ذكر حركة طالبان في أحديث الرسول
الآثار الواردة في شأن أصحاب الرايات السوداء (حركة طالبان).أن ظهور حركة(الطالبان)في أفغانستان بعمائمهم السوداء وثيابهم البيضاء وأزيائهم الملفتة للنظر هو أكبر دليل علي قرب النهاية فقد وردت الآثار التي تصف هؤلاء القوم وهم طالبان بأفغانستان أهل سنة ليسو شيعة بل هم أول من ينصر المهدي عليه السلام وهم رجال أقوياء لو استقبلوا الجبال لهودها ودك دكوها وظهرت هذه الحركة سنة 1996 وتدل الآثار الو راه أن بين بدأ ظهورهم وبين ظهور المهدي اثنان وسبعون شهرا (6سنوات) وإليكم الآثار الواردة في وصفهم وخروجهم
1-روى نعيم بن حماد(شيخ البخاري) بسنده عن محمد بن الحنفية قال
تخرج راية سوداء لني العباس ثم تخرج من خرا سان (أفغانستان) أخرى سوداء قلا نسهم سود وثيابهم بيض آلي أن قال يكون بين خروجهم وبين أن يسلم لأمر المهدى اثنان وسبعون شهرا
2-روى نعيم بسنده عن حقصة زوج النبي عن الرسول صلي الله علية وسلم قال:
إذا سمعتم بناس يأتون من قبل المشرق أولو دهاء يعجب الناس منهم فقد أظلتكم الساعة . هذا الأثر يصفهم تماما فثياب (طالبان) مثيرة للعجب وهم جاءوا من الشرق
3-روى أبو عبد الله نعيم بن حماد بسنده عن الزهري قال:
تقبل الرايات السود من الشرق يقودهم رجال كالبخت المجللة أصحاب شعور أنسابهم القرى ,أسماؤهم الكنى …..) وهذا أيضا يصفهم فهم طوال القامة عليهم مهابة كالجمال المجللة وقد أطلقوا شعور الرأس واللحية وأنسابهم إلى القرى آلتي جاءوا منها وأسمائهم كنايات (عبد السلام ضعيف, وكيل أحمد متوكل,عبد ألحي مطمئن)
((((( اخواني هذا والله اعلم ... بس لكان اقراب مالهم هو وقتنا هذا وااحاديث )))))
رد مع اقتباس
المفضلات