفضلات