[align=center]السلام عليكم
هذي قصيده لشاعر فلاح ضاوي الحنان السبيعي
واتنمى انها اتعجبكم
[frame="7 80"]يا سيبع الغلــباء تـراكم مسمـين .... مـن خيل بن فـراج حامـي الدبيــلــه
مهـره عـربيـه تسـاوي مـــلايـــيـن .... صـــار اسمها الغلبــاء وهي تعتنيــلــه
غلاك يا الغلباء على الراس والعين .... من يوم سميتـي على اسم القبيـله
بنت الجواد ومن خيول السلاطين .... ســـــــاس عـريـق ولا يــدور بــديــلــه
يعيش من سماك وانتي تعيشين .... اســــــم اصـيـل ولايــــق بالاصـيـلــه
سماك شيـخ من كــبار الجـماليــن .... ســـبيـع مـرويـة السيوف الصـقيلـــه
عاش البليـداني حليف الميامــيـن .... راعـــي الحمــياء اللــي يـروز الثقيلـــه
تسابقي مع خيل الاقصى والادنين .... لاجـت جيــاد الخيـل مثـل المـخيلــه
بارادة الــلـــــــه بالمذهب تفوزيــــن .... كـأس السباق اللي ثقـيل مشيلــه
اللي عليه رسوم نخلــه وسيفـــين ..... غايـة جمال الكـأس وانتـي جميلــه
تستاهلينــه يـوم جيتـي تـرفـــين .... رف القطـــا اللــي وارد لــه ثـمـيلـــه
اسمك عليك وسام لو كان تدريــن .... لـقـب قبـيـلــتـنـــا الــــذى نـتـمـيـلـــه
قلنا وقالـوا وشتبهــنا بالاسمــين .... حنــا اسمنا الغلبــاء وغلبــــــا مـثيـلـــه
هذا لقبنا والسناعيـس وافــــين .... لــــنـــا الشــرف مـع كاسـبين النفيلـــه
من ماضـي حنـا عليها معـــين ....لا غــــيـــرنـــا ســمــي ولا يـستويـلـــه
ومن غيرها لنا فعول وعناوين .... مــا هــي بــمجهــولـــه ولاهـــي قــليلـــه
خيـالة العرفاء على الارض راسين .... مــا حــدرت بيــشـه لــبيضــة نثيــلـــه
حنا هل الردة كـعــام المعاديـــن .... وعنــد الـوثـاق اهــل الادى والعقيــلـــه
وحنا هـل الجيره ربيع المحازيـــن .... نــفـــــوز لابـــــار العميـــل بعميـــلــــــه
ومثلوثه بن هميل شيخ المراغيـن .... كانـت عــى غيـــره شبه مستحيلـــه
جزل المقاطع مع ثمار البساتيــن .... ودر البكــار اللـــي تـــــرب الخميـلــــه
في رنيــه الفيحاء بلاد القطانيــن .... يـدلهــا الـنـاصــي بـلـيــــاء دلـيــلــــه
من سابع الاجداد توجد لذا الحين ....فـازوا بهـا ربعـي من الـلــه الفضيـلـــه
مادامنا نمشي على الارض حيين .... مــوجوده طـول السنين الطــويــلــــه
عادة لبن قطنان في العسر واللين .... وابـن مهـــيد الوائلـي هــوا زميــلــــه
اللي يصــوت لاغـداء الليـل ليليــن .... جهـرآ علـى شان الطـراقـي تجيلـــه
شهره كتبها اللــه من حظ الاثنيــن .... يــوم الشدايــد والمعــاوش ضئيلــــه
مــن فــاز بالعليــاء ذكــرناه بالـزيــن .... مـــا ينســـي لو يتفــافــا رحيــلـــه
هذا طليعـه من خبر عــام الالفيــن .... تــزفها اشــــواق العلـــوم الجــزيلـــه [/frame] وســــلامتـكـــم [/align]
المفضلات